جغرافيا المخيم : 

 لا يمتلك المخيم أراضي زراعية: مخيم عايدة  مثله مثل باقي مخيمات الضفة الغربية، تأسس فوق قطعة من الأرض استأجرتها الأونروا من الحكومة الأردنية. ولا يمتلك أراضي زراعية.

تأسس المخيم عام 1948 بعد الاحتلال "الاسرائيلي" لفلسطين، تم انشائه في موقع يسمى عايدة ، نسبة الى صاحبة الارض التي اسس واقيم عليها المخيم ،حيث كان به قهوة تسمى قهوة عايدة،يقع المخيم على 66 دونم من الارض على المدخل الشمالي لمدينة بيت لحم،جزء من المخيم يتبع لبلدية بيت لحم والجزء الاخر يتبع لبلدية بيت جالا ، يحد المخيم شرقا قصر جاسر ومقبرة بلال بن رباح(قبة راحيل)وشمالا دير الارمن ، وغربا دير الفرانسيسكان ، وجنوبا حدود بلدية بيت جالا.

المجموع الاجمالي لسكان المخيم حسب آخر احصائية لوكالة الغوث (4860)نسمة بواقع (900)اسرة متوسط عدد الاسرة من ( 4-6) افراد، عدد العمال بالنسبة لعدد السكان 27% ، عدد الموظفين 4% ، عدد كبار السن 5% عددالاطفال من عمر يوم الى عمر 5 سنوات 23%، عدد الطلاب للعدد الاجمالي للسكان 41%، عدد الاناث لعدد السكان 59% عدد الذكور لعدد السكان 41% ، نسبة العمال العاطلين عن العمل بالنسبة لمجموع السكان العام (20.8 %)  ، اي بنسبة ( 70%) من مجموع العمال ، ينحدر اهالي المخيم من اصل (41) قرية ومدينة مدمرة في العام 48 ، منها قرى غرب الخليل، وغرب بيت لحم ، وقرى جنوب غرب القدس، 98% من عائلات المخيم مسلمين ، 2% مسيحيين.

بعد انشاء وكالة الغوث الدولية اصبح المخيم تحت مظلة وكالة الغوث ، حيث يوجد مركز خدمات تابع للوكالة تحت مسمى (مركز خدمات مخيمي عايدة وبيت جبرين)، في المخيم مدرستين تابعتين لوكالة الغوث الاولى للاناث والثانية للذكور ، ويدرس في المدارس طلاب من (عايدة،العزة،بيت جالا،الدوحة)، عدد الدارسين في المدرستين يتعدى (1200) دارس في العام ، موزعين على مرحلتين الاولى صباحية والثانية مسائية بسبب الاكتظاظ وعدم وجود اماكن لبناء غرف صفية اضافية،تكاد لا توجد كافة المرافق المطلوبة علميا في المدرسة كذلك ضيق الملاعب والساحات.

 لا يمتلك المخيم أراضي زراعية: مخيم عايدة  مثله مثل باقي مخيمات الضفة الغربية، تأسس فوق قطعة من الأرض استأجرتها الأونروا من الحكومة الأردنية. ولا يمتلك أراضي زراعية.(1)

(1) اللجنة الشعبية لخدمات مخيم عايدة https://www.aidacommittee.org/ar/?page_id=80

      الواقع السكاني :

         بلغ عدد سكانه عام 1987م حسب تقديرات وكالة الغوث حوالي 2300 نسمة.

 المسجلون داخل المخيم، حسب إحصائيات "وكالة الغوث" لعام 1995،بلغوا 3406 نسمة.

أما المسجلون في 2021 أكثر من 4,700 لاجئ مسجل

نسبة البطالة 20,6%، ويعاني 8,7% من فقر مطلق

مدرسة واحدة للبنات تعمل بنظام الفترة الواحدة، أما البنين فهم يدرسون في مدارس بيت جالا

مركز توزيع أغذية واحد.

ينتمي اللاجئون الأصليون في المخيم إلى 27 قرية تابعة للجزء الغربي من منطقتي القدس والخليل،بما فيها الولجة وخربة العمور وقبو وعجور وعلار ودير أبان والمالحة وراس أبو عمار وبيت نتيف وبيت عطاب و زكريا وقرية بئر السبع .... ألــخ ....

