مخيم جباليا
الدولة : فلسطين - غزة
المدينة : غزة
ظهرت مخيمات اللاجئين في قطاع غزة بعد عام 1948م، وعملت جمعية الأصدقاء الأمريكية "الكويكرز " على إنشاء المخيمات في قطاع غزة، واستمرت الكويكرز في الإشراف على المخيمات في قطاع غزة حتى بدء تشكيل وكالة الغوث الدولية 1950م، مما يدلل أن مدة عمل جمعية الكويكرز لإغاثة اللاجئين في غزة استمرت لمدة عامين. في عام 1948م أنشئ مخيم جباليا للاجئين الفلسطينيين شمال قطاع غزة عام 1954، جل المناقلين يتحدثون أن المخيم أقيم عام 1948 ولكن الحقيقة أنه أقيم عام 1954، وهذا لا يمنع وجود لاجئين في المنطقة والمناطق المحيطة ولكن كمخيم هذا تاريخ إنشائه
الموقع والجغرافيا
الموقع (2):
يحده من الشمال خط الهدنة لأراضي 48 المحتلة ومن الشرق خط الهدنة لأراضي 48المحتلة ومن الغرب البحر الأبيض المتوسط، ومن الجنوب مدينة غزة .
النشأة
نشأة المخيم:
ظهرت مخيمات اللاجئين في قطاع غزة بعد عام 1948م، وعملت جمعية الأصدقاء الأمريكية "الكويكرز " على إنشاء المخيمات في قطاع غزة، واستمرت الكويكرز في الإشراف على المخيمات في قطاع غزة حتى بدء تشكيل وكالة الغوث الدولية 1950م([4])، مما يدلل أن مدة عمل جمعية الكويكرز لإغاثة اللاجئين في غزة استمرت لمدة عامين. في عام 1948م أنشئ مخيم جباليا للاجئين الفلسطينيين شمال قطاع غزة عام 1954، جل المناقلين يتحدثون أن المخيم أقيم عام 1948 ولكن الحقيقة أنه أقيم عام 1954، وهذا لا يمنع وجود لاجئين في المنطقة والمناطق المحيطة ولكن كمخيم هذا تاريخ إنشائه ([5]).
مراحل الإنشاء:(6)
عرفت جباليا بأنها من القرى العربية الكنعانية الأولى وأطلق عليها الرومان اسم جبلايا باللغة السريانية في أواخر القرن الرابع للميلاد، واستوطنوا فيها وأقاموا على جزء من أراضيها قرية أزاليا في الفترة ما بين سنة (395- 636م)، وبعد هزيمة الرومان في معركة اليرموك دخل الفلسطينيون في دين الله وتعرب سكان جباليا وتعربت لغتها بامتزاج أبنائها في ظل الحضارة الإسلامية مع القبائل العربية القادمة من الجزيرة العربية، وظلت محتفظة بطابعها الإسلامي على مر العصور إلى عامنا هذا (1436هـ/2015م).
وورث سكان جباليا مكانتهم فبقيت الأرض أرضهم والبلاد بلادهم، واحتفظوا بأرضهم وهويتهم الدينية والثقافية وفاءً للآباء والأجداد ولم يبيعوا شبراً واحداً من أراضيهم، ولكنهم ابتلوا بالانتداب البريطاني أولاً، ثم بالاحتلال الصهيوني ثانياً، وباغتصاب مساحاتٍ شاسعةٍ من أراضيهم، وتجريف آلاف الدونمات منها، فأرضها تمتاز بالجمال كما وصفها الشيخ عبد الغني النابلسي عندما زارها سنة (1101هـ)، وأعجب بها وبأهلها فوصفها بقوله: " قرية لطيفة الهواء، عذبة المياه، وفي أهلها الصلاح ومحاسن الملاحة ".
والمشهور أن الأمير سنجر علم الدين الجاولي الذي تولى نيابة غزة عام (711هـ/1306م)، قد امتلك جزءاً من أراضي جباليا وأوقفها على المدرسة والجامع الذين أنشأهما في غزة، وأنزل فيها مماليكه الجراكسة الذين اشتغلوا فيها بالفلاحة وأنشؤوا البيوت والكروم والبساتين. وفي سبعينات القرن التاسع عشر للميلاد، كانت جباليا والنزلة من القرى الممولة لمدينة غزة في الغالب بالخضار والفواكه والزيت والزيتون كما وصفها طومسون سنة 1857م، وكان لكل قريةٍ بئرٍ واحدٍ تروى منه، واشتهر سكانها في زراعة الحمضيات واللوز والتين والزيتون وتربية الطيور والمواشي، لذلك اعتمدوا في زراعتهم على مياه الأمطار والآبار الارتوازية مما جعلهم يتفوقون على غيرهم في هذا مجال.
والجدير ذكره أن عائلات جباليا الموجودة حالياً هم من الأصول الكنعانية والسامية، حيث أن بيوتهم كانت مبنية من الأخشاب وخاصة خشب الجميز والتوت المكسوبالبوص والطين، بينما اليوم فقد تغيرت تلك البيوت مع تغير الحياة الاقتصادية والاجتماعية فتطور البناء وأصبحت المباني من الباطون المسلح، وتحولت القرية إلى مدينة وفيها مساجد ومدارس وفنادق وأبراج وصالات أفراح وغيرها من المؤسسات والمرافق العامة.
كما أن أراضيهم لها معانٍ ودلالات تتصل بالسكان والأفراد والجماعات ومنها واد العرب، واد شهاب، واد الزيت، مرسى صالح، مرسى مسعود، الرسوم (خربة)، القطبانية، المذنبة، أبوالحصين، الخور القبلي، الخور الشمالي، بيت إريا، الجويزات القبلية، الجويزات الوسطى، الجويزات الشمالية، غثاور، المسايد، المحادر، المسامي، القصاصيب، الهوابر، الشرباتي، جزلة الخربة، الشابورة، جزل الشابورة، بئر الحنان (النعجة)، مشروع عامر، الغباري.
جباليا ما بين القرن العاشر للميلاد وحتى نهاية القرن العشرين:
ورثت قرية جباليا موقعها من القرى العربية الكنعانية الأولى، وارتبطت في نشأتها بأسباب دينية وحربية كباقي قرى فلسطين، فنجد أسماءها تسبقها كلمة بيت أودير أومقام لتلتف مبانٍ القرى حولهم، وكذلك الحال عند أهالي قرية جباليا سابقاً، والتي تجمعت مبانيهم حول جامعهم الكبير، وهوجامعٌ أثري قديم بمنارة ظاهرة في جباليا ألا وهوجامع جباليا القديم والمسمى المسجد العُمري.
وكانت تقام فيه صلاة الجمعة ومعظم المناسبات الدينية، وله أوقاف وافرة، وكان بجانب الجامع القديم زاوية قديمة لبعض الشيوخ من المغاربة الذين نزلوا فيها في القرن العاشر للميلاد / الخامس للهجرة النبوية، وفيها قبور لهم مكتوب على تاريخ قبر منها بعد البسملة " نصرٌ من اللهِ وفتحٌ قريب "، " لا إِله إِلا الله محمدٌ رسول الله " ؛ الشيخ محمد المغربي من ذرية عبد السلام المشيش، توفي في 19رجب سنة نيف وتسعمائة.
وهذا دليل واضح على إسلامية جباليا، حيث أن جميع عائلاتها من العرب والمسلمين الذين ورثوا هذه الأرض عن أجدادهم قبل قدوم القائد صلاح الدين الأيوبي إلى غزة، ولا يملك اليهود شيئاً من أراضيها، أما باقي سكانها فهم من الرحالة والفاتحين من أبناء القبائل العربية، وكان لهم ديوان يجتمعون فيه مساء كل يومٍ يتناقشون فيه قضاياهم الاجتماعية للوصول إلى أنسب الحلول بشكل جماعي، والمشهور أن أهالي جباليا القدماء تتوفر فيهم الصفات العربية الأصيلة كالشجاعة والكرم والنخوة في الشدة والرخاء.
في أواخر القرن الثامن عشر للميلاد حلت جماعات عربية إلى مكان أزاليا بعدما اندثرت معظم معالمها بفعل العوامل الطبيعية، وكانت عبارة عن خربة مهجورة عمرها أهالي نزلة جباليا في أواخر القرن الثامن عشر للميلاد، ويرجع نسبهم إلى قبيلة عرب الجبارات من بئر السبع، وامتزجوا مع سكان جباليا وكانت أرض النزلة آنذاك لا تتجاوز 24 دونماً، بينما اليوم فقد بلغت مساحتها نحو4510 دونماً، منها 150 دونماً للطرق والمرافق العامة، وكان فها نحو694 نسمة حسب إحصاءات عام 1922م، وفي عام1931م بلغ عددهم 944 نسمة، منهم 487 من الذكور و457 من الإناث، ولهم 226 بيتا، وقدروا عام 1945م نحو1330 نسمة، منهم 350 رجل يلمون بالقراءة والكتابة. في سنة 1952م تأسس أول مجلس قروي في جباليا.
وسنة 1954م أقيم على جزء من أراضي جباليا أكبر مخيم في قطاع غزة وهومخيم جباليا، والذي تجمع فيه اللاجئون الفلسطينيون الذين هُجروا من أراضيهم بالقوة عام 1948م، ويقع مخيم جباليا شمال شرق مدينة غزة على خط إحداثي محلي شمالي 105.10م، وخط إحداثي محلي شرقي 102،302م، ويرتفع عن سطح البحر نحو30 قدم، ويبعد عن بلدة جباليا 1،0كم، ومساحته 1،5 كم، وتبلغ مساحة المنطقة المبنية فيه 4335 دونماً.
اتسعت مساحة رقعة جباليا من 100 دونم في أواخر فترة الانتداب إلى أكثر من 700 دونم عام 1980م، ويرجع سبب توسعها العمراني إلى إنشاء مخيم جباليا للاجئين والذي يقع على بعد كيلومترٍ إلى الشمال الشرقي منها، مما جعل المخيم يمتد على شطر محاور نحوالجنوب الشرقي والجنوب الغربي والشمال الغربي، وتكاد جباليا تلتحم مع جارتها قرية النزلة التي تمتد نحوالجنوب الشرقي ونحوالشمال، تبلغ مساحة أراضي جباليا حوالي 11500 دونم وتغلب الطبيعة الرملية على تربة جباليا الزراعية، فتزرع فيها الحمضيات التي ترويها الآبار التي تحيط بالقرية من جميع جهاتها، تنتج أراضيها الزراعية جميع أصناف الفواكه ولا سيما الجميز التي اشتهرت به جباليا وتزرع أيضاً الخضراوات والبطيخ والشمام، ويعتمد السكان على تربية المواشي والطيور وصيد الأسماك .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 1775 نسمة وعام 1945م حوالي 3520 نسمة وبلغ عدد سكانها عام 1967م بعد الاحتلال حوالي 10508 نسمة من السكان الأصليين، أما عدد سكان مخيم جباليا القريب منها بلغ حوالي 33096 نسمة في نفس الفترة، ويقدر عدد سكان البلدة عام 1982م بحوالي 11000 نسمة، يوجد فيها مدارس لمختلف المراحل الدراسية، تعتمد البلدة في الشرب والري على بئرين ارتوازيين يقعان غربها.
يقع إلى الشمال الشرقي من مدينة غزة وعلى مسافة كيلومتر واحد عن الطريق الرئيس غزة – يافا، ويحد المخيم من الغرب والجنوب قرية "جباليا" و"النزلة" ومن الشمال "بيت لاهيا" ومن الشرق بساتين الحمضيات التابعة لحدود مجلس قروي جباليا النزلة وبيت لاهيا.
يذكر أن مخيم جباليا انطلقت منه الشرارة الأولى للانتفاضة المباركة في 8/12/1987م .
الواقع السكاني
يبلغ عدد سكان مخيم جباليا 2019 حوالي: 114.000 .
الواقع السكاني والبنى التحتية:
استقبل قطاع غزة بعد حرب 1948م، جزءا كبيرا من اللاجئين الذين توزعوا في مختلف مدن وقرى القطاع، في المساجد والمدارس والكنائس أولدى المعارف والأقارب، وفي ثكنات سابقة للجيش البريطاني (البريج). حتى في الأرض الفضاء.[17]
قامت جمعية الكويكرز بتوزيع الخيام على اللاجئين واستمرت في الإشراف على المخيمات التي أنشأتها في قطاع غزة، حتى تشكيل وكالة الغوث الدولية، بناء على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم302 الصادر في 6/كانون أول/1949م. وباشرت الوكالة عملها في أيار 1950م[18]. وتحدث بعض المهاجرين عن الهجرة ان الكويكرز وزعت خياماً مختلفة منها خيمة جرس يقيم بها عدد من 5-6 أفراد لعائلة واحدة، وأيضا خيمة الكوخ يقيم بها 10 أفراد لعائلتين.
وخيمة الصوان ويقيم بها من 20-30 فرد، كانت تقسم الخيمة إلى أربعة أرباع، لثلاثة عائلات، والربع الأخير يستخدم مطبخ لجميع العائلات في الخيمة، ومنها خيمة البراشوت تميزت بانخفاضها واضطر الناس عند دخولها إلى الزحف، وإذا أضيئت الخيمة ليلا يراهم من خارجها بسبب رقة قماشها، ومنها خيمة الجنزير وهي لأكثر من عائلة، وكان يوجد بها بعض الخيم الكبيرة والتي يقومون بإعطاء الحليب فيها، وتوجد فيها العيادات والأطباء[19].
البعض لم يشعر بالأمان في الخيمة، حيث يبقى رب الأسرة متيقظاً طوال الوقت، لأن كثير من العائلات سرقت أغراضهم، ولضمان الأمن لأهله وذويه من أي معتد، بحكم تراص الخيم بجانب بعضها البعض، وكانوا يشعرون بالاضطراب والخوف والقلق لأنهم ينامون مع عائلات غريبة في نفس الخيمة، لا يفصل بينهم سوى ستار رقيق، وكان البعض يرفض تهوية الخيام ويبقى في الحر حتى لا يتكشف أمام الناس[20].
