مخيم خان يونس

يقع مخيم خان يونس على بعد نحو 2 كيلومتر عن شاطئ البحر الأبيض المتوسط إلى الشمال من رفح، حيث يقع إلى الغرب من مدينة خان يونس التي تعدُّ مركزاً تجارياً رئيساً، والتي كانت نقطة توقف في الطريق التجاري القديم إلى مصر.

سبب التسمية:

يتكون اسم خان يونس من كلمتين، الأولى"خان" بمعنى  الفندق، والثانية يونس نسبة الى الأمير يونس النيروزي الداودار، ويعود عصر الخانات إلى الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز، أول الخلفاء اللذين اتخذوا الخانات لراحة المسافرين.

وانتشرت هذه الخانات التي جاء منها اسم المدينة، بينما يرى مؤرخون آخرون أن الاسم القديم هو جنيس، كما ذكرها هيدوروت، وأنّ خان يونس الحالية مدينة حديثة النشأة ولا يزيد عمرها عن ستمائة سنة.

والمخيم عبارة عن قطعة من الأرض تم وضعها تحت تصرف الوكالة من قِبَل الحكومة المضيفة بهدف إسكان اللاجئين الفلسطينيين، وبناء منشآت للاعتناء بحاجاتهم.

تاريخ الإنشاء، ومراحله:

المرحلة الأولى "الخيمة":

قام اللاجئون وقت وصولهم إلى المخيم بحياكة العرشة أو الخيمة من الخيش، ثم وضعوا اللحافات والبطانيات عليها.

المرحلة الثانية "بيوت الوكالة":

رأت الوكالة مع استمرار الزيادة السكانية للاجئين داخل المخيمات ضرورة إسكانهم في بيوت مبنية من الطوب والحجر، بدل الخيام التي اقتلعتها الرياح في شتاء عام 1950م، تاركة سكانها بلا مأوى، فبدأت ببناء غرف وتزويد اللاجئين بالمواد اللازمة لإقامتهم.

المرحلة الثالثة "إضافة غرف جديدة إلى جانب الغرف القديمة":

بدأ اللاجئون في أوائل السبعينات بالتوسع الأفقي، والإضافة على الأبنية القائمة لزيادة عدد أفراد الاسرة القاطنة في الوحدات السكنية التي منحتها الوكالة، وقاموا بالتوسع لإضافة مرافق صحية، وكان ذلك دون دراسة أو تخطيط.

المرحلة الرابعة" الهدم والبناء":

بدأت هذه المرحلة على شكل توسع عمودي، مع الزيادة المتواصلة للسكان داخل المخيمات، وامتداد البناء على حساب الطرق داخلها، مما دفع السكّان إلى إضافة طوابق أخرى على أسطح المنازل المقامة.

 تاريخ الإنشاء و الحجم عند الإنشاء والتوسع:

أنشىء المخيم عام1948، بواسطة الصليب الأحمر؛ ثم تسلمته وكالة الغوث الدولية عام 1950.

وبلغت مساحته عند الإنشاء حوالي 549 دونماً، وازدادت بعد ذلك إلى 564 دونماً، وفي أعقاب حرب عام 1948، التجأ 35,000 لاجئ إلى المخيم بعد أن فروا من منازلهم خلال أعمال العنف الصهيونية بحقهم، وكان معظمهم من منطقة بئر السبع.

ويقطن في مخيم خان يونس اليوم ما يزيد عن 68,000 لاجئ، لجأ إليه المهجرون من مدن: حيفا، ويافا، واللد، والرملة، والمجدل، وقرى: بيت دجن، وصرفند، وأسدود، وبرقة، وياصور، وعرب صقرير، وعرب أبو سويرح، والمسمية الكبيرة، والمسمية الصغيرة، والبطاني الغربي، والبطاني، وحنين، ويبنا، وغيرها.

   ملكية الأرض و حدود المخيم:

تم إنشاؤه على أراض حكومية، ويوجد جزء من أراضيه تعود ملكيتها إلى بعض عائلات: المجايدة، والفرا والآغا، و قامت الإدارة المصرية بعقد اتفاق معهم مقابل إعطائهم تعويضات مثل منحهم بطاقة مؤن، وظيفة حكومية، وغير ذلك.

يحدّ المخيم من الناحية الشرقية مجموعة من الحارات (المجايدة، اللحام، النجار، زعرب، وعمارة جاسر)، وأما من الناحية الغربية فيحدها أراضٍ رملية حتى البحر.

بعد الانسحاب (الصهيوني)من غزة 2005م،بنيت المحررات غرب المخيم مباشرة، وتحدّه من الشمال حارة العقاد وحي الأمل الذي أنشىء بعد عام 1976م،ومن ناحية الجنوب أراضٍ رملية حتى رفح.[1]

[1] ربا عبد الله قنوع: بحث (ميداني) مقدم لأكاديمية دراسات اللاجئين عام 2016 بعنوان مخيم خانيونس للاجئين الفلسطينيين.

عدد السكان عند التأسيس و عددهم اليوم:

يقع شمال شرق مدينة خانيونس، ويبلغ عدد السكان حوالي 49680 نسمة داخل المخيم، وحوالي 68792 نسمة خارج المخيم.

وحسب إحصاءات الوكالة لعام 1995م وصل عدد المسجلين لدى الـ(أونروا) عام2003م إلى63219 نسمة.

وهو كسائر المخيمات، يعاني من نقص المستشفيات والمدارس، وغيرها من الخدمات، ويبلغ عدد المباني السكنية في مخيم خانيونس طبقاً لإحصائية عام 2007م 4286 مبنى. 

بيانات المدارس التعليم المدرسي: 

بيانات المدارس الأساسية التابعة لوكالة الغوث "ذكور":

علاقات أهل المخيم الداخلية و الخارجية:

 انقسمت أحياء المخيم بشكل يتيح لأبناء العائلة الواحدة السكن في منطقة واحدة على أساس الحفاظ على وحدة العشيرة أو الحمولة، وفي معظم الأحيان كان أبناء القرية الواحدة يقومون بنفس الأمر.

وقد سميت المناطق والشوارع والحارات في المخيم بأسماء القرى الفلسطينية التي يشكل أبناؤها الأغلبية بين السكان مثل حارة المجادلة وحارة اللداودة وحي اليافاوية وحي الحمامية وغيرها. 

لعبت الدواوين دوراً اجتماعياً مهماً، فكانت مركزاً يجتمع فيه أهل العائلة للتشاور واتخاذ القرارات في أمور العائلة، وأسهمت في تقوية العلاقات الاجتماعية بين أفراد العائلة.

[1] ربا عبد الله قنوع: بحث (ميداني) مقدم لأكاديمية دراسات اللاجئين عام 2016 بعنوان مخيم خانيونس للاجئين الفلسطينيين.

يعاني قطاع غزة من وضع صحي مأساوي نتيجة الظروف الاقتصادية، والحصار المدقع، ما أدى إلى زيادة المخاطر الصحية لجميع الفلسطينيين، ووفاة المئات من المرضى، بسبب النقص في الأدوية أو المعدات أو منعهم من السفر للعلاج في الخارج

الخدمات الحكومية

المحلات و الشركات التجارية:

الأسواق:

وجد في المخيم أكثر من عشرين ملعباً، والعديد من المؤسسات الرياضية منها 

• نادي الاتحاد العربي 1946.
• نادي خدمات خان يونس 1965
• نادي شباب خان يونس 1982.
• صالة الشهيد أبو يوسف النجار التي أقيمت بعد دخول السلطة الفلسطينية عام 1996.
• نادي اتحاد خان يونس الرياضي عام 1994.

 الأندية الرياضية واللاعبين:

وُلِد يحيى السنوار في عام 1962 في مخيم خان يونس للاجئين في قطاع غزة. نشأ في بيئة قاسية بسبب الظروف السياسية والاجتماعية التي كانت تعاني منها فلسطين. منذ صغره، كان متأثراً بالقضية الفلسطينية، مما دفعه إلى الانخراط في العمل السياسي والنضالي.

تلقى السنوار تعليمه الأساسي والثانوي في مدارس المخيم، ثم انتقل إلى الدراسة الجامعية في الجامعة الاسلامية في غزة، حيث حصل على درجة البكالوريوس في الأدب العربي. خلال سنوات دراسته، بدأ في الانخراط في الأنشطة الطلابية والسياسية، مما ساعده على تشكيل رؤيته السياسية والنضالية.

في عام 1989، تم اعتقال السنوار من قبل السلطات الإسرائيلية بتهمة الانتماء إلى حركة حماس، وتشكيل جهاز أمني للحركة باسم "مجد"، خلال فترة اعتقاله واجه صنوفاً من التعذيب وسوء المعاملة. 

قضى في السجون الإسرائيلية حوالي 22 عاماً، وبرز خلال تلك الفترة كقائد للمعتقلين، حيث كان يسعى إلى تعزيز روح المقاومة بين الأسرى. في عام 2011، أُفرج عنه في إطار صفقة تبادل الأسرى "شاليط"، التي كانت تمثل نقطة تحول في حياته.

القيادة في حماس

بعد الإفراج عنه، تولى السنوار العديد من المناصب القيادية في حركة حماس، وتم انتخابه رئيساً للحركة في غزة في عام 2017. تحت قيادته، حاولت حماس تعزيز موقفها السياسي والعسكري، كان يُعرف بمواقفه الثابتة تجاه الاحتلال الإسرائيلي، ورفضه للتنازلات في القضايا الأساسية مثل حق العودة.

استشهد يحيى السنوار في عام 2024، بعد مواجهة مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في حي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة يوم 17 أكتوبر، تاركاً خلفه إرثاً معقداً من النضال والمقاومة، وكان يعتبر رمزاً من رموز الحركة الفلسطينية، وقد ترك بصمته في تاريخ المقاومة ضد الاحتلال.

 أهم الأعمال الخيرية والإغاثية التي تقوم بها الهيئات الإغاثية والخدمية في المخيم:[1]

•  ندوات وورش عمل
• حفل تكريم لأوائل الطلبة
• فعاليات ذكرى النكبة
• تقوم بمتابعة ملف وكالة الغوث، وذلك من خلال التواصل والضغط عليها
• لديها لجنة إصلاح لفض الاشتباكات
• لديها مؤسسات للدفاع عن قضية اللاجئين
• تقوم بالعديد من الأنشطة الرياضية والمخيمات الصيفية
• تقدّم المساعدات للتخفيف من معاناة اللاجئين
• الموقع الإلكتروني وصفحة التواصل الاجتماعي لنشر ثقافة حق العودة بين اللاجئين، ومتابعة أخبار اللاجئين في الوطن والشتات.

 هناك فرقة عائدون الفنية التي تقدم العديد من العروض

[1] ربا عبد الله قنوع: بحث (ميداني) مقدم لأكاديمية دراسات اللاجئين عام 2016 بعنوان مخيم خانيونس للاجئين الفلسطينيين.

• حركة حماس
• حركة فتح
• ألوية الناصر صلاح الدين الايوبي
• حزب الشعب الفلسطيني
• حركة الجهاد الإسلامي
• حركة الأحرار الفلسطينية
• جبهة النضال الشعبي
• جبهة التحرير الفلسطينية
• جبهة التحرير العربية
• الجبهة الشعبية

أهم المشاريع الخاصة في خان يونس:

مشروع حي الأمل

أنشئ عام 1977م، شمال شرق المخيم على أرض مساحتها (500) دونم، واشتمل على(1026) وحدة سكنية، استوعبت (8250) نسمة.

مشاريع وكالة الغوث:

قامت (الاونروا)بإنشاء تجمعات سكنية متعددة ومنها:[1]

مشروع غرب حي الأمل

تم إنشاؤه في الأراضي التي تم إخلاء المستوطنين(الصهاينة)عنها،وتسليمه للسلطة الفلسطينية 2005م

مشروع الفخاري

يقع في الجهة الجنوبية الشرقية من محافظة خان يونس، ويحده المشفى الأوربي من جهة الشمال الشرقي.

  المشروع الياباني:

يقع غرب مشروع حي الأمل وذلك لإعادة السكان اللاجئين الذين هُدّمت منازلهم في مدينة خان يونس، تحديداً على أرض مدرسة خان يونس الإعدادية الجديدة للبنات، بعدما توقف نتيجة الحصار الإسرائيلي، ويخدم هذا المشروع  السكان البالغ عددهم 200 لاجئ فلسطيني.

 المشروع الإماراتي:

أقيم على أراضٍ حكومية بتمويل من الهلال الأحمر، وتضمّن 600 وحدة سكنية وتوقف بفعل الحصار، وبعدها تمكنت الأمم المتحدة من التوصل مع "إسرائيل" على إنشاء 151 سكنية، لتوفر مأوى للعائلات التي بلا مأوى وبيوتها ضيقة، أو تضررت بفعل  اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي.

 المشروع الهولندي:

قام بإنشاء 223 وحدة سكنية لأصحاب المنازل والحالات الاجتماعية الصعبة،تم بناؤها بموجب تبرع من الحكومة الهولندية، وأدخلت تحسينات جوهرية على الظروف المعيشية الخطرة التي عادة ما تعيشها عائلات اللاجئين في مخيم خان يونس.

تعليم وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين"الأونروا"

لم تكن وكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين هي المنظمة الأولى في دعم التعليم في خان يونس، فكان هناك منظمات متعددة منها منظمة الصليب الأحمر، وجمعية الأصدقاء الأمريكية "الكويكرز"،التي لعبت دوراً بارزاً لفتح مدارس للاجئين في الخيام في العراء، حيث توصّلت إلى تفاهم مع الحكومة المصرية، مبنيٌّ على اتفاق تقوم فيه الجمعية بتمويل التعليم الموجه للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة،ما أدى إلى إنشاء المدارس التي كانت عبارة عن خيام، وتزويدها بما تحتاجه من القرطاسية، وبعض التجهيزات ودفع أجور المدرسين،والتي كانت في بدايتها أجوراً عينية من طحين وسكر، ثم أصبحت مادية فيما بعد،  وأصبحت ثمانية جنيهات في الشهر للمدرس الواحد.

 [1] ربا عبد الله قنوع: بحث (ميداني) مقدم لأكاديمية دراسات اللاجئين عام 2016 بعنوان مخيم خانيونس للاجئين الفلسطينيين.

   الحركة الشبابية والنسائية:[1]

في ظل غياب القانون فترة الخمسينيات تكونت المؤسسات الاجتماعية التي عملت على تنظيم الأسرة والاهتمام بالمرأة الفلسطينية في مخيم خانيونس في ذلك الوقت.

كان من هذه المؤسسات على سبيل المثال جمعية البرامج النسائية، وهي جمعية نسوية أسست عام 1952م من قبل وكالة الغوث الدولية، وتهدف إلى تقديم الخدمات المتنوعة للمرأة من خلال تطوير وتنمية قدراتها لإيجاد البرامج الاجتماعية والثقافية المختلفة التي تعمل على دمج المرأة في المجتمع المحلي.

الجمعيات الأهلية والمؤسسات الإغاثية:

أسماء العائلات وعددها:

ياسر، عسقول، أبو شمالة، أسعد، الحلاق، أبو موسى، جاد الله، أبو نمر، الشوا، أبو ستة، اليازوري، أبو القمصان، كلاب، أبو جراد ـ الحلبي، البس، دحلان، الفاضي، أبو قوطة، الزقزوق، الآغا، أبو شقرة، حمدان، الجبور، أبو جرب، البحيصي، أبو شاويش، العقاد، أبو ستة، أبو بكرة، أبو شريتح، أبو الخير، فارس، السنوار، شاميه، السيار، الزقان .

مدن وقرى فلسطين التي جاؤوا منها:

تعود أصول غالبية أبناء المخيم اللاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة إلى مناطق وسط وجنوب فلسطين، وغرب صحراء النقب ومنطقة بئر السبع، ومدن وأرياف حيفا، ويافا، واللد، والرملة، والمجدل.

وقرى: بيت دجن، وصرفند، وأسدود، وبرقة، وياصور، وعرب صقرير، وعرب أبو سويرح، والمسمية الكبيرة، والمسمية الصغيرة، والبطاني الغربي، والبطاني، وحنين، ويبنا، وغيرها، وينتمون إلى (126) قرية من القرى التي دمرها الاحتلال الصهيوني عام 1948م.

المكتبات:[1]

 يوجد في خان يونس مكتبة عامة يطلق عليها" مكتبة خان يونس" وتستقبل قراءها من  أبناء المخيم وأبناء القطاع، كما يوجد في منطقة خان يونس مكاتب حيوية يستفيد منها أبناء المجتمع المحلي مثل مكتبة الجامعة الإسلامية، ومكتبة جامعة الأقصى، ومكتبة جامعة القدس المفتوحة، ومكاتب مدارس الحكومة ومكاتب وكالة الغوث.

 [1] ربا عبد الله قنوع: بحث (ميداني) مقدم لأكاديمية دراسات اللاجئين عام 2016 بعنوان مخيم خانيونس للاجئين الفلسطينيين.

الواقع البيئ والصحي في المخيم

 الصرف الصحي:

تعد من أكبر المشاكل التي يواجهها السكان، حيث كانت في المرحلة الأولى عبارة عن دورة مياه للرجال، وأخرى للنساء في وسط ساحة المخيم، ويخرج إليها الناس لقضاء حاجاتهم نهاراً وليلاً.

وبعد ذلك لجأ  السكان إلى حفر حفرٍ في الشوارع أمام منازلهم، بلغ عمقها 3 إلى 4 أمتار، وقطرها 1-1,5، وتقوم سيارات خاصة بشفطها عند الامتلاء، وكثيراً ما تمتلئ بمياه الغسيل، مما أدى الى أن تقوم وكالة الغوث بعمل قنوات في الشوارع متصلة بقنوات ضيقة لتنظم عملية جريان المياه لتخفف الضرر على السكان.

الكهرباء:

 تكمن المشكلة في الانقطاع الدائم والمتكرر في المخيم، على مدار ساعات طويلة، وهناك عدد من سكان المخيم يعتمدون على الطرق البدائية في إنارة البيوت، ويعتمدون أحياناً على وجود وصلات كهربائية من الجيران.

وتتميز شبكة الكهرباء التي تغذّي المخيم برداءتها، لأنها قديمة، لذلك يحتاج المخيم إلى تغيير الكهرباء الخارجية وصيانتها دورياً، والكشف الدوري على شبكات الكهرباء داخل المساكن لمنع حدوث مس كهربائي.

  [1] ربا عبد الله قنوع: بحث (ميداني) مقدم لأكاديمية دراسات اللاجئين عام 2016 بعنوان مخيم خانيونس للاجئين الفلسطينيين.

• ربا عبد الله قنوع: بحث (ميداني) مقدم لأكاديمية دراسات اللاجئين عام 2016 بعنوان مخيم خانيونس للاجئين الفلسطينيين.
• موقع وكالة الأنروا،http://www.unrwa.org/
• منظمة التحرير دائرة شؤون اللاجئين
• فلسطين في الذاكرة
• المصدر:( ج.م.ف،رقم المطبوعة )1509،2008: 90-94)
• عدوان ،عصام: اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، ص 5
• الدليل المصور التابع لدائرة شؤون اللاجئين