التعليم :

ثمة بالمخيم مدرسة واحدة للذكور  تابعة لـ "وكالة الغوث"،للمرحلة الإلزامية،تعمل بنظام الفترةالواحدة، أما البنات فيدرسن في مدارس بيت جالا  التابعة لوكالة الغوث للمرحلة الإلزامية

ثم ما بعدها ففي المدارس الحكومية والخاصة في مدينة بيت لحم.

كما يوجد في المخيم روضتي أطفال:

•  واحدة تشرف عليها وكالة الغوث.
•  الثانية خاصة .

 عدد التلاميذ في المخيم : 885 بنين و725 بنات.

خلال الانتفاضة،تكبدت مدرسة البنات أضراراً بالغة نتيجة للقصف (الصهيوني) للمخيم.. ود تم

تجديد المدرسة وإصلاح الأضرار.

الوضع الصحي :

يوجد في المخيم عيادتان طبيتان:

•  واحدة خاصة وتقوم على أساس تطوعي ويتوافر فيها طبيب وممرضة يومياً.
•  العيادة الثانية تشرف عليها وكالة الغوث الدولية ويتواجد فيها طبيب وممرضة،تعمل العيادة كقسم طوارئ .
• لا يوجد مراكز صحية في المخيم،ويذهب السكان إلى الدهيشة أو بيت لحم للحصول على الخدمات الصحية.
• لا يوجد مراكز صحية في المخيم، ويذهب السكان إلى الدهيشة أو بيت لحم للحصول على الخدمات الصحية
•  يوجد فيه وحدة علاج طبيعي طارئ واحدة  
• يوجد في المخيم مركز إعادة تأهيل مجتمعي واحد

الوضع الاقتصادي :

يعاني المخيم كغيره من المخيمات الفلسطينية في الأراضي المحتلة العديد من المشاكل منها مشاكل البطالة لدى الخريجين .

لا يمتلك المخيم أراضٍ زراعية،وتعمل معظم القوى العاملة في بيت لحم وبيت جالا،ويعملون في بعض الورش والأعمال الحرفية في مدينة بيت لحم .

•  اللاجئون المسجلون كحالات عسر شديدة 152 أسرة.
•  عدد الأسر التي تتلقى معونات غذائية طارئة  478 أسرة.
• وتبلغ نسبة البطالة 43%،وهي تتأثر بعدم الإمكانية المتزايدة للوصول إلى سوق العمل (الصهيوني) كما يعاني 8,7% من فقر مطلق.

الأنروا في المخيم

مدرسة واحدة للبنات تعمل بنظام الفترة الواحدة، أما البنين فهم يدرسون في مدارس بيت جالا

مركز توزيع أغذية واحد.

لا يوجد مراكز صحية في المخيم، ويذهب السكان إلى الدهيشة أو بيت لحم للحصول على الخدمات الصحية

وحدة علاج طبيعي طارئ واحدة

مركز إعادة تأهيل مجتمعي واحد

 البرامج العاملة في المخيم

 التعليم

الإغاثة والخدمات الاجتماعية

شبكة الأمان الاجتماعي

الإقراض الصغير

الصحة

برنامج المال مقابل العمل

برنامج الغذاء الطارئ والمساعدة النقدية

 المشاكل الرئيسة

 بطالة عالية

شبكة مياه ومجاري غير كافية

اكتظاظ شديد

بنية تحتية تالفة

الأنروا: https://www.unrwa.org/

ﻳﺘﺄﻟﻒ ﺳﻜﺎن ﻣﺨﻴﻢ ﻋﺎﻳﺪة ﻣﻦ ﻋﺪد ﻣﻦ اﻟﻌﺎﺋﻼت ، ﻣﻨﻬﺎ : أﺑ ﻮ ﺳﺮور، اﺑﻮ ﺣﻤﺎد، ﻗﺮاﻗﻊ، ﻋﻮدة، دروﻳﺶ، اﻟﻌﺠﺎرﻣﺔ، اﻟﻤﺴﺎﻋﻴﺪ، ﻣﻠﺶ، اﻷﻋﺮج، أﺑﻮ ﻋﻮدة ، ﻋﻴﺎد، راﺿﻲ وﻏﻴﺮهﺎ ﻣﻦ اﻟﻌﺎﺋﻼت

 يرتبط المخيم بشكل كامل بشبكة الكهرباء والمياه التابعة للبلدية، إلا أن شبكات المياه والصرف الصحي تعاني من الضعف.

 يوجد مركز توزيع أغذية واحد

1- د. عبد الفتاح ابو سرور

2- سمير عطا عودة

3- عدنان أحمد العجارمة

4- ابراهيم عيسى أبو سرور

5-أنور أحمد الدبس

6-اسحق احمد عود الله

7-محمد عبد الكريم عميره (ابو اكرم) رحمه الله 

8- سعيد العزة: رئيس اللجنة الشعبية

9- عوني فرج ابو محمد. رحمه الله 

مركز شباب عايدة الاجتماعي(رياضي،ثقافي،اجتماعي) تأسس عام 1968.

جمعية الرواد للثقافة والفنون  تأسس عام 1998.

مركز لاجئ(مركز ثقافي وفلكلوري خاص بالاطفال) تأسس عام 1999.

مركز الشهيدة امل (مركز اطفال وروضة) تأسس عام 1988.

مركز امل المستقبل (مركز فلكلور وروضة) تأسس عام 2001.

مركز غسان كنفاني (مركزسياسي) تأسس عام 2002.

روضة براعم المستقبل (روضة ومحو اميه) تأسس عام 1995.

روضة عايدة (روضة اتحاد الجمعيات الخيرية) تأسست عام 1985.

الشهداء:

 https://paltoday.ps

يوجد في المخيم:

•  مركز شباب اجتماعي.
•  جمعية الشبان المسلمين . 

1. 1-  يعاني المخيم،كغيره من المخيمات،العديد من المشاكل،منها شبكة المجاري.
2. 2- غازات الاحتلال 

3. مخيم عايدة أكثر منطقة في العالم عرضة للغاز المسيل للدموع

4.  

5. 

6. كشفت دراسة أمريكية حديثة أن استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلية المستمر للغاز المسيل للدموع في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين يدمر الصحتين الجسدية والنفسية للفلسطينيين، ولاسيما النساء والأطفال والمسنين.
7. 
   وأوضحت الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا بيركلي الأمريكية ونشروا نتائجها على موقع الجامعة أن مخيم عايدة للاجئين الفلسطينيين قرب مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية هو أكثر المناطق تعرضا للغاز المسيل للدموع على مستوى العالم.
   
   وأشارت إلى أن المخيم يتعرض باستمرار، كغيره من المناطق المحتلة، لإطلاق قنابل الغاز، لكن الأمر ازداد سوءًا منذ قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في 6 ديسمبر/ كانون أول الجاري، الاعتراف بالقدس عاصمة "لإسرائيل"، حيث تطلق قوات الاحتلال قنابل الغاز في المخيم يوميا، لقمع احتجاجات فلسطينية على القرار.
   
   ولرصد تأثير الإطلاق الكثيف لقنابل الغاز على صحة سكان المخيم، أجرى فريق البحث مسحًا ميدانيًا على سكان المخيم، شمل 236 شخصًا، فضلًا عن 10 مجموعات أخرى من السكان تركزت في مخيمي عايدة والدهيشة جنوب شرقي بيت لحم، خلال أغسطس/ آب الماضي.
   
   وحملت الدراسة عنوان "لا مساحة آمنة: الآثار الصحية للتعرض للغاز المسيل للدموع بين اللاجئين الفلسطينيين".
   
   وكشفت النتائج أن 100٪ من السكان الذين شملهم الاستطلاع تعرضوا للغاز المسيل للدموع، العام الماضي، حيث تعرض 84.3٪ منهم للغاز وهم في منازلهم، بينما أفاد 9.4٪ أنهم استنشقوا الغاز وهم في أماكن العمل، و10.7٪ وهم في المدارس، و8.5٪ وهم في السيارات.
   
   وكشفت الدراسة أن الآثار الجسدية للغاز المسيل للدموع على الفلسطينيين، صغارًا وكبارًا، تمثلت في فقدان الوعي، الإجهاض، صعوبات في التنفس، بما فيها الربو والسعال، والدوار، الطفح الجلدي، الألم الشديد، التهاب الجلد التحسسي، الصداع، التهيج العصبي، والصدمة الحادة من إصابات الأوعية، وغيرها.
   
   وأفادت عدد من السيدات في مخيم عايدة بأنهن تعرضن للإجهاض بعد فترة وجيزة من تعرضهن للغازات المسيلة للدموع.
   
   أما آثار الغاز على الصحة النفسية، فتمثلت في الضائقة النفسية التي أدت إلى اضطراب النوم، واستجابات التوتر الحادة، واضطراب الإجهاد المزمن والصدمة.
   
   وعن آثار الغاز على الحياة اليومية للأطفال والمعلمين في المدارس، فقد أفاد الأطفال والمعلمون بأنهم غير قادرين على القيام بأنشطة مدرسية خلال إطلاق قوات الاحتلال للغاز على المخيم، حيث يدخل الغاز بانتظام إلى المباني والمجمعات المدرسية.
   
   وقال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (أونروا) بيار كراهينبوهل إن نساء مخيم عايدة يلجأن إلى تخبئة أطفالهن في غرف المنازل عند إطلاق الجنود الغاز لحمايتهم من الاختناق بعد تشبع الغرف بسحب الغاز.
   
   وخلص الباحثون إلى أن قوات الاحتلال تستخدم الغاز المسيل للدموع بطريقة واسعة الانتشار ومتكررة وعشوائية، وقد تكون مخالفة للقواعد الدولية.
   
   وقال الباحث الرئيس في الدراسة روهيني هار إن "الدراسة كشفت أنه لم يسبق من قبل أن استخدمت هذه الكميات من الغاز المسيل للدموع في منطقة ما حول العالم، طوال هذا الوقت من الزمن".
   
   وأضاف "هذه الكمية من الغاز المسيل للدموع يتم إطلاقها على هذه الأحياء الفقيرة الصغيرة ليس على مدى أسابيع، ولكن بضع سنوات، أنا لم أر أو أسمع عن ذلك في أي مكان آخر في العالم".
   
   ودعا القائمون على الدراسة قوات الاحتلال إلى التوقف فورًا عن استخدام الغاز المسيل للدموع بطرق تزيد من خطر الإصابة والوفاة غير المبررة، مثل إطلاق القنابل مباشرة على الفلسطينيين أو استخدام الغاز في أماكن ضيقة في ظل وجود طرق محدودة للهرب.
   
   كما دعوا إلى تجريم إطلاق الغاز على المناطق السكنية وبالقرب من المدارس أو المستشفيات أو بالقرب من المسنين أو غيرهم ممن قد يجدون صعوبة في الفرار.
   
   وشدد الباحثون على ضرورة أن تكشف الحكومة الإسرائيلية عن معلومات بشأن أنواع المهيجات الكيميائية المستخدمة في الضفة الغربية، بما في ذلك تركيبها الكيميائي، ليتمكن المختصون من تقديم العلاج المناسب للمصابين باختناقات الغاز.
   رام الله الإخباري: https://ramallah.news/p/97527

•  عوني فارس وحسن قدومي،اللاجئون الفلسطينيون في الضفة الغربية  ديمومة الحياة وإصرار على العودة ، ، الناشر : أكاديمية دراسات اللاجئين  و مركز العودة الفلسطيني،الطبعة الأولى- لندن 2013 م.
•  أديب محمد زيادة،دليل أصول اللاجئين الفلسطينيين في مخيمات الضفة الغربية،دار العودة للدراسات والنشر- بيروت - الطبعة الأولى  2010م  كتاب مجلة العودة (2).
•  الموسوعة الحرة (تاريخ الزيارة 5/5/2016)..
•  الموقع الإلكتروني (للاونروا)،( تاريخ الزيارة 5/5/2016).
•  موقع قبسطين في الذاكرة  ( تاريخ الزيارة 5/5/2016)
•  دليل التجمعات الفلسطيني اريج ( تاريخ الزيارة   5/5/2016 )
•  اللجنة الشعبية لخدمات مخيم عايدة https://www.aidacommittee.org/ar/?page_id=80
•  https://paltoday.ps/ فلسطين اليوم 
• الأنروا: https://www.unrwa.org/