ومع بدء الوكالة أعمالها كان اللاجئون الفلسطينيون يقيمون في الخيام التي وزعتها جمعية الكويكرز. وفي عام 1950م شهد قطاع غزة شتاءً قارصاً عاصفا لم تصمد أمامه الخيام، فاقتلعتها الرياح تاركة سكانها بلا مأوى، ورأت الوكالة عدم جدوى استخدام الخيام[21].
واستبدلت الوكالة الخيام ببيوت صغيرة مبنية من الإسمنت وألواح الزينكو[22]، تغطيها أسقف الاسبستوس[23]، وكان البناء من طابق واحد وعرفت " بغرف الوكالة " تميزت بضيق وصغر الغرف[24]. في واقع الأمر لم تكن بيوت أومنازل بالمعنى أوبالمواصفات المعروفة؛ لذلك أطلق عليها اسم مأوى، وزودت الوكالة اللاجئين بالمواد اللازمة لإقامة البناء حسب حجم كل أسرة وحاجاتها في ذلك الوقت[25]. بنت الوكالة بعض تلك الغرف وبنى اللاجئون أنفسهم البعض الآخر، وذلك إما بمساعدة نقدية أوعينية من الوكالة أوبدون مساعدتها، وجرى في كثير من الحالات تحسين الغرف وإضافة غرف أومطبخ أوحمام عليها[26]، فقد كانت المساحة الممنوحة لكل أسرة في المخيمات الفلسطينية حوالي 100-150م2 حسب حجم كل أسرة[27]، حيث استعملت مساحة 110م2 على شكل غرف وأسوار بنيت حول الغرف. وتضم الغرف داخلها مساحة فارغة لوضع ممتلكات الأسرة وحاجتها (حوش)[28]،
كانت الوحدات السكنية متكدسة بعضها بجوار بعض وتوجد بين المباني أزقة وممرات ضيقة. بعضها يقل في عرضه عن متر واحد[29]، والشوارع ترابية توحل في الشتاء، وتصبح مجاري للمياه في الصيف.[30] ومع زيادة عدد أفراد أسر اللاجئين؛ والذي استدعى مساحة أكبر للمعيشة، قامت الوكالة في مطلع الخمسينات ببناء 48 الف مأوى في ثمانية مخيمات في قطاع غزة. وساعدت في بناء 5835 غرفة إضافية في بيوت اللاجئين داخل المساحة المقررة التي لا تزيد عن 150م2 في مخيمات غزة الثمانية[31].
عدد السكان عند التأسيس وعددهم اليوم:
اختلفت أعداد سكان مخيم جباليا، فتارة تجد نمواً في عدد السكان، وتارة أخرى نجد تراجعاً نظرًا للظروف السياسة والاقتصادية والتعليمية التي مر بها قطاع غزة ومخيم جباليا، بلغ عدد سكان مخيم جباليا عند إنشائه حوالي 37.8 ألف نسمة[1].
وصل عدد سكان المخيم عام 1967م وفق الإحصاء الصهيوني حوالي 33.1 ألف نسمة[2]،وفي عام 1948م ارتفع مجموع السكان في جباليا والنزلة ومخيم جباليا إلى 52.200 نسمة[3]، ويقطن المخيم حوالي 54 ألف نسمة عام 1988 حسب تقديرات وكالة الغوث للاجئين. أقامت سلطات الاحتلال مشاريع إسكان حول أطراف المخيم توطن فيها نحو20 ألف لاجئ، ويبلغ إجمالي عدد سكان المخيم بما فيهم عدد المواطنين 74 الف نسمة[4].
يلاحظ انخفاض في عدد سكان مخيم جباليا منذ النشأة إلى عام 1967م ويعود السبب في الانخفاض إلى نزوح عدد من سكان المخيم خارج القطاع نتيجة الاحتلال الصهيوني للقطاع.
بلغ مجموع السكان في قطاع غزة في ديسمبر 1981م 470535 منهم 28706 لاجئون[5].
مجموع السكان | عدد السكان | عدد اللاجئين |
منطقة غزة | 239284 | 116949 |
غزة المدينة | 120196 | 45016 |
بيت حانون | 7252 | 1213 |
السيفا والعطاطرة | 2095 | 220 |
جباليا القرية | 15447 | 3971 |
مناطق أخرى | 8054 | 4964 |
مخيم الشاطئ | 31114 | 26700 |
مخيم جباليا | 40382 | 34314 |
ويبلغ عدد سكان مخيم جباليا 2019 حوالي: 114.000 وفق إحصائيات الأنروا.
جذور سكان المخيم من حيث:
أسماء العائلات [6]
أبوالقمصان، أبوعيطة، الدباغ،الوحيدي، العمري، النجار، ضاهر،أبوسيدو، أبومحمود، التلولي،صباح، أبوعوكا، أبوحبل،أبوزايدة، المبحوح، تمراز،خليل، البرعي، عكاشة، أبوركبة،الصيفي، المقوسي، أبوصفية،حسونة، عقل، الكحلوت، الشبراوي،أبورية، قنديل، أبوخضير، التتري، الاشقر، تتري، نطط، جودة،العطاوتة،أبوناموس، شامية،البيك، أبوادريس، الترامسي.
مدن وقرى فلسطين التي جاؤوا منها:-
تنوعت وتعددت فئات المجتمع في مخيم جباليا منذ بداية نشأة المخيم 1954م حتى عام 2013م، فضم المخيم فلاحين، عمال، تجار، متعلمون، حرفيين، صيادون، موظفون، أطباء، محامين، معلمين، مهندسون، حلاقين، مخاتير، حدادين، وزراء ... في البداية كانت الفئات مقتصرة على المزارعين والعمال وبعض التجار وذلك لأن غالبية اللاجئين هاجروا من قرى زراعية، أوبعض المدن[7].
المدينة / القرية | العائلات |
| النجار، عطا الله. |
قرية دمرة | عكاشة، أبوركبة، سويلم. |
قرية بيت دراس | أبوشمالة، عابد، بارود، تايه، منصور، زهد، الخطيب، المقادمة. |
قرية قبيبة | أبوطاقية، الضعيفي. |
قرية هوج | أبوعقل، أبوالعيش، شعبان، العكلوك، العامودي، قبيبة. |
قرية بربرة | نصار، أحمد، عايش، صالحة، يونس، عدوان، الأشقر، أبونحل، نشوان، العزامي، الشريف، الكرد. |
قضاء بئر السبع | بدوالترابين، سواركة، منايعة، أبورواع، ثابت، العجرمي[8]. |
[1] عصام عدوان: اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، ص3،4.
[2] صلاح الصوباني: أوضاع مخيمات قطاع غزة ومشاريع التوطين، ص154.
[3] عبد الله الحوراني: قطاع غزة 19 عاما من الاحتلال، ص15.
[4] صلاح الصوباني: أوضاع مخيمات قطاع غزة ومشاريع التوطين، ص154.
[5] عبد الله الحوراني: قطاع غزة 19 عاما من الاحتلال، ص13.
[6] النسابون العرب على موقع الانترنت
[7] اتصال شخصي ، حسم حمودة: تاريخ 11- 12 -2016
[8] المرجع السابق نفسه
ملكية أرض المخيم
ملكية أراضي المخيم:
أقيمت المخيمات الفلسطينية للاجئين ومنها مخيم جباليا على أراضي حكومية أوخاصة، واستمرت الحكومات تتولى مسئولية حفظ القانون والنظام بوضع حدود حول تجمعات اللاجئين في المخيمات وحصر الأراضي المقام عليها التجمع، في سنوات الهجرة الأولى؛ فإذا كانت ملكية خاصة قامت الحكومة بعقد اتفاق استئجار لصالح وكالة الغوث ومنحت الحكومة الأراضي المقام
عليها التجمعات للأونروا للتصرف بها كيفما تشاء بدون التوسع خارج هذه الحدود[12]لمساعدة اللاجئين في تسهيل احتياجاتهم الأساسية، ولا يمكن لسكان المخيمات تملك تلك الأراضي، ولكن لهم الحق في الاستفادة منها للسكن،[13] ولا يتملك اللاجئون الذين يعيشون في المخيمات الأراضي التي تبنى عليها مساكنهم، ولكن يكون لهم الحق في استخدام الأرض لأغراض السكن.[14] لم تكن أراضي المخيمات محددة إطلاقا، ولكنها لم تكن تثير أي مشكلة قبل عام 1967م، إذ أن المصريين حددوا مناطق معينة على أساس أنها أراضي أميرية مع أن معظم المخيمات الوسطى كانت مبنية على اراضي خاصة، كما أن أصحاب تلك الأراضي حصلوا على أراض بديلة تعويضا عنها أوعلى حق استعادة ملكيتها عندما تنتهي وكالة الغوث.[15] أما بالنسبة لملكية الأرض التي أقيم عليها مخيم جباليا فكانت عبارة عن أراضي وقف تابعة للحكومة، استأجرتها الوكالة من الحكومة، ولم يقم المخيم على أي جزء من الأراضي الخاصة بالمواطنين.[16]
البنية التحتية
استقبل قطاع غزة بعد حرب 1948م، جزءا كبيرا من اللاجئين الذين توزعوا في مختلف مدن وقرى القطاع، في المساجد والمدارس والكنائس أولدى المعارف والأقارب، وفي ثكنات سابقة للجيش البريطاني (البريج). حتى في الأرض الفضاء.[17]
قامت جمعية الكويكرز بتوزيع الخيام على اللاجئين واستمرت في الإشراف على المخيمات التي أنشأتها في قطاع غزة، حتى تشكيل وكالة الغوث الدولية، بناء على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم302 الصادر في 6/كانون أول/1949م. وباشرت الوكالة عملها في أيار 1950م[18]. وتحدث بعض المهاجرين عن الهجرة ان الكويكرز وزعت خياماً مختلفة منها خيمة جرس يقيم بها عدد من 5-6 أفراد لعائلة واحدة، وأيضا خيمة الكوخ يقيم بها 10 أفراد لعائلتين.
وخيمة الصوان ويقيم بها من 20-30 فرد، كانت تقسم الخيمة إلى أربعة أرباع، لثلاثة عائلات، والربع الأخير يستخدم مطبخ لجميع العائلات في الخيمة، ومنها خيمة البراشوت تميزت بانخفاضها واضطر الناس عند دخولها إلى الزحف، وإذا أضيئت الخيمة ليلا يراهم من خارجها بسبب رقة قماشها، ومنها خيمة الجنزير وهي لأكثر من عائلة، وكان يوجد بها بعض الخيم الكبيرة والتي يقومون بإعطاء الحليب فيها، وتوجد فيها العيادات والأطباء[19].
البعض لم يشعر بالأمان في الخيمة، حيث يبقى رب الأسرة متيقظاً طوال الوقت، لأن كثير من العائلات سرقت أغراضهم، ولضمان الأمن لأهله وذويه من أي معتد، بحكم تراص الخيم بجانب بعضها البعض، وكانوا يشعرون بالاضطراب والخوف والقلق لأنهم ينامون مع عائلات غريبة في نفس الخيمة، لا يفصل بينهم سوى ستار رقيق، وكان البعض يرفض تهوية الخيام ويبقى في الحر حتى لا يتكشف أمام الناس[20].
ومع بدء الوكالة أعمالها كان اللاجئون الفلسطينيون يقيمون في الخيام التي وزعتها جمعية الكويكرز. وفي عام 1950م شهد قطاع غزة شتاءً قارصاً عاصفا لم تصمد أمامه الخيام، فاقتلعتها الرياح تاركة سكانها بلا مأوى، ورأت الوكالة عدم جدوى استخدام الخيام[21].
واستبدلت الوكالة الخيام ببيوت صغيرة مبنية من الإسمنت وألواح الزينكو[22]، تغطيها أسقف الاسبستوس[23]، وكان البناء من طابق واحد وعرفت " بغرف الوكالة " تميزت بضيق وصغر الغرف[24]. في واقع الأمر لم تكن بيوت أومنازل بالمعنى أوبالمواصفات المعروفة؛ لذلك أطلق عليها اسم مأوى، وزودت الوكالة اللاجئين بالمواد اللازمة لإقامة البناء حسب حجم كل أسرة وحاجاتها في ذلك الوقت[25]. بنت الوكالة بعض تلك الغرف وبنى اللاجئون أنفسهم البعض الآخر، وذلك إما بمساعدة نقدية أوعينية من الوكالة أوبدون مساعدتها، وجرى في كثير من الحالات تحسين الغرف وإضافة غرف أومطبخ أوحمام عليها[26]، فقد كانت المساحة الممنوحة لكل أسرة في المخيمات الفلسطينية حوالي 100-150م2 حسب حجم كل أسرة[27]، حيث استعملت مساحة 110م2 على شكل غرف وأسوار بنيت حول الغرف. وتضم الغرف داخلها مساحة فارغة لوضع ممتلكات الأسرة وحاجتها (حوش)[28]،
كانت الوحدات السكنية متكدسة بعضها بجوار بعض وتوجد بين المباني أزقة وممرات ضيقة. بعضها يقل في عرضه عن متر واحد[29]، والشوارع ترابية توحل في الشتاء، وتصبح مجاري للمياه في الصيف.[30] ومع زيادة عدد أفراد أسر اللاجئين؛ والذي استدعى مساحة أكبر للمعيشة، قامت الوكالة في مطلع الخمسينات ببناء 48 الف مأوى في ثمانية مخيمات في قطاع غزة. وساعدت في بناء 5835 غرفة إضافية في بيوت اللاجئين داخل المساحة المقررة التي لا تزيد عن 150م2 في مخيمات غزة الثمانية[31].
المرافق العامة:
لم تتوفر في المخيم البنية التحتية الأساسية[32]، كالشوارع وشبكات الصرف الصحي[33]، وقال بعض الرواة أن دورات المياة لم تكن موجودة في البيوت بل كانت في الشوارع وهي منفصلة عن بعضها البعض، قسم خاص للنساء وقسم خاص بالرجال، وكتب على كل قسم دورات وكان منها القريب على السكان ومنها البعيد ولم تكن كافية للسكان[34].
من العائلات والعشائر التي تسكن المخيم والقرى التي جاؤوا منها
أسماء العائلات [1]
- أبوالقمصان
- أبوعيطة
- الدباغ
- الوحيدي
- العمري
- النجار
- ضاهر
- أبوسيدو
- أبومحمود
- التلولي
- صباح
- أبوعوكا
- أبوحبل
- أبوزايدة
- المبحوح
- تمراز
- خليل
- البرعي
- عكاشة
- أبوركبة
- الصيفي
- المقوسي
- أبوصفية
- حسونة
- عقل
- الكحلوت
- الشبراوي
- أبورية
- قنديل
- أبوخضير
- التتري
- الاشقر
- تتري
- نطط
- جودة
- العطاوتة
- أبوناموس
- شامية
- البيك
- أبو ادريس
- الترامسي .
مدن وقرى فلسطين التي جاؤوا منها:-
تنوعت وتعددت فئات المجتمع في مخيم جباليا منذ بداية نشأة المخيم 1954م حتى عام 2013م،فضم المخيم (فلاحين،عمال،تجار،متعلمون،حرفيين،صيادون،موظفون،أطباء،محامين، معلمين،مهندسون،حلاقين،مخاتير،حدادين،وزراء ...) في البداية كانت الفئات مقتصرة على المزارعين والعمال وبعض التجار وذلك لأن غالبية اللاجئين هاجروا من قرى زراعية،أو بعض المدن[2].
المدينة / القرية | العائلات |
| النجار، عطا الله. |
قرية دمرة | عكاشة، أبو ركبة، سويلم. |
قرية بيت دراس | أبو شمالة، عابد، بارود، تايه، منصور، زهد، الخطيب، المقادمة. |
قرية قبيبة | أبو طاقية، الضعيفي. |
قرية هوج | أبو عقل، أبو العيش، شعبان، العكلوك، العامودي، قبيبة. |
قرية بربرة | نصار، أحمد، عايش، صالحة، يونس، عدوان، الأشقر، أبو نحل، نشوان، العزامي، الشريف، الكرد. |
قضاء بئر السبع | بدو الترابين، سواركة، منايعة، أبو رواع، ثابت، العجرمي[1]. |
المخيم بعد حرب الإبادة
مشهد الدمار في مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة بعد انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلية، يظهر وكأن زلزالاً أصاب كافة أرجاء المخيم الصغير. هذا المشهد هو الصورة الدامغة والأكثر بروزاً في عقول الناس وقد يعجز اللسان عن التعبير عنها.
إن رائحة الموت تفوح ومشهد الدمار يطل برأسه في كل مكان في مخيم جباليا، في حاراته وشوارعه وزقاقه، نتيجة تحلل بعض جثث الشهداء، ولا يمكن أن يرى أي إنسان يمر في المخيم بيتاً أو شقة سكنية أو بناية أو محلاً تجارياً إلا وأصابها التدمير والتخريب.
لكن السمة الغالبة لقوات الاحتلال الإسرائيلية هي التقتيل والتدمير والتخريب والترهيب والتنكيل لكل فلسطيني وممتلكاته، لترهيبه ودفعه نحو النزوح والتهجير القسري وخاصة بعد فشل مسلسلي التجويع والتعطيش والترهيب في إجبار الفلسطينيين على النزوح والرحيل.
جميع من التقيت بهم أثناء جولتي في مخيم جباليا في تاريخ 31 أيار (مايو) 2024 بعد الانسحاب الإسرائيلي من المخيم، عبروا عن إصرارهم على الصمود والعودة إلى المخيم والإقامة فيه رغم ما أصابه، وإصرارهم على البقاء وإعادة إعماره رغم هول الجريمة.
حجم الدمار الكبير في مخيم جباليا، يعبر عن الحقد الإسرائيلي الدفين على المخيم ولا سيما أن ذلك المخيم هو نفسه من فجر انتفاضة الحجارة الكبرى عام 1987 وهو نفسه من دافع وكبد العدو الإسرائيلي خسائر كبيرة في كل توغل أو اجتياح له، وهو ذاته الذي لقن ذات العدو دروساً في التضحية والفداء.
حيث أفادت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» أنها تلقت تقارير مروعة من جباليا بشأن أطفال قتلوا وجرحوا وهم يحتمون في مدارسها خلال الأسابيع الماضية، موضحة أن التقارير تحدثت عن تدمير مكاتبها جراء غارات جوية إسرائيلية وتجريفها من قبل الجنود الإسرائيليين. ودعت إلى وقف الهجمات على منشآتها، ودول العالم للتحرك لمحاسبة مرتكبي الجرائم الإسرائيلية.
وسلم زغبر- وكالة معا
التعليم
التعليم في المخيم: 1
التعليم المدرسي:
تاريخ التعليم وبدايته:
مخيم جباليا أبرز مناطق التعليم في قطاع غزة بعد المدينة حيث يضم مدارس الأونروا التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين المنتشرة في كافة أزقة المخيم وبعض هذه المدارس (الاعدادية أ ب ج للبنين) وغيرها الكثير من المدارس.
برنامج التعليم الأونروا:
يعد برنامج التعليم من أكبر البرامج التابعة للأنروا، وينقسم نظام التعليم إلى قسمين: قسم يختص بالتعليم الأساسي، حيث تشرف الأونروا في مناطق عملياتها على التعليم الابتدائي والإعدادي. وقسم التعليم المهني.
وقد بدأت الأونروا على أن تكون المزود الرئيسي للتعليم الأساسي للاجئين الفلسطينيين منذ التأسيس. ويعد طلاب الأونروا من بين الطلاب الأعلى تعليمًا، من حيث مستوى الإنجاز الأكاديمي وانخفاض معدلات الانقطاع عن الدراسة، ومعدلات الإلمام بالقراءة والكتابة في أوساط اللاجئين الفلسطينيين، وتضاهي المعدلات الإقليمية والعالمية. ومنذ عقد الستينات من القرن الماضي، شكلت فئة البنات حوالي نصف عدد الطلبة لدى الأونروا[1].
كانت الوكالة تقدم وجبات غذائية للطلاب في المدارس فيما يعرف باسم " الطعمة " للحصول على الغذاء، وحبة زيت السمك.[2] كما أن مدارس وكالة الغوث تعلم أبناء اللاجئين حتى نهاية المرحلة الإعدادية تاركة مسئولية التعليم الثانوي على تلاميذها الذين انتقلوا إلى المدارس الحكومية لإكمال تعليمهم الثانوي، وسائل مواصلات عالية التكاليف لنقلهم بأعدادهم الكبيرة يوميا من بيت حانون وجباليا وبيت لاهيا إلى مدرسة فلسطين الثانوية للبنين والزهراء الثانوية للبنات بغزة[3]. وظل المنهاج المصري ساري المفعول حتى 1967م حيث خضع القطاع بأكمله تحت سلطة .الاحتلال الصهيوني[4].
لم يبق الحال على ما هوفقد تم بناء مدارس ثانوية لأبناء اللاجئين في مواقع سكنهم على أرض حكومية أو أرض أوقاف وتنفق عليها الحكومة وتنضم إلى تعداد مدارس الحكومة، وهكذا بنيت في جباليا مدرسة الفالوجا الثانوية للبنين ومدرسة الفالوجا للبنات (1964م)[5].
محوالأمية:
لقد تم إعداد مراكز خاصة مسائية وليلية لتعليم الكبار منذ بداية عام 1950 وحتى عام 1967، ساهمت تلك المراكز مساهمة فعالة في محوأمية كثير ممن لم تتوفر لهم فرص التعليم.
عدد المدارس التابعة للأونروا:
بيانات المدارس الأساسية التابعة لوكالة الغوث "ذكور":
المدرسة | فترة الدوام | الصفوف | الغرف الصفية | الطلبة | اللاجئين | العنوان |
ذكور جباليا الابتدائية أ للاجئين | صباحي | الأول- والخامس | 33 | 1226 | 1226 | شمال بركة ابوراشد |
ذكور جباليا الابتدائية ب للاجئين | صباحي | الأول-الرابع | 24 | 855 | 855 | مدارس السوق |
ذكور جباليا الابتدائية ج للاجئين | صباحي | الرابع –الخامس | 24 | 854 | 854 | ش.السوق |
ذكور جباليا الابتدائية د للاجئين | مسائي | الأول- الرابع | 24 | 873 | 873 | ش.السوق |
ذكور جباليا الابتدائية ه للاجئين | مسائي | الأول – الخامس | 34 | 1238 | 1236 | بركة راشد |
ذكور جباليا الاعدادية أ للاجئين | صباحي | السابع – التاسع | 35 | 725 | 725 | بجوار السوق |
ذكور جباليا الاعدادية ب للاجئين | فترة واحدة | السادس- التاسع | 43 | 1265 | 1264 | بلوك 4 |
ذكور جباليا الاعدادية ه للاجئين | مسائي | السابع –التاسع | 35 | 725 | 725 | السوق القديم |
بيانات المدارس الأساسية التابعة لوكالة الغوث "إناث":
المدرسة | فترة الدوام | الصفوف | الغرف الصفية | الطالبات | اللاجئين | العنوان |
بنات جباليا الابتدائية أ للاجئات | صباحي | الأول – الخامس | 24 | 871 | 869 | م. جباليا –مسجد أنور عزيز |
بنات جباليا الابتدائية ب للاجئات | فترة واحدة | الأول – الخامس | 24 | 870 | 870 | شمال ساحة أنور عزيز |
بنات جباليا الابتدائية ج للاجئات | فترة واحدة | الخامس- السادس | 27 | 1059 | 1053 | جباليا خلف مركز الشرطة |
بنات جباليا الابتدائية الجديدة للاجئات | فترة واحدة | الأول – الرابع | 32 | 1014 | 1014 | دوار الشيخ زايد |
بنات جباليا الاعدادية أ للاجئات | صباحي | السابع – التاسع | 28 | 1207 | 0 | م، جباليا |
بنات جباليا الابتدائية ب للاجئات | صباحي | السادس – التاسع | 32 | 1062 | 0 | م. جباليا مقابل بركة أبوراشد |
بنات جباليا الابتدائية ج للاجئات | فترة واحدة | السابع – التاسع | 32 | 1053 | 1053 | م. جباليا مقابل بركة أبوراشد |
بيانات المدارس الأساسية التابعة لوكالة الغوث "مختلطة":
المدرسة | فترة الدوام | الصفوف | الغرف الصفية | الطلبة | الطالبات | اللاجئات | العنوان |
جباليا الابتدائية المشتركة أ | فترة واحدة | الأول - السادس | 32 | 188 | 995 | 995 | م. جباليا، شارع السكة |
جباليا الابتدائية المشتركة ب | مسائي | الأول – الخامس | 32 | 241 | 813 | 813 | قرب بركة أبوراشد |
جباليا الابتدائية المشتركة ج | صباحي | الأول – الرابع | 34 | 403 | 893 |
| حي القصايب |
جباليا الابتدائية المشتركة د | مسائي | الأول -الرابع | 34 | 305 | 505 | 496 | ش الحاكمية |
حفصة الابتدائية المشتركة لاجئين | فترة واحدة | الأول -الرابع | 32 | 351 | 505 | 496 | قرب بركة أبوراشد |
الوضع الصحي
تعد الخدمات الصحية من أهم الخدمات الأساسية اللازمة للمجتمع التي تؤثر في الصحة العامة للسكان حيث تقاس قوة المجتمع بقدر ما يتمتع أفراده بصحة تساعدهم على العمل والإنتاج، وهي تعتبر من المؤشرات الأساسية في قياس التنمية الاجتماعية والتقدم الاقتصادي، والحضاري، كما تشكل الخدمات الصحية محوراً هاماً وحيويا في الحياة اليومية للسكان في أي مجتمع من المجتمعات، حيث تكون عنصرا اساسيا في نسيج التركيب الداخلي للمراكز العمرانية خاصة الحضارية منها، وتعد إحدى وظائفها الهامة لأنها تؤثر علىيها وعلى إقليمها[1].
تتعرض الأوضاع الصحية في قطاع غزة ومخيمات قطاع غزة ومخيم جباليا موضوع الدارسة إلى المزيد من التردي والمعاناة للمرضى بسبب الحصار الصهيوني على قطاع غزة الذي أدى إلى وفاة المئات من المرضى بسبب النقص في الأدوية أوالمعدات أومنعهم من السفر للعلاج في الخارج[2].
نتيجة سنوات من التدهور الاجتماعي – الاقتصادي والإغلاق المتتالي لقطاع غزة، أصبح قطاع الصحة في غزة يفتقر إلى البنية التحتية المادية وفرص التدريب الكافية، وبالتالي فالمرافق تعمل فوق طاقتها، وكثيرا ما تتعطل الخدمة بسبب انقطاع التيار الكهربائي. وتلك التحديات تزيد من المخاطر التي تهدد صحة السكان الذين يتعرضون على أخطار متزايدة[3].
وأحصت مصلحة الصحة العامة نسبة الوفيات فوجدتها 166 في الألف، وهي تعد نسبة مرتفعة جدا[4].
خدمات الوكالة:
المركز | التصنيف | الهاتف | التأسيس | الخدمة المقدمة | العاملين | المراجعين سنويا | ||
أطباء | ممرضين | إداريين | ||||||
عيادة جباليا المعسكر | حكومة | 2477910 | 1989 | مركز رعاية أولية | 3 | 4 | 6 | 29264 |
مركز بيت المقدس | حكومة | 2475620 | 2004 | مركز رعاية أولية | 2 | 2 | 2 | 4000 |
الخدمات الخاصة ومستوى أسعارها وأعداد المستفيدين منها
المركز | التأسيس | الخدمة المقدمة | العاملين | المراجعين سنويا | ||
أطباء | ممرضين | إداريين | ||||
مركز اللحيدان الصحي | 1986 | مركز رعاية اولية | 23 | 4 | 6 | 7200 |
مركز حيدر عبد الشافي الصحي | 1995 | مركز رعاية اولية | 10 | 6 | 2 | 1500 |
مستشفى العودة | 1997 | خدمات رعاية اولية وثانوية | 43 | 59 | 14 | 13،899 |
مركز التوبة الطبي | 2001 | خدمات طبية متنوعة | 13 | 8 | 3 | 24000 |
المؤسسات الصحية الحكومية في مخيم جباليا:
مستشفى الشهيد كمال عدوان:
افتتح المستشفى بمنتصف عام 2002 وذلك بعد إجراء تعديلات على بناء مستوصف مشروع بيت لاهيا وإنشاء مبنى آخر بجواره خاص بإدارة المستشفى يضم الصيدلية الداخلية والمطبخ والارشيف الطبي، يقع مستشفى الشهيد كمال عدوان في محافظة شمال غزة في مدينة بيت لاهيا في الطرف الجنوبي الشرقي لمشروع بيت لاهيا حيث يعتبر المستشفى الحكومي الأكبر في محافظة الشمال ويقدم المستشفى خدماته الطبية لجمهور المواطنين بمحافظة الشمال والتي يقدر عدد سكانها ب280 ألف نسمة والتي تضم كلا من منطقة بيت حانون وبيت لاهيا وجباليا وقرية أم النصر[5].
