الواقع الإنساني والإغاثي - مخيم درعا
يعاني من ظروف إنسانية صعبة للغاية. المخيم تعرض لأضرار كبيرة بسبب النزاع المستمر، مما أدى إلى تدمير معظم منشآت الأونروا هناك، بما في ذلك المدارس والعيادات
خلال النزاع، اضطر حوالي 90% من سكان المخيم إلى مغادرته والبحث عن الأمان في مناطق أخرى مثل مدينة درعا ودمشق والأردن1. الأونروا تمكنت من المحافظة على خدماتها الأساسية مثل الصحة والتعليم وتقديم المعونة النقدية والغذائية، رغم التحديات الكبيرة في الوصول إلى المخيم .
الظروف المعيشية في المخيم صعبة للغاية، مع بنية تحتية سيئة وندرة في مياه الشرب. الأونروا تواصل جهودها لتحسين هذه الظروف، بما في ذلك إعادة تأهيل المدارس وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي