مخيم المغازي

 يعد مخيم المغازي أحد المخيمات الفلسطينية التي تجمع فيه اللاجئين الفلسطينيين بعد نكبة 1948م،الذي أصبح فيما بعد مكان يأوي اللاجئين من مختلف القرى المهجرة في فلسطين.

الأسم:

سبب التسمية

تعدد أسباب تسميات مخيم المغازي بهذا الاسم:

1- قيل أنها نسبة الى وجود مقبرة في أول المغازي اسمها المغازة وهي معروفة بهذا الاسم منذ أيام الصحابة،ومن ثم تحورت تدريجيا حتى عرفت باسم المغازي

2- نسبة إلى  مجاهد اسمه المغزا، 

3- رواية أخرى تقول أن تسمية المغازي ترجع لامرأة اسمها أم غازي، لها مقام في أرض المصدر ومع الزمن تحول الى هذا الاسم

الموقع والحدود:

   يقع مخيم المغازي في محافظة الوسطى على الاتجاه الشرقي لشارع صلاح الدين الرئيسي، ويحده من   الشمال مخيم البريج، ومن الجنوب قرية المصدر، ومن الشرق الخط الأخضر، ومن الغرب قرية الزوايدة ⁽³⁾

 تاريخ الإنشاء ومراحله:

      أنشئ المخيم عام 1949 بعد النكبة مباشرة على مساحة تقدر 559 دونم، وبلغ عدد سكانه عند الانشاء 9000 نسمة جلهم هاجروا من قرى قضاء غزة الشمالية وقضاء يافا وقضاء بئر السبع وجزء من قضاء الرملة ونسبة قليلة من قضاء الخليل ،  ويعد واحد من أصغر المخيمات في غزة، سواء من حيث الحجم أم من حيث عدد السكان.

يتسم مخيم المغازي بضيق أزقته وارتفاع كثافته السكانية، حيث أن هناك أكثر من 24,000 لاجئ يسكنون في مساحة لا تزيد عن 0,6 كيلومتر مربع. ومعظم اللاجئين الذين قدموا إلى المخيم كانوا قد فروا بسبب الأعمال العدائية التي رافقتالحرب العربية (الصهيونية)عام 1948م، وتنحدر أصولهم من القرى الواقعة جنوب ووسط فلسطين 

الحجم عند الإنشاء والتوسع: 

 عندما أنشئ المخيم على مساحة تقدر 559 دونم، وزادت مساحته تدريجياً حتى وصلت الى (3050دونماً) والتي تشكل 6% من مساحة المحافظة الوسطى والبالغة (59كم2) بنسبة (0.82%) من المساحة الإجمالية حسب المخطط الإقليمي لقطاع غزة  

ملكية أرض المخيم  

 تعود الملكية الحقيقية لأراضي المخيم لعائلات أبو مدين والمصدر والحنجوري أبو جلال، ابو اسعيد، الا أنه أغلبية الأراضي يعود لعائلة المصدر الأكثر عدداً ولا زالت حتة وقتنا الحالي، وتعد كل العائلات السابقة من بلدة غزة الأصل ⁽⁹⁾.

عدد السكان عند التأسيس وعددهم اليوم:

بلغ عدد سكان المخيم عام 1949 حوالي 9000 نسمة ، وفي عام 1967 حوالي 8167 نسمة وحسب احصاءات وكالة الغوث وصل عام 1987الى 1.916، وفي عام 1997 حوالي 16.846 نسمة، وعام 2005 حوالي 23.399 نسمة وعام 2007 حوالي25.064 نسمة  الى أن وصل حالياً الى حوالي 31000 لاجئ مسجل في الأنروا، وبعض التقديرات تعتبر سكان المخيم حوالي 40.000 نسمة، وفي غالبهم يتركزون بالمخيم القديم.

التعليم المدرسي:

 أدرك الفلسطينيين أهمية التعليم منذ بداية الهجرة عام 1948" فقد أشرفت منظمة الكويكرز على تأسيس مدرسة، واتخذت منها مبنى لمعسكر القوات البريطانية مقراً لها، فقد كانت المدرسة مشتركة بينهم، واستخدموا الحجارة مقاعد لهم ⁽¹⁾

تقوم وكالة الغوث بالإشراف على التعليم الاساسي في المخيم من الصف الاول الابتدائي حتى التاسع ولديها 5 مباني لثماني مدارس، ثلاث منها تعمل بنظام الفترتين وهي على النحو الاتي :⁽²⁾ 

بيانات المدارس الاساسية التابعة لوكالة الغوث "ذكور":⁽³⁾

بيانات المدارس الاساسية التابعة لوكالة الغوث "إناث":

أوضاع المدارس من حيث جودة البناء، عدد الدارسين، الاكتظاظ، المشاكل السلوكية في المدرسة.

من اوجه التقليصات في الجانب التعليمي " المدارس":

1- لا يتناسب النمو السكاني وهذا سبب نقصا حادا في عدد المدارس فكثير من المدارس تعمل بنظام الفترتين ومنها ثلاث فترات أي التعليم المختصر .

2- الاعداد الهائلة في المدرسة الواحدة بحيث يخرج الطلاب وتغلق الشوارع لشدة الازدحام .

3- عدم صرف دعم مالي للمدارس " فواتير – هاتف – أوراق – أحبار ..الخ " وجعل المدرسة تعتمد على ارباح المقصف لتغطية ذللك.

 رياض الاطفال في المخيم:

 مستوى التعليم و الطبلة و نسبة الامية:

ان ارتفاع مستويات الفقر والبيئة المعيشية الضاغطة يمثل تحديا كبيرا امام التطور التعليمي للطلبة المخيم، وبلغ معدل الفقر الى مستويات هي الاعلى في العالم, وإن الطلبة يكافحون لتلبية الحد الادنى من المعايير وتكافح الاسر من اجل التمكن من توفير اللوازم المدرسية الاساسية قبل بدء العام الدراسي ومما زاد الامر سوءا قيام الوكالة بتقليص خدماتها فألغت توزيع القرطاسية وضغطت الفصول لتوفير أكبر عدد من الموظفين.

من أوجه التقليصات في الجانب التعليمي" الفصول ":

اكتظاظ الطلاب داخل الفصول حيث تصل الاعداد الى 40-45 طالبا في الفصل الواحد، والان ستقوم الوكالة بضم الفصول ليصل العدد 50/60 طالب في الفصل الواحد.

من اوجه التقليصات في الجانب التعليمي " المرافق ":

قلة عدد المرافق في المدرسة " الحدائق،المكتبات, الملاعب،المختبرات،غرف الوسائل التعليمية "

 من اوجه التقليصات في الجانب التعليمي "القرطاسية":

قامت الوكالة بإيقاف تسليم القرطاسية " كراسات ,أقلام ,ممحاة , مساطر " منذ عام 1981م حيث كانت توزع على جميع التلاميذ

 المشاكل التعليمية كالتسرب و الأمية وضعف المستوى الدراسي:

التوزيع النسبي لسكان المخيمات في قطاع غزة حسب النوع والحالة التعليمية لعام 2007م:

 التعليم الجامعي 

  كلية الزيتون للعلوم والتنمية  المغازي الشارع الرئيس 2006م.

الجهة : خاصة.

أهم التخصصات التي يدرسها الطلاب:

 الدراسات اسلامية، واللغة العبرية، والتربية الاسلامية، والعلوم الزراعية، والعلوم التربوية، والعلوم المهنية، والعلوم القضائية والقانونية، العلوم الادارية والمالية، والعلوم الانسانية واللغات، وتربية طفل والسكرتارية التنفيذية، وادارة المكاتب، وصيانة الاجهزة الالكترونية، وادارة المؤسسات.

 شخصيات وطلبة متميزون من المخيم (⁵):

 برز الكثير من الشخصيات المتميزة في مخيم المخيم نذكر منها لا على سبيل الحصر، اسماعيل موسى، والأستاذ جودات جودة، الشاعر سليمان الجبالي، وشكري العروقي، الأستاذ/ مازن موسى، والطالب سمير خطاب

[1] اللجنة الشعبية للاجئين – مخيم المغازي

[2] كلية الزيتونة للعلوم والتنمية

[3]  ويكبيديا، الموسوعة الحرة، الأحجار والصخور (موقع الكتروني).

[4] منظمة التحرير الفلسطينية اللجنة الشعبية للاجئين

[5] الدليل المصور التابع لدائرة شؤون اللاجئين (ص 167-169).

اللجنة الشعبية للاجئين – مخيم المغازي

الوضع الصحي في المخيم:

 تقدم  الخدمات الصحية للمخيم عبر مستشفى شهداء الاقصى في دير البلح وهو المشفى الوحيد الذي يخدم المحافظة الوسطى.

 الخدمات الحكومية:

يحصل المواطنين في المخيم سواء أكانوا للاجئين أم مواطنين على الكشف الصحي خلال تقديمهم

التأمين الصحي، ماعدا الأطفال الأقل من ثلاث سنوات على شهادة الميلاد فقط ،ويكون تلقي العلاج مقابل دفع أجر رمزي.

 الخدمات الصحية المقدمة من الأونروا وعدد المستفيدين تقريبا

 الخدمات الخاصة ومستوى أسعارها وأعداد المستفيدين منها

 الجمعيات الأهلية والمؤسسات الإغاثية

 الطبية و الصيدليات:

 يوجد في المخيم عدد 42 صيدالية  ،و 28 عيادة طبية خاصة

تبدو الحياة في مخيم المغازي للاجئين وسط قطاع غزة صورة مكررة عن الأوضاع الصعبة للاجئين في باقي مناطق قطاع غزة، إلا أن الحديث مع السكان والاستماع الى همومهم يغيران الصورة نهائيا.

الصورة المأساوية تتضح رويدا رويدا منذ عبور الطريق الرئيسة للمخيم الذي يعج بالحفر والمطبات في رسالة أولية عن أوضاع السكان. وهناك في الشوارع والأزقة والمنازل داخل المخيم يفتح اللاجئون قلوبهم للحديث عن أوضاعهم، فتتكثف الصورة وتبدو الأوضاع قاسية إلى حد كبير لا يتصوره القاطنون خارج المخيم.

«غالبية السكان هنا لا يعملون ويعيشون في انتظار المساعدات من هذه الجهة أو تلك»، قال حسن شلتوت (54 عاما)، محاولا اختصار الوضع القاسي للحياة في مخيم المغازي في وسط قطاع غزة. وبعد فترة من الصمت داخل صالون الحلاقة القديم في وسط سوق المخيم.

تابع: لا تنخدع بالمحال المنتشرة على جانبي الطريق، فأصحابها لا يبيعون شيئا طيلة النهار، مع أن أوضاعهم تنتعش قليلا في أول كل شهر عندما يتلقى الموظفون رواتبهم ثم يعود إلى الركود القاتل مرة أخرى.

الحلاق شلتوت (أبو علي) الذي يعتبر من الوجوه المعروفة لسكان المخيم بعد أن ورث مهنة الحلاقة عن أبيه اللاجئ من قرية تل الترمس المدمرة عام 1948، لم يستقبل أي زبائن في صالونه البسيط منذ ثلاثة أيام، وأحيانا يصفف شعر زبائنه الفقراء من دون مقابل ليحافظ عليهم، كما قال بصوت حزين.

يقع مخيم المغازي تحت إشراف وكالة الغوث التي تقول على موقعها الالكتروني إن المخيم يتسم بضيق أزقته وارتفاع كثافته السكانية، لافتة إلى أن معظم اللاجئين الذين قدموا إلى المخيم كانوا قد فروا «بسبب الأعمال العدائية التي رافقت الحرب العربية (الصهيونية) عام 1948».

وتنحدر أصولهم من القرى الواقعة جنوب فلسطين. وتشير الوكالة الى عدم إمكان القيام بأي أعمال بناء أو إصلاح لأن الحصار يعمل على منع الغزيين عموما من استيراد مواد البناء. وقد ساهم ذلك في زيادة حدة المشاكلات الإسكانية التي يعانيها السكان المتزايدون، علاوة على زيادة صعوبة صيانة البنية التحتية المتهالكة في المخيم.

وتؤكد (الاونروا) أن المخيم يعاني مثل باقي المخيمات في قطاع غزة، ارتفاعاً شديداً في معدلات البطالة والفقر، إلى جانب نقص المساكن، وكذلك نقص التزويد الكافي بالكهرباء.

تعطي مواصلة التجول في أزقة وشوارع المخيم الزائرين مزيدا من التفصيلات عن الحياة القاسية لسكان المخيم الذين لا يجدون المأوى الملائم لهم، فتكتظ بهم المنازل ويعيشون في أسر ممتدة وسط مشكلات  كبيرة.

أبناء يرثون معاناة الآباء:

تقول الحاجة أم محمد (59 عاما) من قرية البطاني الغربي، وهي تهم باجتياز إحدى الطرقات الداخلية قرب منزلها: «الفقر يلاحقنا منذ ترك آباؤنا مجبرين قراهم وفروا تائهين على وجوههم الى أماكن شتى.