مستشفى اليمن السعيد:
تقوم الجمعية الإسلامية في مخيم جباليا بالإشراف على إنشاء مبنى مستشفى اليمن السعيد والذي يقام في المخيم، المشروع هوعبارة عن إنشاء مستشفى طبي متخصص في العظام وكل ما يتعلق بها ويشمل مركز تشخيصي متقدم يساعد في دقة الكشف والتشخيص، مساحة المستشفى ثلاثة آلاف متر مربع خصصت منها مساحة 1100 متر مربع لمبنى المستشفى من خمس طوابق وهي طابق البدروم والطابق الأرضي وثلاثة طوابق متكررة[6].
وتبلغ مساحة كل طابق 1100 متر مربع وإجمالي مساحات الطوابق للمستشفى 5400 متر مربع ويحتوي المستشفى على سبعة وأربعون سريرًا، يقدم خدمات لكافة المواطنين في المنطقة الشمالية بصورة خاصة وقطاع غزة بصورة عامة[7].
استهدف الاحتلال خلال عدوان 2008م الطواقم الطبية العاملة في القطاع حيث استشهد كل من الطبيب إيهاب المدهون، والمسعف محمد أبوحصيرة، وسائق الإسعاف حشمت عجور أثناء أدائهم لواجبهم، وكان الشهداء الثلاثة في طريقهم لإنقاذ مواطنين أصيبوا بقصف جوي صهيوني في منطقة جباليا، ووصل عدد الشهداء من الأطباء والمسعفين ما يقارب 12 شهيدًا، و27 جريحًا[8].
كما تعرضت سيارات الإسعاف لإصابات بسبب قصف الاحتلال، مما جعلها تتوقف عن العمل، كما توقفت 50 سيارة للدفاع المدني نتيجة الأعطال التي لحقت بها وعدم توافر قطاع الغيار لإصلاحها، كما أن سائقي الدفاع المدني أجبروا على إخلاء مواقعهم الأصلية تحسبا لتعرضها للقصف، وقاموا بنقل مركز العمليات إلى ساحة بديلة بالقرب من مشفى الشفاء، الأمر الذي شكل عبئا عليهم وعلى المواطنين الذين هم بحاجة لخدماتهم[9].
مستشفى العودة:
يعد مستشفى العودة أكبر المرافق الصحية التابعة لاتحاد لجان العمل الصحي، وقد تم افتتاحها في إبريل عام 1997م في المنطقة الشمالية بما فيها مخيم جباليا بسعة 53 سريراً ووصل عدد الأسرة في أقسامها إلى 85 سريرًا قابلة للزيادة ل 100 سرير في حالات الطوارئ، وبلغ عدد المستفيدين من خدماتها عام 2013م حوالي 124538 مستفيداً ما نسبته أكثر من 37% من إجمالي سكان المنطقة الشمالية للقطاع، كما تعد مستشفى العودة من أهم مزودي خدمات النساء والولادة في المنطقة الشمالية حيث بلغ عدد حالات الولادة للعام 2013م حوالي 2844 حالة، ووصلت نسبة انشغال الأسرة في المستشفى إلى 86.5% في حين بلغت عدد العمليات الجراحية المنفذة خلال عام 2013م، 4470 عملية جراحية ما بين متوسطة وكبرى، أما نسبة الولادات الطبيعي والقيصرية من مجموع الولادات والتي بلغ عددها 2844 ولادة[10].
مركز صحة المرأة – جباليا:
مركز صحة المرأة بمخيم جباليا أحد المراكز التابعة لجمعية الهلال الأحمر لقطاع غزة، والذي أقيم عام 1999م، بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان ومؤسسة أيدوس الإيطالية لتلبية احتياجات المرأة والتي تتحقق من خلال تقديم الخدمات في مجال الصحة الجسدية والنفسية والاجتماعية والقانونية عبر مركز واحد فريد من نوعه في المنطقة.
يقدم المركز خدماته للنساء في معسكر جباليا والمناطق المجاورة يوميا، كما يقدم خدمات الإرشاد النفسي الاجتماعي للرجال، بالإضافة إلى عيادة الحوامل والنساء، المختبر، الصيدلية، الإرشاد النفسي والقانوني والاجتماعي، برنامج الزيارات المنزلية قسم الرياضة والعلاج الطبيعي ويشمل برنامج العلاج الطبيعي، برنامج اللياقة وتخفيف الوزن، برنامج رياضة ما قبل الولادة ( فترة الحمل)، برنامج رياضة ما بعد الولادة، التثقيف المجتمعي، الزيارات المنزلية، برنامج مشاركة الرجل، المكتبة، أنشطة ترفيهية[11].
الخدمات الصحية الخيرية:
الجمعيات الأهلية والمؤسسات الإغاثية
المؤسسة | التأسيس | طبيعة الخدمات المقدمة | الفئة المستهدفة | المستفيدين سنويا | العاملين |
مركز النشاط النسائي | 1952 | دورات تدريبية – تحفيظ قران | النساء والأطفال | 1500 | 15 |
جمعية الصلاح الاسلامية | 1979 | كفالة أيتام، كفالة معاقين، كفالة أسر فقيرة | جمعية شرائح المجتمع | 14000 | 9 |
المؤسسة السويدية للإغاثة الفردية | 1990 | تدريب وتأهيل | المعاقين | 100 | 21 |
جمعية جباليا للتأهيل | 1991 | تأهيل الاشخاص ذوي الإعاقة | ذوي الإعاقة السمعية والبصرية | 39148 | 146 |
الجمعية الاسلامية | 1992 | اغاثية – تعليمية –صحية | جميع شرائح المجتمع | 28264 | 12 |
جمعية مركز الارشاد التربوي | 9319 | خدمات تعليمية تأهيل – معاقين | كل شرائح المجتمع – المعاقين | 4500 | 40 |
جمعية الحياة والأمل | 1996 | تنموية – اجتماعية | الشباب والمراة والطفل | 1500 | 9 |
جمعية الاغاثة الطبية الفلسطينية | 2000 | خدمات علاج طبيعي وعلاج وظيفي | الاشخاص ذوي الاعاقة من كلا الجنسين | 1000 | 7 |
جمعية دار القران الكريم والسنة | 2001 | تعليم وتحفيظ القران الكريم والسنة | جميع شرائح المجتمع وخاصة اهل العلم | 10819 | 280 |
جمعية سمسم للإغاثة والتنمية | 2001 | اغاثي – خدمات طبية – تعليمي | جميع شرائح المجتمع | 1000 | - |
جمعية إنسان بلاحدود للتنمية والامن المجتمعي | 2002 | تعليمي – مشاريع دعم نفسي – مخيمات صيفية | المراة والطفل | 2500 | 16 |
جمعية تنمية الاسرة والمجتمع | 2006 | تشغيلية –تطريز –كمبيوتر –حضانة | المراة والطفل | 2500 | 20 |
جمعيةميلاد لتنمية القدرات الشابة | 2006 | خدمات تعليمية – اجتماعية – تدريبة | الشباب – الطلائع –المرأة والطفل | 500 | 4 |
جمعية الساحل للتنمية والتطوير | 2007 | تنموية – اجتماعية- ثقافية | المراة والطفل والشباب | 2700 | 2 |
الخدمات الصحية المقدمة من الأنروا وعدد المستفيدين تقريبا
المركز | التصنيف | العنوان | التأسيس | الخدمة المقدمة | العاملين | المراجعين سنويا | ||
أطباء | ممرضين | إداريين | ||||||
عيادة جباليا المعسكر | وكالة | م. جباليا –دوار الشيخ زايد | 1967 | خدمات طبية متنوعة | 7 | 15 | 6 | 80687 |
[1] عز الدين عكيلة: أثر مستوى المعيشة على الخدمات الصحية والتعليمية في محافظات غزة، رسالة ماجستير، ص46.
[2] علاء أبو دية: اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، ص 23.
[3] واقع مستقبل مخيمات لاجئي قطاع غزة، جمعية منتدى التواصل، ص 109.
[4] عز الدين عكيلة: أثر مستوى المعيشة على الخدمات الصحية والتعليمية في محافظات غزة، رسالة ماجستير، ص 46.
[5] موقع وزارة الصحة: http://www.moh.gov.ps
[6] موقع الجمعية الإسلامية، htt://isso.ps/news6a7.html
[7] موقع الجمعية الإسلامية، htt://isso.ps/news6a7.html
[8] الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة جرائم حرب وعقوبات جماعية، ص8.
[9] الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة جرائم حرب وعقوبات جماعية، ص8.
[10] اتحاد لجان العمل الصحي: التقرير السنوي لعام 2013م، ص 10-11.
[11] جمعية الهلال الأحمر لقطاع غزة، http://www.hilal.ps/ar/?action=menu-det&id=52
الوضع الاجتماعي
علاقة أهل المخيم الداخلية والخارجية:
تعد العلاقات بين أهل المخيم من العلاقات الاجتماعية قائمة بناء على التقارب الشديد في المساكن مما أدى إلى إنشاء علاقات اجتماعية متداخلة ومترابطة بينهم.
الحركة الشبابية والنسائية:
يوجد في مخيم جباليا مركزان مختصان بالحركة النسائية وهي مركز النشاط النسائي التابع لوكالة الغوث وصالة النادي الرياضي.
كما يوجد العيديد من الأماكن الخاصة بالشباب من أهمها الكافي شوب والذي بيلغ عددها 5 في مخيم جباليا
التعليم
التعليم في المخيم : 2
بلغ مجموع المدارس في قطاع غزة 544 مدرسة فيها 260 مدرسة تابعة للحكومة أي ما نسبته49% من إجمالي المدارس في القطاع، والمدارس التابعة لوكالة الغوث تشكل %45من إجمالي المدارس في القطاع، و39 مدرسة خاصة أي مانسبته %7 من إجمالي المدارس في القطاع.
عدد الطلبة اللاجئين في القطاع 320176 منهم 224822 طالبا في مدارس الوكالة بلغ عدد الطلبه في المرحلة الثانوية حوالي 52405
بلغ عدد الفصول في مدارس مخيمات القطاع 12869 فصلا دارسي منهم 6237 فصلا في المدارس الحكومية، و5922 في مدارس وكالة الغوث 710 في المدارس الخاصة.
- بلغت الكثافة الصفية في المدارس بمخيمات القطاع حوالي 24 طالب لكل فصل في حين كانت الكثافة الصفية في مدارس الوكالة 38 طالب لكل مفهوم الكثافة الصفية: مجموع عدد الطلبة مقسوما على عدد الغرفة الصفية المخصصة لهم.
بيانات المدارس الأساسية التابعة للحكومة" ذكور":
المدرسة | فترة الدوام | الصفوف | الغرف الصفية | الطلبة | اللاجئين | العنوان |
الرافعي الأساسية أ للبنين | صباحي | الأول- السادس | 16 | 659 | 21 | جباليا البلد |
الرافعي الأساسية ب للبنين | مسائي | الأول- السادس | 16 | 595 | 21 | جباليا البلد |
النزلة الأساسية أ للبنين | مسائي | السابع – العاشر | 14 | 501 | 65 | جبالبا النزلة |
النزلة الأساسية ب للبنين | صباحي | الأول – السادس | 14 | 425 | 1 | جباليا النزلة |
النقب الأساسية أ للبنين | فترة واحدة | الأول – السادس | 17 | 622 | 13 | جباليا البلد |
النقب الأساسية للبنين | صباحي | الأول السادس | 17 | 678 | 0 | البلد |
بيانات المدارس الثانوية التابعة للحكومة" ذكور":
المدرسة | فترة الدوام | الصفوف | الغرف الصفية | الطلبة | عنوان المدرسة |
أسامة بن زيد الثانوية للبنين | فترة واحدة | العاشر – الثاني عشر شرعي | 18 | 717 | جباليا -الصفطاوي |
خليفة بن زايد الثانوية للبنين | فترة واحدة | العاشر – الحادي عشر علوانسانية | 21 | 903 | جباليا – تل الزعتر |
خليل الرحمن الثانوية للبنين | فترة واحدة | العاشر - الحادي عشر شرعي | 24 | 945 | جباليا – تل الزعتر |
عثمان بن عفان الثانوية للبنين | فترة واحدة | الحادي عشر علمي – الثاني عشر علوم انسانية | 20 | 730 | جباليا – منطقة التوام |
القسطينة الثانوية للبنين | فترة واحدة | الخامس – الثاني عشر الشرعي | 22 | 594 | جباليا – مبنى المخابرات |
بيانات المدارس الأساسية التابعة للحكومة" إناث":
المدرسة | فترة الدوام | الصفوف | الغرف الصفية | الطالبات | العنوان |
حفصة بنت عمر الأساسية للبنات | صباحي | الأول – السادس | 23 | 583 | جباليا – الفالوجا |
حليمة السعدية أ للبنات | مسائي | الخامس- التاسع | 27 | 703 | جباليا – النزلة |
حليمة السعدية ب للبنات | صباحي | الأول – الرابع | 27 | 565 | جباليا – النزلة |
عمواس الأساسية أ للبنات | صباحي | السابع – التاسع | 22 | 0 | جباليا النزلة – بجوار المقبرة |
عمواس الاساسة ب للبنات | مسائي | الأول – السادس | 22 | 773 | جباليا – النزلة – بجوار المقبرة |
عوني الحرثاني الأساسية للبنات | مسائي | الأول – السادس | 21 | 501 | جباليا – التوام |
فاطمة بنت أسد الأساسية أ للبنات | صباحي | الأول- الثالث | 16 | 633 | جباليا البلد مقابل بنك فلسطين |
فاطمة بنت أسد الأساسية ب للبنات | مسائي | الأول – الثالث | 16 | 633 | جباليا البلد مقلبل بنك فلسطين |
نسيبة بنت كعب الأساسية أ للبنات | صباحي | الثامن – العاشر | 15 | 512 | جباليا – الجرن |
نسيبة بنت كعب الأساسية ب للبنات مسائي | مسائي | الثامن – العاشر | 15 | 475 | جباليا – الجرن |
بيانات المدارس الثانوية التابعة للحكومة" إناث":
المدرسة | فترة الدوام | الصفوف | الغرف الصفية | الطالبات | العنوان |
شادية أبوغزالة الثانوية للبنات | فترة واحدة | العاشر – الثاني عشر – علوإنسانية | 26 | 1063 | جباليا – الفالوجا |
الكويت الثانوية للبنات | فترة واحدة | الحادي عشر علمي – الثاني عشر شرعي | 24 | 626 | مدخل م .المخيم |
فيصل بن فهد الثانوية للبنات | صباحي دائم | العاشر – الحادي عشر علوم إنسانية | 20 | 615 | مقابل بلدية جباليا |
رياض الأطفال
الروضة | الأطفال | الموظفين | العنوان |
براعم الأقصى | 252 | 10 | معسكر جباليا – شرق تل الزعتر |
أسوار عكا | 229 | 8 | جباليا البلد، ش القدس |
بغداد م | 213 | 7 | م جباليا، ش السكة |
الفلاح | 201 | 5 | جباليا النزلة |
بغداد ص | 199 | 7 | جباليا ش، شارع السكة |
غسان كنفاني (ج) ص | 190 | 11 | م . حباليا، شارع العودة |
غسان كنفاني (ج) م | 160 | 7 | م. جباليا، شارع العودة |
البراعم الطبية ج (م) | 142 | 13 | معسكر جباليا – خلف عيادة الوكالة |
البراعم الطبية ج (ص) | 137 | 5 | معسكر جباليا – خلف عيادة الوكالة |
جباليا أ | 91 | 3 | معسكر جباليا – قرب النادي |
المناهج:
المناهج المطبقة في القطاع كانت نفس المناهج التي تطبق في مصر، أصبحت المناهج لدى الفلسطينيين نفس مناهج الدولة المضيفة وبما أن قطاع غزة كان تابعا للإدارة المصرية فقد أصبح يستخدم المنهاج المصري. وطبقت مدارس وكالة الغوث في مخيم جباليا وكافة مخيمات القطاع المناهج المصرية، في عام 1956م سعت مصر للحصول على قرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة يدعوالأونروا إلى الالتزام بتعليم الفلسطينيين مناهج تتلاءم وثقافتهم وتراثهم[6] درست في تلك الفترة مادة اللغة العربية واللغة الإنجليزية والتربية الدينية والتاريخ والجغرافيا، وكانت المناهج تابعة للمناهج المصرية حيث كان الطلاب يدرسون تاريخ وجغرافية مصر فيما كان التعرض للمنهج الفلسطيني بسيط.
واجه التعليم العديد من الإجراءات التعسفية من الاحتلال التي شملت الطلاب، والمدرسين، والمؤسسات التعليمية، ومن أهمها أن اصبح التعليم رهناً للأوامر العسكرية الصهيونية والتي تمثلت في:
عدم فتح مدارس جديدة مع زيادة السكان.
إغلاق بعض المؤسسات التعليمية وخاصة أيام الانتفاضة الشعبية عام 1987م.
إلغاء التعليم الإلزامي وجعله امتيازاً منوطاً بموافقة الحاكم العسكري[7].
كما عانى الطلاب من نقص شديد في الإمكانات المتاحة لممارسة نشاطاته المختلفة المنهجية منها، وغير المنهجية، بسبب الانتفاضة وممارسة الاحتلال من بطش وترهيب، فلا يمكن أن يخرج الطلبة في رحلة ترفيهية أوزيارة مواقع؛ لأنهم معرضون للخطر من قبل الاحتلال والمستوطنين، وفي حالات منع التجول لا يستطيع الطالب ممارسة نشاطه المعتاد، لأنهم معرضون للمساءلة والعقاب، كما توقف الأنشطة التربوية بوجه عام رغم أنها ضرورية لاستمرار التواصل بين حاضر المجتمع وماضيه ومستقبله[8].
واعتقل الاحتلال العديد من المعلمين، وكذلك مغادرة المدرسين المصريين القطاع والعودة إلى بلادهم نتيجة الحرب، نقص عدد كبير من المدرسين في المدارس، فاضطرت إلى تكليف مدرسين آخرين من التخصصات الناقصة بشغل الفراغ، الذي حدث من جراء سياسة الاحتلال.
وهذا أثر سلباً على الحياة التعليمية وعلى التحصيل العلمي للطلاب، وخاصة أن بعض المدرسين لم تتوفر لديهم القدرة على شرح المعلومات في المناهج البعيدة عن تخصصاتهم، وكثيرا ما كانت سلطات الاحتلال تقوم بمدهمت المدارس الثانوية واعتقال الطلاب بحجة أنهم يشاركون في المقاومة، وفرضت رسومًا سنوية على الطلاب تقدر ب 30 ليرة صهيونية أي ما يعادل سبعة دولات آنذاك[9].
مركز التدريب المهني التابع لوكالة الغوث في قطاع غزة:
تشرف وكالة الغوث الدولية في قطاع غزة على مرحلة هامة من التعليم وهي التعليم المهني، وذلك من خلال مركز التدريب المهني التابع لها، أقيم هذا المركز سنة 1954 وتخرج أول فوج منه سنة 1955، ويضم المركز عدة ورش وأقسام مهنية يبلغ عددها 13، وهذه الأقسام هي: ميكانيكي سيارات، تصليح هياكل السيارات، الحدادة واللحام، التبريد والتكيف، قسم الكهرباء، الراديووالتلفزيون النجارة، البناء، وصناعة الأبواب والشبابيك، والقصارة، السمكرة والتدفئة المركزية، وحدة ميكانيكية الديزل وتركيبها، وقد بلغ عدد طلاب المركز الدراسي عام 1988م، 592 طالبا، 306 منهم من السنة الأولى 286 في السنة الثانية، تخرج منه منذ إنشائه وحتى عام 1988م حوالي 6000 طالب، اكتسبوا خبرة كبيرة وعمل الكثير منهم في البلاد العربية، وفي قطاع غزة، وعمل الكثير من خريجي المركز في ورش خاصة لهم ومحلات وهم على درجة كبيرة من الخبرة والمعرفة في مهنهم[10].
كما ينظم المركز دورات مهنية مدتها حوالي 12 أسبوعا في صناعة الألومنيوم، وأعمال الجص، وتشكيل الإسمنت، وقد أثرت الإغلاقات والإضرابات وحظر التنقل بين الضفة وغزة على المتدربين الوافدين، الذين واجهوا صعوبات كبرى في الحصول على تصاريح من سلطات الاحتلال في مراكز التدريب التابعة للأونروا في الضفة، ولطالما كان طلاب غزة يفدون من مرافق التدريب في الضفة؛ لأن بعض الأماكن في مركز غزة للتدريب لم تكن كافية لتلبية الحاجة المحلية[11].
كما أسست الوكالة معهد التطوير التربوي بمدينة غزة، من أجل تأهيل وإعداد المعلمين العاملين فيها أكاديميًا وتربويًا، وتختلف المدة التي يقضيها المعلمون في هذا المعهد حسب مؤهلاتهم، حيث يقضي المعلمون الحاصلون على شهادات أقل من شهادة الثانوية العامة، مدة ثلاث سنوات بينما يقضي المعلمون الحاصلون على شهادة الثانوية العامة مدة سنتين، ويقضي حملة الشهادة الجامعية من غير خريجي كليات التربية مدة سنة واحدة[12].
وافتتحت كلية التمريض التابعة للوكالة في غزة في سبتمبر 1994م، بعد إجراء ترميم شامل لها وتطوير تجهيزاتها، والمهمة المركزية لهذه الكلية هي برنامج لتعليم التمريض للنساء مدته ثلاث سنوات، التحقت به 53 متدربة في السنة الدراسية 1994-1995م وعلاوة على ذلك أنهت 14 طالبة برنامجا لتعليم القبالة مدته سنتان، فيما بدأت 25 طالبة سنتهن النهائية من التدريب بعد الانتقال من مدرسة التمريض في القاهرة، واستحدثت الكلية بالارتباط مع جامعة بيت لحم برنامجًا بدوام جزئي يمنح شهادة معتمدة لمدربين ومشرفين طبيين، وتم إعداد وتطوير برامج الكلية بالتنسيق الوثيق مع وزارة الصحة الفلسطينية والجامعات المحلية، والمؤسسات الصحية غير الحكومية[13].
شهد قطاع التعليم في قطاع غزة خلال العام الدراسي 2007-2008م العديد من الضربات التي تركت أثراً سلبيا على المسيرة التعليمية في غزة، حيث استهدف الاحتلال المدارس، ومنع المئات من طلاب الجامعات الدارسين في الخارج من السفر لمتابعة دراستهم، وغيرها من الإجراءات التي أضرت التعليم، وسبب الحصارالصهيوني المفروض على القطاع في إيقاف مشاريع تطويرية في جامعات القطاع بقمة تزيد عن 50 مليون دولار، وتتضمن منشآت لمدن طبية وتكنولوجية، إلى جانب مبانٍ جامعية[14]
مستوى التعليم والطبلة ونسبة الأمية:
انعدام نسبة الأمية بين الذكور والإناث يعود إلى اتجاه أبناء المخيمات نحو التعلم نظرًا للظروف الاقتصادية والسياسية السيئة التي دعت إلى الاهتمام بالتعليم لإيجاد فرص عمل مناسبة.
ارتفاع أعداد الملتحقين بالتعليم من كلا الجنسين ماقبل التعليم الجامعي فقد بلغ عدد الملتحقين بالمرحلة الابتدائية حوالي 19528 ويشكلون 31% من المجموع العام وهذه الأعداد تفوق أعداد الطلبة في المرحلة الإعدادية وتقدر نسبتهم 27% وذلك بسبب ارتفاع صغار السن ما دون 15 سنة.
بلغ عدد الطلبة في المرحلة الثانوية حوالي 13047 ويرجع ذلك بسبب انخفاض أعداد الطلبة في هذه المرحلة إلى ترك بعض الطلبة للتعليم والتوجه للعمل وذلك لإعالة أفراد الأسرة نتيجة الوضع الاقتصادي السيئ.
[1] ناهض زقوت: وكالة الغوث " الأونروا" وقضية اللاجئين الفلسطينيين، ص20.
[2] جامعة الدول العربية تقرير عن أبناء اللاجئين الفلسطينيين ورعاية شئونهم الاجتماعية والصحية، ص21.
[3] محمد الجدي: فصول من تاريخ التعليم بقطاع غزة، ص29.
[4] أحمد الساعاتي: التطور الثقافي في غزة، ص168.
[5] محمد الجدي: فصول من تاريخ التعليم بقطاع غزة، ج1، ص30.
[6] عبد القادر يوسف: تعليم الفلسطينيين ماضيا وحاضرا ومستقبلا، ص184.
[7] ناظم مصلح: مشكلة اللاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة، رسالة ماجستير، ص126.
[8] يحيى جبر، عبد اللطيف عقلك واقع الطفل الفلسطيني في الأراضي المحتلة من البؤس إلى الانتفاضة، مجلة صامد، ع80، ص158.
[9] فتحي شيخ العيد: الحياة الثقافية في قطاع غزة 1967-1979من رسالة ماجستير، ص 31.
[10] رشاد المدني: فراءات إحصائية في التركيبة السكانية، مجلة البيادر السياسي، ع316، ص32.
[11] مي الخنساء: العودة حق دراسة اجتماعية سياسية قانونية، ص60-61.
[12] فؤاد العاجز: تطور التعليم في قطاع غزة، ص102.
[13] مواءمة خدمات الوكالة مع خدمات الدول المضيفة الخلفية السياسية والمخاطر المحتملة: مجلة صامد، ع106، ص108.
[14] محسن صالح، ربيع الدنّان: معاناة قطاع غزة تحت الحصار الإسرائيلي، ص34.
ذاكرة المخيم
في عام 1970 عملت إسرائيل على ترحيل قرابة 975 عائلة من سكان المخيم إلى المناطق الحدودية له، وفي عام 1971 قامت السلطات الإسرائيلية بهدم وإزالة قرابة 3600 مسكن لأهالي المنطقة تحت ذريعة توسيع الطرقات لتسمح لسياراتها بالمرور بغرض مطاردة المقاومة في ذلك الوقت.
وقد أطلق على المخيم لقب "مخيم الصمود". والرواية التاريخية تحكي تفاصيل البدايات لحرب عام 1967، والانتفاضة الشعبية الأولى عام 1987 التي كانت بداية الشرارة من أزقة جباليا، كما مجزرتا 6 و10 آذار/ مارس 2003، واجتياح المخيم قبل خروج القوات الإسرائيلية من القطاع عام 2004، يضاف لها حروب ثلاثة كان آخرها عام 2014، والعديد من جولات التصعيد الإسرائيلية اليومية التي كان للمخيم نصيب منها. كما كان لأبناء المخيم الشرارة الأولى في محاولة التغلب على الوضع الداخلي، والخروج للشارع للمطالبة بإنهاء قضية الكهرباء وغلاء الأسعار، في ظل انعدام فرص العمل بمظاهرات حملت شعار "بدنا نعيش".
الوضع الاقتصادي
الحراك الاقتصادي والاستثمارات:
أصبح سوق معسكر جباليا من المعالم المشهورة في المخيم وعلى مستوى القطاع، وذلك لأنه يضم أكبر المحلات التجارية المشهورة، بالإضافة الى تطور في البنيان، فأصبحت المحلات مجهزة ومكيفة، وتلبي حاجة الزبائئن، يتوافد إليها الناس من محافظة الشمال وغزة([1]).
البطالة:
يمكن تعريف البطالة حسب تعريفات منظمة العمل الدولية المستخدمة في معظم الدول إحصائيا، هم الأفراد العاطلون عن العمل والذين لايعملون أكثر من ساعة وفي نفس الوقت لديهم الاستعداد للعمل ويبحث عنه بشكل نشط إلا أن هذا المعيار يختلف من دولة إلى أخرى كاستخدام أسبوع أوكل شهر أويوم في الاسبوع. ([2]) وقد نصت العديد من القوانين والمواثيق الدولية على حق العامل بالعمل مثل قانون العمل، الفلسطيني المادة 2 حيث أكد على هذا الحق وأكد مسؤولية السلطة في توفيره لكل مقتدر وبدون تميز وعلى أساس تكافؤ الفر (112، كما نص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة 22 على أن: "لكل شخص الحق في، العمل وفي حرية اختيار عمله وكذلك العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية"
ووفق هذا المفهوم فإن البطالة مستشرية ومنتشرة جدا في قطاع غزة عامة وفي مخيم جباليا خاصة، وخاصة بعد سني الحصار القاتلة والمؤلمة، توصل بعض الدراسات البطالة إلى 70% من القادرين عن العمل.
أهم الأعمال والمهن التي يعملون بها:
تعد المشاريع الغذائية والنسائية من أهم المشاريع التي يعمل بها سكان المخيم وكذلك تعد مهنة الباعة المتجولون من الأعمال شائعه الانتشار في المخيم[3]
حجم عمالة النساء والأطفال.[4]
يقدر حجم عمالة الأطفال في المخيم ب 12،5%، وكذلك حجم عمالة النساء في المخيم ب 18%
الأسواق
السوق | العنوان | المحلات | البسطات | الحراسة | النظافة |
سوق الجملة | جباليا بجوار السوق المركزي من الجهة الغربية | 1 | 32 | 0 | 4 |
سوق العودة | جباليا – مقابل مدرسة الاعدادية أ | 227 | 1 | 13 | 8 |
سوق الفالوجا | جباليا البلد - الفالوجا | 214 | 1 | 0 | 3 |
الحصار
تسبب الحصار على غزة في جعل الحياة أكثر صعوبة بالنسبة لجميع اللاجئين في المخيم تقريباً. وارتفعت معدلات البطالة بشكل كبير وقليل من العائلات تستطيع إعالة أنفسها. وعلى مدار السنين، هناك نسبة كبيرة من السكان، ممن كانوا قادرين على إعالة أنفسهم، أصبحوا يعتمدون على المساعدات الغذائية والنقدية التي تقدمها الأونروا لتغطية احتياجات الغذاء الأساسية. وتشكل النظافة الأساسية أيضا مصدر قلق كبير في المخيم، حيث 90 في المائة من المياه غير صالحة للاستهلاك البشري .[5]
[1] مقابلة مع التاجر محمد مقداد، تاريخ 12- 3- 2016م
[2] مصلح: 2004،ص 112
[3] مقابلة مع مدير قسم المشاريع الصغيرة موسى ابو مرزوق ببلدية جباليا النزلة
[4] تقرير معد من قسم المهن والحرف في بلدية جباليا النزلة
[5] موقع الأنروا، موقع وكالة الأنباء والمعلومات وفا
الوضع الرياضي
الأندية واللاعبون
النادي | التأسيس | التصنيف | العنوان | المستفيدين سنويا | العاملين |
خدمات جباليا | 1950 | حكومة | م جباليا ش. العودة | 30000 | 6 |
شباب جباليا | 1994 | خاص | جباليا دوار الشيخ زايد | 20000 | 6 |
شباب جباليا النزلة | 1995 | خاص | جباليا – النزلة | 9500 | 6 |
نماء الرياضي | 2007 | خاص | جباليا | 5900 | 6 |
أنصار جباليا | 2008 | خاص | النزلة | 9000 | 4 |
أنواع الرياضات:
تختلف وتتعدد أنواع الرياضات في مخيم جباليا بناء على موقعها، فتكون رياضة كرة القدم هي الرياضة الرئيسة في المخيم بالإضافة إلى ألعاب البلياردو وبعض الألعاب الأخرى مثل رفع الأثقال وألعاب الحديد والجمباز .
الصالات الرياضية:
يوجد في مخيم جباليا صالة رياضية واحدة وهي صالة نادي خدمات جباليا .
الصالات الخاصة للنساء وحجم الاقبال عليها:
يوجد فرع في صالة نادي خدمات جباليا مخصص للنساء وهناك عدد من الأندية الخاصة بالنساء حيث تقوم بدور تدريب الرياضة الخاصة بإنقاص الوزن وهي 7 اندية خاصة
المؤسسات والجمعيات
مراكز التقوية والتدريس
- جمعية الشمال للتنمية والتطوير المجتمعي
- مركز حضارة التعليمي
- المركز الفلسطيني
- مركز الوسام الثقافي شمال غزة
- مركز المبتكر التعليمي
- مركز فكرة للتدرريب والتطوير
- مركز الكتاب التعليمي
- مركز سالم التعليمي
الجمعيات الأهلية والمؤسسات الإغاثية
المؤسسة | التأسيس | طبيعة الخدمات المقدمة | الفئة المستهدفة | المستفيدين سنويا | العاملين |
مركز النشاط النسائي | 1952 | دورات تدريبية – تحفيظ قران | النساء والأطفال | 1500 | 15 |
جمعية الصلاح الاسلامية | 1979 | كفالة أيتام، كفالة معاقين، كفالة أسر فقيرة | جمعية شرائح المجتمع | 14000 | 9 |
المؤسسة السويدية للإغاثة الفردية | 1990 | تدريب وتأهيل | المعاقين | 100 | 21 |
جمعية جباليا للتأهيل | 1991 | تأهيل الاشخاص ذوي الإعاقة | ذوي الإعاقة السمعية والبصرية | 39148 | 146 |
الجمعية الاسلامية | 1992 | اغاثية – تعليمية –صحية | جميع شرائح المجتمع | 28264 | 12 |
جمعية مركز الارشاد التربوي | 9319 | خدمات تعليمية تأهيل – معاقين | كل شرائح المجتمع – المعاقين | 4500 | 40 |
جمعية الحياة والأمل | 1996 | تنموية – اجتماعية | الشباب والمراة والطفل | 1500 | 9 |
جمعية الاغاثة الطبية الفلسطينية | 2000 | خدمات علاج طبيعي وعلاج وظيفي | الاشخاص ذوي الاعاقة من كلا الجنسين | 1000 | 7 |
جمعية دار القران الكريم والسنة | 2001 | تعليم وتحفيظ القران الكريم والسنة | جميع شرائح المجتمع وخاصة اهل العلم | 10819 | 280 |
جمعية سمسم للإغاثة والتنمية | 2001 | اغاثي – خدمات طبية – تعليمي | جميع شرائح المجتمع | 1000 | - |
جمعية إنسان بلاحدود للتنمية والامن المجتمعي | 2002 | تعليمي – مشاريع دعم نفسي – مخيمات صيفية | المراة والطفل | 2500 | 16 |
جمعية تنمية الاسرة والمجتمع | 2006 | تشغيلية –تطريز –كمبيوتر –حضانة | المراة والطفل | 2500 | 20 |
جمعيةميلاد لتنمية القدرات الشابة | 2006 | خدمات تعليمية – اجتماعية – تدريبة | الشباب – الطلائع –المرأة والطفل | 500 | 4 |
جمعية الساحل للتنمية والتطوير | 2007 | تنموية – اجتماعية- ثقافية | المراة والطفل والشباب | 2700 | 2 |
الحراك الأدبي والثقافي في المخيم
يوجد في الخيم مركز العصرية الثقافي التابع لجبهة الشعبية ،والذي يتضمن فعاليات ادبية ومهرجانات ومتنوعة، بالإضافة الى عروض مسرحية يسارك فيها ابناء المخيم في المناسبات المختلفة
وأيضاً مركز عائشة الثقافي المختص في الأنشطة النسائية التي تقدم دورات وندوات وورش عمل متعد
الفصائل الفلسطينية
الفصائل الفلسطينية في المخيم:
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
- حركة االجهاد الإسلامي.
- حركة فتح.
- حركة حماس.
- ألوية الناصر صلاح الدين.
- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الجبهة الديمقراطية
الوضع السياسي والقانوني
الجهة الرسمية المشرفة على المخيم، والقوانين الصادرة منها والمتعلقة بالتراخيص والبناء وأي قرارات خاصة:
قامت وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين منذ تأسيسها في أعقاب نكبة فلسطين عام 1948 م، بإنشاء المخيمات لإيواء اللاجئين في قطاع غزة وقد أقيمت المخيمات على أطراف المدن في القطاع، وبدأت على شكل مضارب من الخيام ثم تطورت إلى وحدات سكنية متواضعة من المباني الإسمنتية. أما من حيث التركيب الداخلي للمخيمات فهي عبارة عن مزيج يجمع بين خصائص التركيب الداخلي لكل من القرية والمدينة ، فوحداته السكنية عبارة عن غرفة أوأكثر تخصص لإيواء أسرة صغيرة أوكبيرة، وتفتقر هذه الوحدات إلى تجهيزات البيوت المعروفة، وقد أقيمت هذه الوحدات على شكل مجموعات طولية تفصلها أزقة ضيقة كما يوجد شارع رئيس يشتمل عادة على المحلات التجارية والسوق والمسجد وبعض المدارس وعيادة صحية تابعة لوكالة الغوث [1]
[1] مصلح : 2004 ص 174
الواقع الإنساني والإغاثي
الجمعيات الأهلية والمؤسسات الإغاثية
المؤسسة | التأسيس | طبيعة الخدمات المقدمة | الفئة المستهدفة | المستفيدين سنويا | العاملين |
مركز النشاط النسائي | 1952 | دورات تدريبية – تحفيظ قران | النساء والأطفال | 1500 | 15 |
جمعية الصلاح الاسلامية | 1979 | كفالة أيتام، كفالة معاقين، كفالة أسر فقيرة | جمعية شرائح المجتمع | 14000 | 9 |
المؤسسة السويدية للإغاثة الفردية | 1990 | تدريب وتأهيل | المعاقين | 100 | 21 |
جمعية جباليا للتأهيل | 1991 | تأهيل الاشخاص ذوي الإعاقة | ذوي الإعاقة السمعية والبصرية | 39148 | 146 |
الجمعية الاسلامية | 1992 | اغاثية – تعليمية –صحية | جميع شرائح المجتمع | 28264 | 12 |
جمعية مركز الارشاد التربوي | 9319 | خدمات تعليمية تأهيل – معاقين | كل شرائح المجتمع – المعاقين | 4500 | 40 |
جمعية الحياة والأمل | 1996 | تنموية – اجتماعية | الشباب والمراة والطفل | 1500 | 9 |
جمعية الاغاثة الطبية الفلسطينية | 2000 | خدمات علاج طبيعي وعلاج وظيفي | الاشخاص ذوي الاعاقة من كلا الجنسين | 1000 | 7 |
جمعية دار القران الكريم والسنة | 2001 | تعليم وتحفيظ القران الكريم والسنة | جميع شرائح المجتمع وخاصة اهل العلم | 10819 | 280 |
جمعية سمسم للإغاثة والتنمية | 2001 | اغاثي – خدمات طبية – تعليمي | جميع شرائح المجتمع | 1000 | - |
جمعية إنسان بلاحدود للتنمية والامن المجتمعي | 2002 | تعليمي – مشاريع دعم نفسي – مخيمات صيفية | المراة والطفل | 2500 | 16 |
جمعية تنمية الاسرة والمجتمع | 2006 | تشغيلية –تطريز –كمبيوتر –حضانة | المراة والطفل | 2500 | 20 |
جمعيةميلاد لتنمية القدرات الشابة | 2006 | خدمات تعليمية – اجتماعية – تدريبة | الشباب – الطلائع –المرأة والطفل | 500 | 4 |
جمعية الساحل للتنمية والتطوير | 2007 | تنموية – اجتماعية- ثقافية | المراة والطفل والشباب | 2700 | 2 |
الأونروا في المخيم
إحصائيات[1]
- حوالي 108,000 لاجئ مسجل
- 37 مدرسة، تعمل 13 منها بنظام الفترتين.