ويقول الشاب أمين أبو منديل (41 عاما) الذي تنحدر أسرته من مدينة بئر السبع، إن «كثيرا من العائلات تعيش في منزل واحد في المخيم الذي كان في الأساس معسكرا للجيش البريطاني قبل النكبة، وبعد أن سكنه اللاجئون تمدد ببطء لتصل مساحته إلى 559 دونماً يعيش فوقها الآن 27 ألف نسمة».

وأضاف أبو منديل الذي يظهر معرفة كبيرة بهموم المخيم ومشكلاته: لا يقتصر الاكتظاظ في المخيم على اللاجئين أنفسهم، بل يتعداه ليشمل الموتى في القبور الذين لا يجدون مكانا لهم فيضطر أقاربهم الى دفنهم في قبور أسلافهم القديمة.

تحدث أبو منديل عن كثير من المشكلات التي يعانيها المخيم، وأسهب في وصف مشكلات انقطاع التيار الكهرباء المتكرر وغياب المياه النقية والتقليصات المستمرة في الخدمات التي تقدمها «الأونروا»  للاجئين.

المشكلات التي يعانيها المخيم:

قال شكري العاروقي رئيس اللجنة الشعبية للاجئين، التي أنشئت عام 1996م من أجل الدفاع عن حقوق اللاجئين في المخيم، إن أهم المشكلات تتمثل في الاكتظاظ السكاني بسبب صغر مساحة المخيم، والبطالة العالية في صفوف العمال والخريجين التي تقدر بنحو 59%، إضافة إلى خلو مقبرة المخيم من مساحة لدفن الأموات، ما اضطر الأهالي إلى نبش القبور القديمة.

وأضاف العاروقي وهو يجلس في مقر اللجنة الشعبية للاجئين المزدان بالشعارات والملصقات المتمسكة بحق اللاجئين في العودة، إن الاجتياحات الإسرائيلية المتكررة للمخيم أدت الى استشهاد وجرح عدد كبير من أبنائه، إلى جــانب تــدمير البنية التحتية والأراضي الزراعية من خلال إنشاء منطقة عــازلة بالقرب من «خط التحديد»، واقتطــاع مــساحة واسعة من الأراضي الزراعية المحيطة بالمــخيم، مشــيرا كذلك إلى مشكلة انقطاع المياه بشكل كبير، خاصة خلال فتــرة الصيف، وعدم وجود آبار كافية لتزويد المخيم بالمياه الصالحة للشرب.

كذلك، لا توجد في المخيم ملاعب، ما يدفع الأطفال إلى اللعب في الشوارع، حيث الخطر ينتظرهم من السيارات العابرة، ما يتسبب في وقوع حوادث الطرق. وأشار إلى معاناة المؤسسات الأهلية في المخيم وقلة الدعم المقدم لها، ما يؤثر في نوعية الخدمة التي تقدمها، لافتا إلى وجود مشكلة أخرى تتمثل في عمل عيادة المخيم التابعة لوكالة الغوث لفترة واحدة، الأمر الذي يجعلها غير كافية لسد حاجة أبناء المخيم.

علاقة أهل المخيم الداخلية و الخارجية:

تتزايد أعداد اللاجئين بشكل مطرد خلال السنوات الأخيرة؛ إذ ازداد عدد اللاجئين بحوالي الثلث منذ العام 1999م، وشكلت نسبة الزيادة السنوية 2.8%، قياساً بعام 2007م ليصل عدد اللاجئين القاطنين في قطاع غزة لعام 2008م 1059.584، منهم 47% من اللاجئين موزعين علي المخيمات الثمانية، وتُعتبر هذه الزيادة أعلى نسبة زيادة سكانية في المنطقة، وهذا راجع لازدياد النمو الطبيعي للاجئين، وارتفاع أعداد المواليد الذي يعدّ مؤشراً واضحاً لارتفاع معدلات الخصوبة الكليّة بين اللاجئين التي تصل إلى نحو 6 مواليد طيلة حياة المرأة الإنجابية.

ومن الخصائص التي يتميز بها سكان القطاع بشكل عام، وسكان المخيمات بشكل خاص، هي ارتفاع نسبة الأطفال دون سن الخامسة عشر من العمر– باعتبارها فئة غير منتجة إذ تتعدى 50%، مما يؤدي إلى ارتفاع أعباء الإعالة بين الأسرة اللاجئة، التي وصلت إلى نحو 4 أفراد، أي أن كل فرد في سن العمل، يعيل إضافةً إلى نفسه ثلاثة أفراد آخرين من خارج قوة العمل، وهذا يتعارض مع ظروف، ومستوى المعيشة في ظل تدنى مستوى الخدمات المقدمة للفئة التي تُمثل القاعدة الأساسية للسكان، كل ذلك مع الأخذ بالاعتبار ضيق ومحدودية المساحة الجغرافية لقطاع غزة ومساحة  المخيمات.

أما بالنسبة للمخيمات التي اتجهت إلى التوسع الأفقي، ونحو الاندماج مع مناطق المدن المسجلة بها، وأصبح من الصعوبة تمييزها عن المناطق المحيطة به، فيعاني الفلسطينيون فيها من مشكلات اجتماعية، وصحية حقيقية ناجمة عن الاكتظاظ، والازدحام، وضيق المساحة،ونقص المباني السكنية الكفيلة بإيواء الأعداد المتزايدة من السكان والتي وصلت نسبتها إلى70% ضمن أوساط السكان اللاجئين، وخاصةً في المخيمات ممّا دفع السكان إلى اعتماد البناء العمودي،والتوسع على حساب الشوارع،وأدى إلى انعدام التهوية، وتحول الشوارع إلي أزقة.

وبذلك يتجه الوضع داخل المخيمات إلى الانفجار الاجتماعي،والسكاني خلال السنوات المقبلة، وخاصةً مع مشكلة انعدام وسائل الترفيه في المخيمات،إذ أن رياض الأطفال لا يستوعب إلا أعداد محدودة جداً منهم،ممّا يعني تضخم ظاهرة انتشار الأطفال في شوارع، وأزقة المخيمات التي يلعبون بها، وكثيراً ما يتعرضون لحوادث تودي بحياتهم أو تصيبهم بعاهات لعدم وجود أماكن يقضون فيها وقت فراغهم، وهذا راجع إلى التصاق المنازل بعضها البعض، وعدم وجود مساحات كافية بينها.

الحركة الشبابية و النسائية:

يتكون المخيم من نسبة عالية من اللاجئين مما ادى الي زيادة الاحتياجات العاملة والثقافية في المخيم ومن ضمن هذه المراكز مراكز الانشطة النسائية فما قبل عام 2007 م كان هناك 4 مراكز على مستوى مخيم البريج تابعه لكل من السلطة الفلسطينية ووكالة الغوث الاممية، أما بعد عام 2007 م تم السيطرة على هذه المراكز من قبل حركة حماس وبذلك تحولت هذه المراكز الي مراكز خاصة بالحركة وتقدم عدد من الانشطة منها الثقافية و التموينية والتعليمية.

الروابط الدواوين العائلية: 

أوجدت العادات والتقاليد العربية والفلسطينية الدواوين والعائلية منذ مئات السنين وبقيت متواجدة، ولها صلاحيات بارزة حتى وقت قريب، ولكن التغير الثقافي في المجتمع الغزي انعكس على المخيمات وبرزت فيها دور الأحزاب بصورة أكبر، وبقية الدواوين تحافظ على النمط الأدبي الشكلي العام ،الذي يتدخل في المشاكل الأسرية والعائلية ومن العائلات التي لها دواوين :سلامة، أبو ركن، البو رديني،  أبو منديل،  آل ابو ظاهر ، آل عبد الجوال، ديوان القساطنة، وديوان ال نصار.

اشتهر المخيم بزراعة الزيتون والحمضيات، الذي حسن من وضع السكان بالإضافة الى تربية المواشي، ولكن الاعتداءات (الصهيونية)المتلاحقة دمرت الكثير من المزارع والأشجار التي زادت من وتيرة البطالة والفقر التي يعانيها أهل القطاع بصفة عامة وسكان المخيم بصفة خاصة.

المحلات و الشركات التجارية:

 الاسواق:
  

ورغم تنوع الخدمات الاجتماعية، والاقتصادية التي قُدّمت للاجئين، إلا أنها في النهاية لم توفر للاجئين الضمان الاجتماعي الكافي، ويرجع ذلك إلى طبيعة تلك الخدمات غير المنتظمة من ناحية الكمّ أو الكيف، لأنها تعتمد في الأساس على الهبات، والمساعدات الدولية غير المنتظمة، فضلاً عن أن اختلاف مصادر تلك الخدمات، جعل اللاجئين في بحث دائم لتوفير احتياجاتهم الاجتماعية، والاقتصادية، ممّا أفقدهم الشعور بالاستقرار الاجتماعي.

في وقت سعت فيه" إسرائيل" دوماً إلى تعطيل عمل العديد من المؤسسات الدولية، والمحليّة بهدف تشديد الخناق الاجتماعي، والاقتصادي على الفلسطينيين، كعقاب جماعي، في وقت تراجعت فيه المعونات المقدمة من (الأونروا) بسبب الإغلاق الدائم لجميع المعابر الحدودية، والرئيسية التي تمرّ عبرها حركة الناس، والبضائع  منذ حزيران/ يونيو 2007، والتي تسببت في تعطيل شديد لعمل (الأونروا).

بقي معبر المنطار، الممر الرئيسي للسلع التجارية، مغلقاً، باستثناء فتح مسلك منفرد بشكل متقطع للحبوب والأعلاف. ويجري استخدام معابر بديلة في صوفا، وكرم أبو سالم لنقل المستلزمات الإنسانية، وكميات محدودة جداً من السلع التجارية. وعكفت "إسرائيل" على فرض قيود مشددة على عبور معظم البضائع المتعلقة منها بالمعونات الإنسانية،  مما ترتب عليه نقص شديد في السلع الأساسية التي أصبحت بأسعار تفوق قدر السكان.

 المستوى المعيشي للأسر وارتباط  بالفقر:

خلفت الأزمة الاجتماعية الاقتصادية المتواصلة التي اتسمت بقيود شديدة القسوة على حركة الفلسطينيين، والتدمير المتكرر لمقوماتهم المادية، ارتفاعاً كبيراً في الفقر، والبطالة على مدى الأعوام السبعة الماضية، وبشكل خاص في عام 2007م، وبداية عام 2008م، مع هبوط حاد في مستويات دخل الأسر ممّا أدى إلى ارتفاع عدد العائلات في غزة التي تعيش تحت خط الفقر إلى مستوى غير مسبوق، وليقارب 52% حسب تقرير صادر عن الأونروا في 24 تموز/ يوليو 2008م فإن عدد العائلات في غزة التي تعيش تحت خط الفقر قد وصلت لأعلى معدلاتها قياساً بالأعوام السابقة، إذ ارتفعت إلى 51.8 بالمائة لعام 2007م.

أما التقديرات الأخيرة لعام 2008م فتشير إلى أن 80% من الفلسطينيين في قطاع غزة تحت خط الفقر، بالمقارنة مع 20% لعام2000م، ومنهم 90.165 من اللاجئين مسجلين ضمن حالات العسر الشديد، ويقصد بهم من لا يملكون قوت يومهم، ويشكلون 10% من اللاجئين في القطاع بالمقارنة مع 8%  لعام 2006م، وتعتبر هذه النسبة الأكبر قياساً بالمعايير الدولية.

ويشير التقرير إلى أن شريحة الشباب في القوى العاملة من 15 إلى 24 عاماً هي الأقل حظاً في الحصول على عمل، والأكثر عرضة لارتفاع البطالة في أوساطها.

وعلق كريستوفر جونيس المتحدث الرسمي باسم (الأونروا )على ذلك قائلاً: إن حرمان الشباب من المستقبل الاقتصادي يعني حرمانهم من الأمل، وعندما يتلاشى الأمل، فما الذي يتبقى؟ وهل من حلّ أفضل للحدّ من اليأس، والبؤس الاقتصادي الذي يحكم قبضته على جيل كامل من أن يُعاد فتح حدود غزة؟

هذا كلّه دفع (الاونروا) إلى إطلاق نداء لتقديم المساعدة الإنسانية، والإغاثة العاجلة مع بداية عام 2008م لتحقيق  تخفيف أثر الأزمة الأشد وطأة على اللاجئين من خلال دعم شبكة الأمان الاجتماعي للفئات الأكثر انكشافاً، وضمان وصول الخدمات للاجئين.

الأندية و اللاعبين :

 أنواع الرياضات:

•  فريق كرة القدم
• فريق كرة السلة
• فريق كرة اليد
•  فريق كرة الطائرة
• فريق التنس
• كما يوجد لدى النادي العديد من الرياضات الأخرى مثل:
• الكراتيه
• ثني الذراعين
• المصارعة والملاكمة في وقت سابق
•  رفع الأثقال.