- وهناك 13 مدرسة إضافية في بيت لاهيا وبيت حانون وعزبة بيت حانون
- مركز توزيع أغذية واحد
- مركز صحي واحد
البرامج الموجودة داخل المخيم للأونروا
- الصحة
- التعليم
- شبكة الأمان الاجتماعي
- الإغاثة والخدمات الاجتماعية
- التمويل والإقراض الصغير
- خلق فرص العمل
- المساعدة الغذائية الطارئة
المشاكل الرئيسة
- نفص المساكن
- معدل بطالة عالية
- بنية تحتية غير ملائمة
- كثافة سكانية عالية للغاية
- سبل الوصول إلى موارد مائية مناسبة وكهرباء
[1] دائرة شؤون اللاجئين منظمة التحرير الفلسطينية
شخصيات
شهداء من المخيم
بعض شهداء و أسرى ومناضلون من المخيم:
- الشهيد : محمد الاشقر
- الشهيد : حمزة شاهين
- الشهيد : ضياء الدين الكحلوت
- الشهيد : خضر ريان
- الشهيد إياد النجار
- الشهيد إبراهيم إحسان ضميدة
- الشهيد بشار زياد أحمد
- الشهيد نهاد الدين عوض خلف
- الشهيد أسامة محمد شبير
- الشهيد غسان محمد الكحلوت
- الشهيد أنس تيسير الحناو
- الشهيد مدحت أحمد العامود
- الشهيد محيي الدين المدهون
- الشهيد سلام المدهون
- الشهيد محمد عبد العزيز اشتيو
- الشهيد شادي شحتة المدهون
- الشهيد محمد صلاح أبو ظاهر
- الشهيد محمد كمال الكحلوت
- الشهيد بلال محمد العامودي
- الشهيد : ناهض محمد عودة
- الشهيد جمال عبد النبي
- الشهيد أنور المقوسي
- الشهيد عبد الحكيم شمالي
- الشهيد مجدي عبي
- الشهيد أحمد أبوبطيحان
- الشهيد إياد النجار
شهداء وأبناؤهم شهداء:
1- الشهيد القائد /نعيم أحمد ابو الحسنى *** وابنه الشهيد بلال نعيم ابو الحسنى
2- القائد المجاهد /محمد شهاب *** ابنة الشهيد القائدعبدالرحمن محمد شهاب
3- القائد المجاهد/ محمد البرش *** ابنه الشهيداسامة محمد البرش
4- القائد المجاهد /محمد الجمل *** ابنه الشهيد حمزة محمد الجمل
5- القائد المجاهد/ عصام جودة *** ابنه الشهيد احمد عصام جودة
6- القائد المجاهد /شعبان الزين *** ابنه الشهيد ابراهيم شعبان الزين
7- القائد المجاهد /حسن جمعة *** ابنه الشهيد القائد خالد حسن جمعة
8- الشهيد نزار ريان وعائلته أكثر من 30 شهيداً
أسرى مخيم جباليا:
1- الأسير القائد عبد الحليم البلبيسي قضى في سجون العدو ١٨ عاما وما زال معتقلا، مدة الحكم مدى الحياة (٢٣ مؤبد).
فك الله قيدك.
2-الأسير ممدوح احمد عطا الطناني (27 عامًا) من مخيم جباليا شمال القطاع المحكوم بالسجن 25 عامًا ومعتقل منذ عام 2007، وأمضى ثمانية أعوام في سجون الاحتلال
3-الأسير عبد الرحمن مصطفى حسن المقادمة (28 عامًا) من مخيم جباليا شمال القطاع المحكوم بالسجن 18 عامًا ومعتقل منذ عام 2007، وأمضى ثمانية أعوام في سجون الاحتلال
تحديات في المخيم
الواقع البيئ والصحي بالمخيم
يعاني سكان مخيم جباليا من وضح صحي سي على صعيد البنية التحتية فمياه ،خاصة في فصل الشتاء الذي يغرق الكثير بيوت وأزقة المخيم، بالإضافة الى تضخم المياه العادمة، مما يؤدي الى تعطيل الحياة والحاق أضرار كبيرة لدى سكان المخيم
نظافة المخيم والجهات المسؤولة عنها.
الجهة المباشرة عن المخيم هي وكالة الغوث، وتعمل على نظافتها ضمن الامكانات المطلوبة، وتعمل على تغطية العجز من خلال توظيف عمال بطالة بشكل مؤقت ، ولكنها بحاجة الى المزييد
انتشار القوارض والحشرات.
ينتشر البعوض بكثرة في فصل الصيف، مما يؤدي الى أمراض جلدية ، بالإضافة الى الفئران والقوراض، ومؤخرا قامت وكالة الغوث بتشكيل لجنة لمكافة القوارض من خلال رش المواد والمبيدات ، ما أدى الى تقلصها في عدد من مناطق المخيم.
الروائح الكريهة :
يتأثر سكان المخيم نتيجة الضغط السكاني في الأزقة وتشابك البنية التحتية بكثرة، ناهيك عن قرب المخيم من أبار المجاري الموجودة في الشمال، على اعتبارها مقر للصرف الصحي،ولكنها غير مؤهلى بسبل الوقاية التي تحمي البيئة السكانية،لذا يعاني أهالي المخيم من الروائح العادمة، خاصة القانتين شمال المخيم، لقربهم من المناطق المصرفية
آبار المياه :
اسم البئر | موقعه | كوب / ساعة | نوهية المياه | درجة الملوحة | الحراسة | وجود الجباية |
بئر المعسكر | بالقرب من شرطة جباليا | 200 | جيدة | 189 | 3 | 1شيكل لكل كوب |
بئر الخزان | جباليا البلد – الرعاية الصحية | 180 | جيدة | 241 | 1 | 1شيكل لكل كوب |
بئر تل الزعتر | الحاووز- تل الزعتر | 120 | جيدة | 200 | 1 | اشيكل لكل كوب |
بئر أبوحصيرة | تل الزعتر – شارع العودة | 110 | جيدة | 202 | 2 | 1 شيكل لكل كوب |
بئر المروة | مقابل بلدية جباليا | 70 | جيدة | 169 | 1 | 1شيكل لكل كوب |
البلديات :
البلدية | الهاتف | مدير البلدية | العنوان | التأسيس | العاملين | المساحة التي تشرف عليها "دونم |
جباليا النزلة | 2476017 | عصام جودة | جباليا النزلة، شارع البحر ،الدفاع المدني | 1952 | 400 | 18000 |
ملخص المشروع وبيانات البلدية:
بلدية جباليا النزلة. | اسم البلدية |
تأسست بلدية جباليا النزلة في 4/2/1952م بموجب الأمر الصادر رقم (203) بسجل رقم:757600028 وتعتبر ثالث أكبر بلدية في قطاع غزة من حيث الخدمات المطلوبة للسكان, وتقدم خدماتها إلى حوالي (220,000) نسمة يسكنون في حوالي 17 كم2 يمثلون قرابة 70% من سكان محافظة شمال قطاع غزة في مناطق تعتبر الأكثر فقراً وتهميشاً وضعفاً, والأكثر عرضةً للاجتياحات والقصف الإسرائيلي نظراً لقربها من مناطق التماس, ويوجد في منطقة نفوذها أكبر مخيم للاجئين في قطاع غزة (مخيم جباليا للاجئين)؛ يدير البلدية مجلس بلدي مكون من 13 عضو؛ ويعمل فيها أكثر من 400 موظف وعامل في جميع دوائر وأقسام البلدية المختلفة. تقدم البلدية للمواطنين خدمات الكهرباء والمياه والصرف الصحي وصرف مياه الأمطار والنظافة والبيئة والصحة العامة وشق وتعبيد وصيانة الطرق وإنارتها؛ بالإضافة لإعداد المخططات الهيكلية والتفصيلية؛ وتنظيم جميع عمليات البناء والأسواق وممارسة الحرف والصناعات؛ والتشجير وصيانة أرصفة الشوارع, كما أنها تقوم بإعادة تأهيل وصيانة أسوار ومداخل المقابر وأماكن دفن الموتى, وتساهم بإنشاء الملاعب والحدائق العامة والمتنزهات؛ وقد انعكس دورها الحيوي على مناطق نفوذها تنميةً وتطويراً وازدهاراً. | بطاقة تعريف البلدية |
1. تطوير وتعزيز مدينة جباليا كمركز اقتصادي واجتماعي وثقافي قوي ومستقر ومتنوع، وقادر على ضمان الازدهار المعيشي. 2. تحسين مستوى المعيشة؛ وتطوير البنية التحتية لمدينة جباليا؛ وتنويع الخدمات الأساسية المقدمة للمواطنين. 3. تنمية رأس المال البشري؛ وتحفيز الإمكانات الخلاقة لدى الشباب من خلال تشجيع المشاركة في الحياة المدنية وتحسين جودة وكفاءة الأنشطة المقدمة إليهم. 4. التخطيط الهيكلي والتنظيمي والتفصيلي؛ وتطوير مدينة جباليا كنظام حضري مستقر والمحافظة على الآثار والأماكن السياحية وتطويرها. 5. تحديث وتوسيع شبكة المرافق العامة، وتمكين جميع المواطنين من الوصول إليها؛ وتوسيع رقعة المناطق الخضراء والمحافظة عليها. 6. المحافظة على الصحة العامة وسلامة المواطنين؛ والبيئة النظيفة الآمنة؛ ومكافحة التلوث والأوبئة والمكاره الصحية؛ وتعزيز الوقاية والتثقيف الصحي والمجتمعي. | أهداف البلدية |
أ . عصام محمد جودة (أبو أحمد) – رئيس البلدية. | مسئول الاتصال |
بلدية جباليا النزلة – حساب رقم 75021 - بنك فلسطين المحدود – فرع جباليا بنك رقم 89 - فرع رقم 453 - سويفت كود (PALSPS22). | الحساب البنكي |
تحسين الوضع البيئي بتشجير الشوارع في مناطق نفوذ بلدية جباليا. | اسم المشروع |
99,600.00 $. | موازنة المشروع |
مخلص تنفيذي:
يعتبر قطاع الخدمات واحداً من أهم القطاعات على مستوى العالم، وقد عمدت قوات الاحتلال الإسرائيلي طيلة سنوات الاحتلال لقطاع غزة ولا تزال القضاء على كل مقومات الحياة الاقتصادية والبنية التحتية في فلسطين؛ وحسب إحصائيات المنظمات الدولية ومراكز الإحصاء تبين أن محافظة شمال قطاع غزة تكبدت ما نسبته 50% من إجمالي خسائر قطاع غزة ونخص بالذكر مناطق نفوذ بلدية جباليا النزلة حيث تقع معظم هذه المناطق على الشريط الحدودي للأراضي المحتلة.
يعالج هذا المشروع مشكلة مهمة جداً تطرأ على شوارع مناطق نفوذ بلدية جباليا النزلة حيث أن هذه الشوارع تفتقر إلى أشجار الزينة الخضراء الذي يضفي على النفس راحة وتقلل من نسبة ثاني أكسيد الكربون الناتج من عوادم السيارات.
من خلال هذا المشروع سيتم زراعة 1,000 شجرة فيكاس في شوارع مناطق نفوذ البلدية حيث ستقسم الأشجار على مناطق النفوذ حسب الإحتياجات والأولوية للشوارع الحيوية والمهمة جداً بالإضافة إلى توفير 22 فرصة عمل لعدد 22 من العمال العاطلين عن العمل؛ فيما تستغرق مدة تنفيذ المشروع شهر واحد فقط وبموازنة كلية تبلغ 99,600.00$ دولار أمريكي؛ ويأتي هذا المشروع من خلال حرص البلدية على تقديم خدمات بجودة عالية وفي جميع أوجه ومرافق الحياة وتحديداً فيما يتعلق بالجوانب البيئية والصحية؛ حيث أن البلدية تعمل جاهدة على خدمة المواطن وخدمة البيئة والمحافظة عليهما معاً بشتى الطرق والوسائل الممكنة والمتاحة.
تحليل المشكلة:
تكمن المشكلة في أن حالة الشوراع في مناطق نفوذ بلدية جباليا النزلة متردية سواء على صعيد الإضاءة أو صعيد الحفر والتشققات أو على صعيد الزينة والمنظر العام.
هذا التردي في حالة الشوارع يهدد حياة الكثير من المواطنين ويعرضهم إلى الأذى، إذ أن وجود أعداد كبيرة من السيارات التي تُخرج العوادم المكونة من ثاني أكسيد الكربون يؤدي إلى اختناق لدى المواطنين في بعض الأحيان، وأن هذا التردي في الشوارع يتعب من نفسيتهم أكثر، لافتقار تلك الشوارع لبيئة جميلة ومنظمة وبها خضرة يافعه، حيث أن هناك دراسات تثبت أن وجود الشجر الأخضر يضفي على النفس راحة وطمأنينة.
ومن هنا برزت المشكلة والتي أدت إلى ضرورة التدخل لزرع الشوارع والطرقات بأشجار الزينة الجميلة والتي تضفي على البيئة لون الخضرة الجميل بالإضافة إلى أنها تعمل على امتصاص ثاني أكسيد الكربون الناتج من عوادم السيارات وهذا ينتج عنه بيئة صحية وجميلة وذلك حفاظاً منا على راحة المواطن الفلسطيني وعنايةً بالطرقات وتجميلها.
مبررات المشروع:
- تردي حالة الشوراع في مناطق نفوذ بلدية جباليا النزلة.
- الأعداد الكبيرة من السيارات التي تخرج العوادم المكونة من ثاني أكسيد الكربون وتؤدي إلى اختناق المواطنين فهذه الأشجار تساعد في تقليل نسبة ثاني أكسيد الكربون من الجو.
- افتقار الشوارع إلى الخضرة وجمالها.
- تحسين الأوضاع البيئية والجمالية في مناطق نفوذ البلدية.
- تحسين وتعداد الخدمات المقدمة من البلدية للمواطنين.
- رفع الروح المعنوية عند سكان المنطقة وتحسين العلاقة بين المواطنين والبلدية.
أهداف المشروع:
- زراعة 1,000 شجرة فيكاس (شجر زينة) في الشوارع الحيوية والطرقات في مناطق نفوذ البلدية.
- تحسين المنظر العام والحد من ظاهرة التلوث البصري والبيئي والارتقاء بمستوى الخدمات في المنطقة.
- المساهمة في تحسين مظهر الشوارع وترتيبها وتجميل البيئة والمحافظة عليها.
- خلق فرص عمل وتطوير عمالة مهنية جديدة.
- المساهمة في المحافظة على البيئة من خلال تقليل نسبة ثاني أكسيد الكربون الناتج من عوادم السيارات.
وصف المشروع:
إن عملية دمج شكل الأرض، والنبات، والعمران لإعطاء منظر جذاب ينعكس على الموقع وما يحيط به ويلطف الطقس في البيئة المحلية ويلبي حاجة الإنسان الترفيهية والترويحية أمر غاية في الأهمية، في هذا السياق تبرز أهمية زراعة الأشجار والمسطحات الخضراء على الأرصفة والجزر وأمام المنازل، وهذا سيساعد علي تنظيم وتجميل الشوارع وتخطيطها لتكـون مكانـاً صالـحاً للعمل على إكسابها ذوقاً سليماً يتماشى مع طبيعة المكان المراد تأهيله وتطويره. يقوم هذا المشروع على تأهيل شوارع مناطق نفوذ بلدية جباليا النزلة وذلك بزراعة 1,000 شجرة زينة موزعة على جميع مناطق نفوذ البلدية. وسوف يتم تنفيذ المشروع في الأماكن ذات التربة الخصبة التي تساعد على استمرارية وجود هذه الأشجار حية ويافعة؛ وتعتبر هذه الأشجار من أشجار الزينة حيث سيتم زراعة أشجار مكتملة النمو يبلغ طولها 2 م – 3م ويبلغ قطرها 2 – 3 إنش، وقد تم اختيار الأشجار بهذه الصفة وبهذه النوعية كونها أشجار جميلة وتضفي جمالاً على البيئة وتصمد في الشوارع لأطول فترة ممكنه.