رياضيون مميزون من المخيم:

أحد أبرز مدرسين وكالة الغوث الرياضين فيها، المربي الفاضل المرحوم سرحان ابو رمضان أبو محمود.

الهيئات الدولية في المخيم:

 اللجنة الشعبية للاجئين: 

تم تأسيسها من أجل الدفاع عن حقوق اللاجئين الفلسطينيين في المخيم لحين عودته الى قراهم ومدنهم التي هجروا منها عنوة ، كما انها تقف بالمرصاد لكافة المشاريع الداعية للانتقاص من حق العودة ، متصدية لتقليصات الوكالة في خدماتها المقدمة للاجئين الفلسطينيين.

ويدير هذه اللجنة مجلس ادارة منتخب من قبل الجمعية العمومية، وازدادت اللجنة الشعبية للاجئين فعالية لتقوم بالأهداف التي ولدت للدفاع عنها بعد الانتخابات الاخيرة واصبحت تضم ممثلين عن كافة فصائل منظمة التحرير الفاعلة في المخيم.

الهيئات الخيرية في المخيم:

أهم الأعمال الخيرية والإغاثية التي تقوم بها هذه الهيئات:

•  ندوات وورش عمل.
•  حفل تكريم لأوائل الطلبة.
•  فعاليات ذكرى النكبة.
•  يوجد لديها فرقة فنية فرقة عائدون تقدم العديد من العروض الفنية.
•  تقوم بمتابعة ملف وكالة الغوث وذلك من خلال التواصل والضغط عليها.
•  لديها لجنة اصلاح لفض الاشتباكات.
•  مؤسسات في المخيم للدفاع عن قضية اللاجئين.
• الانشطة الرياضية والمخيمات الصيفية.
•  المساعدات للتخفيف من معاناة اللاجئين.
•  الموقع الاكلتروني وصفحة التواصل اللاجتماعي لنشر ثقافة حق العودة بين اللاجئين ومتابعة اخبار اللاجئين في الوطن والشتات.

ظهر في المخيم حركة فتح وحماس والجهاد الإسلامي وألوية الناصر صلاح الدين وجزب الشعب الاشتراكي وحركة الأحرار الفلسطينية.

دعت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني منذ انطلاقتها إلى توحيد صفوف المقاومة الفلسطينية،وانضمت الجبهة إلى صفوف منظمة التحرير الفلسطينية، منذ الدورة السادسة للمجلس الوطني الفلسطيني، المنعقد في القاهرة، بين الأول والسادس من سبتمبر عام 1969، وتم تمثيل الجبهة في اللجنة التنفيذية.

تقدم الأونروا العديد من البرامج في المخيم على صعيد التعليم والصحة والإغاثة والخدمات الاجتماعية الصحة والبيئة، ويواجه المخيم تحديات كثيرة:

•  الفقر
• البطالة
• نقص المساكن
• نقص الكهرباء.

تقوم الأونروا في عدد من المساعدات لأهل المخيم منها:

توزيع الملابس: منذ النكبة حتى اللحظة تقوم الوكالة بتوزيع الملابس والأحذية والبطانيات وغيرها، الا أنه يلاحظ عليها انها غير صالحة  أو غير مناسبة، بالإضافة الى التقص في الكمية، مقارنة بعدد أفراد الأسرة الواحدة في المخيم.

وتبرر ذلك الأونروا بقولها أن هيكلية الموازنة تعكس الاستراتيجية متوسطة الأجل لمدة الواقعة بين (2010- 2015) والمستندة الى خطة الإقليم التي وضع من أجلها، ومن أصل 628 ملين دولار هي اجمالي ميزانية البرامج الرئيسية في عام 2013م فإن أكثر من نصفها مخصصة لتعليم تحت بند "المعرفة والمهارات المكتسبة، فيما خصص مبلغ 117 مليون من أجل مبادرة "حياة صحية ومديدة" الى جانب 86 مليون دولار من أجل مبادرة مستوى لائق من المعيشة.

تنشط في المخيم العديد من المؤسسات منها:

1- جمعية المغازي للتأهيل المجتمعي( مؤسسة التنمية الاجتماعية) مؤسسة اهلية غيرحكومية تاسست عام (1994) ومسجلة لدى وزارة الداخلية تحت رقم (4067) وفقا لاحكام قانون الجمعيات الاهلية. https://mcrs.ps/cdf/#about-us.html

2- لجنة زكاة مخيم المغازي.