المنطقة المستهدفة من المشروع:
مناطق نطاق نفوذ بلدية جباليا النزلة والتي تتمثل في 5 مناطق معظمها محاذية للشريط الحدودي للأراضي المحتلة وهي كتالي: مدينة جباليا، مخيم جباليا وهو أكبر مخيمات اللاجئين، النزلة، المنطقة الشرقية، والمنطقة الغربية؛ ويسكن هذه المناطق حوالي (220,000) نسمة يعانون تشوه الشوارع والطرقات وعدم إضاءتها.
وتعتبر هذه المناطق الأكثر فقراً وتهميشاً وضعفاً من ناحية تقديم الخدمات المختلفة، إضافةً إلى كونها من أكثر المناطق عرضة للاجتياحات والقصف الإسرائيلي نظراً لوقوعها وقربها من مناطق التماس الحدودية.
مراحل تنفيذ المشروع:
تنقسم مراحل المشروع إلى ثلاث مراحل:
المرحلة الأولى/ مرحلة الإعداد:
- يتم في هذه المرحلة تكوين مجموعة العمل التي ستعمل على تنفيذ المشروع تتكون من:
(مشرف المشروع؛ مهندس زراعي؛ عمال زراعة عدد (20)).
- المسح الميداني والهندسي لجميع شوارع منطقة النفوذ وتحديد الشوارع التي سيتم العمل فيها عدد الأشجار اللازمة لكل شارع ومن ثم تحضير جداول الكميات.
- تجهيز العطاءات لتوريد الأشجار والإعلان عنها في الصحف لمدة يومين، ومن ثم تشكيل لجنة فتح المظاريف لفتح المظاريف علناً ومن ثم تشكيل لجنة بت وترسية العطاء للبدء في مرحلة التنفيذ.
- توزيع المهام على مجموعة العمل بحيث يتم تقسيم مجموعة العمل إلى 5 مجموعات بعدد مناطق نفوذ البلدية وتوزيع المهام على كل مجموعة وتوفير المواد والمعدات اللازمة والأيدي العاملة لكل مجموعة وتحديد الجدول الزمني من فترة البداية وحتى الانتهاء.
المرحلة الثانية/ مرحلة التنفيذ؛ وفيها سيتم عمل الآتي:
- التعاقد مع الشركة الموردة والتي تم ترسية العطاء عليها.
- البدء في توريد أشجار الزينة (الفيكاس) وتوزيعها على المناطق حسب الخطة المعتمدة والمعلومات الناتجة عن المسح الميداني.
- القيام بأعمال تجهيز أقواس الحماية من الحديد والشبك.
- البدء في العمل التنفيذي زراعة الشجر في الشوارع الحيوية والمهمة.
المرحلة الثالثة/ مرحلة التقييم:
في هذه المرحلة يتم تقييم العمل ومتابعته في جميع مراحله وكتابة التقرير المالي والإداري للمشروع من بدايته وحتى نهايته؛ ومن ثم إغلاق المنحة وإرسال التقرير إلى الجهة المانحة.
أثر تنفيذ المشروع على المجتمع:
- تجميل البيئة وتزينها وترتيبها.
- تقليل نسبة ثاني أكسيد الكربون الناتج عن عوادم السيارات.
- شعور المواطن بالاهتمام لتوفير الخدمات له, الأمر الذي يشجع المواطنين على التفاعل الإيجابي مع البلدية ويشعره بالرضا عن البلدية وعن المؤسسات المانحة.
- تحسين المستوى البيئي والصحي والاقتصادي وخلق فرص عمل ورفع مستوى المعيشة.
- شوارع مرتبه وجميله تطغى عليها الخضرة.
مخرجات المشروع:
- زراعة 1,000 شجرة من نوع فيكاس (شجر زينة) في شوارع مناطق نفوذ بلدية جباليا النزلة.
- توفير 22 فرصة عمل لعمال عاطلين عن العمل.
- بيئة خضراء صحية وجميلة.
استمرارية المشروع:
تتمثل استمرارية هذا المشروع في كونه مشروع مهم، يهم المواطنين لأنه يضفي جمالاً على الشوارع التي يقطنون بها، وبالإضافة إلى ذلك يستمد هذا المشروع استمراريته بالمتابعة الدورية وري الأشجار من خلال دور البلدية والمواطن معاً، فالمواطن بحاجة إلى شوارع جميلة ومرتبة وهذا ما يدفع المواطن للمحافظة على تلك الأشجار ويناعتها وريها والمحافظة عليها، لينتج عندنا بيئة جميلة ومرتبة.
الموازنة المرجوة لتنفيذ المشروع:
رقم | البيان | الوحدة | العدد | تكلفة الوحدة$ | الإجمالي $ | |
1 | رواتب طاقم المشروع: | |||||
1.1 | مدير المشروع | موظف مشروع | 1 | 70 | 70 | |
1.2 | مهندس زراعي | موظف مشروع | 1 | 600 | 600 | |
1.3 | عمالة | عمالة مشروع | 20 | 300 | 6,000 | |
إجمالي رواتب طاقم المشروع | 7,300.00 $ | |||||
2 | المشتريات: | |||||
2.1 | أشجار زينة للشوارع نوعية (فيكاس) | شجرة | 1,000 | 65 | 65,000 | |
2.2 | أقواس حديد مع شبك حماية للأشجار | أقواس | 1,000 | 25 | 25,000 | |
إجمالي المشتريات | 90,000.00 $ | |||||
3 | مصاريف إدارية: | |||||
3.1 | مراسلات وإتصالات | مقطوعة | إجمالي | 500 | 500 | |
3.2 | مصاريف مكتبية وإعداد تقارير | مقطوعة | إجمالي | 800 | 800 | |
3.3 | مواصلات ونقل | مقطوعة | إجمالي | 1,000 | 1,000 | |
إجمالي المصاريف الإدارية | 2,300.00 $ | |||||
الإجمالي الكلي | 99,600.00 $ | |||||
وتفضلوا بقبول فائق التقدير والاحترام
أخوكم
أ. عصام جودة (أبو أحمد).
رئيس البلدية.
أثر الحصار وإغلاق المعابر
الحصار
تسبب الحصار على غزة في جعل الحياة أكثر صعوبة بالنسبة لجميع اللاجئين في المخيم تقريباً. وارتفعت معدلات البطالة بشكل كبير وقليل من العائلات تستطيع إعالة أنفسها. وعلى مدار السنين، هناك نسبة كبيرة من السكان، ممن كانوا قادرين على إعالة أنفسهم، أصبحوا يعتمدون على المساعدات الغذائية والنقدية التي تقدمها الأونروا لتغطية احتياجات الغذاء الأساسية. وتشكل النظافة الأساسية أيضا مصدر قلق كبير في المخيم، حيث 90 في المائة من المياه غير صالحة للاستهلاك البشري .
إغلاق المعبر
مخيم جباليا هو أقرب مخيم إلى معبر إيريز مع إسرائيل. ووفقا لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، كان أكثر من21,000 فلسطيني يمرون عبر إيريز للعمل في إسرائيل يوميا قبل الانتفاضة الثانية. منذ 12 يونيو 2007. وفي إطار السياسة المنفذة منذ بدأ الانتفاضة الثانية في سبتمبر 2000، والتي اشتدت بعد يوينو 2007، تحت حجة المخاوف الأمنية، وبعد سيطرة حماس على قطاع غزة، سُمح فقط لفئة محدودة من الناس الحصول على تصاريح الخروج من غزة حيث يخضعون لفحص أمني. أما الغالبية من الغزيين فلا يستطيعون الحصول على تصاريح الخروج. وفي السنوات الماضية، شمل من سُمح لهم الحصول على التصاريح، مرضى ممن لديهم تحويلات طبية للعلاج خارج غزة ومرافقي المرضى، والتجار، وموظفي المنظمات الدولية ولبعض الحالات الإنسانية الإستثنائية.
المرجع:
موقع الأنروا
موقع وكالة الأنباء والمعلومات وفا
المصادر والتوثيق
[1] انتصار عزمي: مخيمات قطاع غزة، صامد الاقتصادي، ع83، سنة1991 ص40.
[2] انتصار عزمي: مخيمات قطاع غزة، صامد الاقتصادي، ع83، سنة 1991 ص40.
[3] مقابلة مع الحاجة مجدية عودة بتاريخ 16/6/ 2016 م.
[4] مقابلة مع محمود جبريل عدوان بتاريخ 20/6/2001م؛ مقابلة مع عوض الله صالح عوض الله بتاريخ 22/3/2001م، مقابلة مع محمد عبد الرحمن الحلبي بتاريخ 19/6/2001م مركز التاريخ الشفوي بالجامعة الإسلامية بغزة.
[5] جودات جودة، محمد سعد: مخيمات قطاع غزة، ص3.
[6] أنو حمام: الظاهر والباطن في استطلاع رأي اللاجئين، مجلة عودة، 2003م، ص84.
[7] سد فجوات الحماية الدولية: الدليل الخاص بحماية اللاجئين، ص19.
[8] هبة مبيض: اللاجئون الفلسطينيون بين الاغتراب والاندماج، ص98.
[9] صبحي الاستاذ: مشكلة اللاجئين الفلسطينيين، ص60؛ انتصار عزمي: مخيمات قطاع غزة، صامد الاقتصادي، ع، سنة، ص40.
[10] المخيمات الفلسطينية ومشاريغ التصفية، قسم الأبحاث والدراسات، تجمع العودة واجب، ص6.
[11] جودات جودة، محمد سعد: مخيمات قطاع غزة، ص3.
[12] صبحي الأستاذ: مشكلة اللاجئين الفلسطينيين، ص60؛ انتصار عزمي: مخيمات قطاع غزة، صامد الاقتصادي، ع83، سنة 1991، ص40.
[13] هبة مبيض: اللاجئون الفلسطينيون بين الاغتراب والاندماج السياسي، ص99.
[14] سد فجوات الحماية الدولية: الدليل الخاص بحماية اللاجئين، ص19.
[15] أمل تصلق: الخصائص العمرانية والتخطيطية للمخيمات الفلسطينية، ص2.
[16] عصام عدوان: اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، ص3،4.
[17] صلاح الصوباني: أوضاع مخيمات قطاع غزة ومشاريع التوطين، ص154.
[18] عبد الله الحوراني: قطاع غزة 19 عاما من الاحتلال، ص15.
[19] صلاح الصوباني: أوضاع مخيمات قطاع غزة ومشاريع التوطين، ص154.
[20] عبد الله الحوراني: قطاع غزة 19 عاما من الاحتلال، ص13.
[21] النسابون العرب على موقع الانترنت
[22] اتصال شخصي ، حسم حمودة: تاريخ 11- 12 -2016
[23] ناهض زقوت: وكالة الغوث " الأونروا" وقضية اللاجئين الفلسطينيين، ص20.
[24] جامعة الدول العربية تقرير عن أبناء اللاجئين الفلسطينيين ورعاية شئونهم الاجتماعية والصحية، ص21.
[25] محمد الجدي: فصول من تاريخ التعليم بقطاع غزة، ص29.
[26] أحمد الساعاتي: التطور الثقافي في غزة، ص168.
[27] محمد الجدي: فصول من تاريخ التعليم بقطاع غزة، ج1، ص30.
[28] عبد القادر يوسف: تعليم الفلسطينيين ماضيا وحاضرا ومستقبلا، ص184.
[29] ناظم مصلح: مشكلة اللاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة، رسالة ماجستير، ص126.
[30] يحيى جبر، عبد اللطيف عقلك واقع الطفل الفلسطيني في الأراضي المحتلة من البؤس إلى الانتفاضة، مجلة صامد، ع80، ص158.
[31] فتحي شيخ العيد: الحياة الثقافية في قطاع غزة 1967-1979من رسالة ماجستير، ص 31.
[32] رشاد المدني: فراءات إحصائية في التركيبة السكانية، مجلة البيادر السياسي، ع316، ص32.
[33] مي الخنساء: العودة حق دراسة اجتماعية سياسية قانونية، ص60-61.
[34] فؤاد العاجز: تطور التعليم في قطاع غزة، ص102.
[35] مواءمة خدمات الوكالة مع خدمات الدول المضيفة الخلفية السياسية والمخاطر المحتملة: مجلة صامد، ع106، ص108.
[36] محسن صالح، ربيع الدنّان: معاناة قطاع غزة تحت الحصار الإسرائيلي، ص34.
[37] عز الدين عكيلة: أثر مستوى المعيشة على الخدمات الصحية والتعليمية في محافظات غزة، رسالة ماجستير، ص46.
[38] علاء أبو دية: اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، ص 23.
[39] واقع مستقبل مخيمات لاجئي قطاع غزة، جمعية منتدى التواصل، ص 109.
[40] عز الدين عكيلة: أثر مستوى المعيشة على الخدمات الصحية والتعليمية في محافظات غزة، رسالة ماجستير، ص 46.
[41] موقع وزارة الصحة: http://www.moh.gov.ps
[42] موقع الجمعية الإسلامية، htt://isso.ps/news6a7.html
[43] موقع الجمعية الإسلامية، htt://isso.ps/news6a7.html
[44] الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة جرائم حرب وعقوبات جماعية، ص8.
[45] الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة جرائم حرب وعقوبات جماعية، ص8.
[46] تقرير عن الوضع الإنساني في قطاع غزة 2013م: صادر عن إدارة الشؤون الإنسانية – منظمة التعاون الإسلامي، ص 7.
[47] اتحاد لجان العمل الصحي: التقرير السنوي لعام 2013م، ص 10-11.