3- مكاتب ولجان للفصائل الوطنية.

4- مركز المغازي الثقافي.

5-الجمعية المحلية للتنمية الاجتماعية.

6-جمع أصدقاء بلا حدود.

7-مركز النشاط النسائي

8- جمعية الشروق للتنمية المجتمعية.

9-جمعية الصلاح الإسلامية.

10- جمعية براعم الأمل والمحبة.

11- جمعية الشابات المسلمات.

12- جمعية النسيج الخيرية.

13- جمعية بيت الخير للتنمية والتطوير.

من شخصيات المخيم:

1- أحمد ابو هولي عضو باللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وعضو في المجلس التشريعي ورئيس دائرة شؤون الاجئين.

2-  الشيخ يوسف جمعة سلامة وزير الاوقاف والشؤون الدينيه سابقا.

3- الشيخ سالم سلامة نائب في المجلس التشريعي.

4- الدكتور عبد الرحيم بهجت إسماعيل حاصل على درجة الدكتوراة بالفلسفة والاقتصاد وأول حكم دولي فلسطيني لكرة القديم ورئيس سابق لنادي خدمات المغازي.

5- إسماعيل موسى.

6- جودت جودة.

7- الشاعر سليمان الجبالي.

1- أبو منديل.

2- مصلح.

3- أبو جياب.

4- الحداد.

5-مهدي الزمران.

6-مسلم.

7-النجار.

8-دبابش.

9-سلامة.

10- البتا.

11- حمد.

12-المنظم.

13-غنام.

14- البوريني.

15-اسماعيل.

16-أبو صقر.

17-الحاطي.

18-ابن سعيد.

19- منصور

 وابن المخيم جودت مصلح أحصى العائلات التالي: 

  أسماء العائلات وعددها:

  يلاحظ على عائلات مخيم المغازي النسيج الاجتماعي المترابط في جميع العقود، وقد استقر فيه الكثير من العائلات المهاجرة وفيها نسبة كبيرة من البدو ومن اسماء هذه العائلات: مصلح، ابو جياب، الحداد، مهدي الزمران، مسلم، النجار، دبابش، سلامة، البتا، حمد، المنظم، غنام، البوريني، اسماعيل، أبو صقر، الحاطي، ابن سعيد، أبو منديل، منصور، أبو نصار، مصلح، أبو شوارب، الحسنات، ابو ملوح، خرسان، ريان.

المدن والقرى فلسطين التي جاؤوا منها:

جاء اللاجؤنن من قرى فلسطينية مستعدة منها: كوكبا، وبئر السبع، واسدودويافا التي أول من هاجر منها البدو، وهاجر الفلاحين من قرية أسدود وسمسمية وبيت دارس وجلوس وعاقر واللد والرملة، وقد عاشوا جميعهن تحت سقف مخيم المغازي، مما أوجد نسيج مشترك، أحدث تنشئة جديدة تشبك المهاجرين في إطار اندماج العادات والتقاليد في واقع جديد 

شهداء و أسرى ومناضلون من  المخيم:

•  عبد الرحمن التلباني.
•  هاني أبوحشيش،
•  محمد علي صيدم.
•  عاطف سهيل قنديل.
•  عمرو طارق قنديل.
•  خالد ابو عطا الله شحادة.
•  وائل نهاد السيد.
•  احمد اسامة بكير.
•  صلاح عوض النواصرة.
•   نضال خلف النواصرة.
• محمد خلف النواصرة.
•  عرفات الصعيدي.
•  أحمد سعدة.
•  محمد قنديل.
•  حسن الخميسي.
•  أحمد نظمي سعدة.
•  خالد الشاعر،
•  حسن أبو ارميلة.
•  أسامة عبدالجواد.
• علي المناعمة.
•  أشرف  درويش. 

يرتبط النشاظ الثقافي في المخيم بالمحددات التالية:

1- أنشطة ثقافية تقوم بها الفصائل الفلسطينية.

2- أنشطة وبرامج مرتبطة في  المناسبات الدينية.

3- برامج وأنشطة تنظمها مؤسسات المجتمع المدني.

4- التدريب ووورش العمل.

شارك المخيـم  بقوة في أحداث انتفاضة  1987   هحتى غدا الادور النضالي للمخيم كبيرا، ولعل قربه من السياج الفاصل مع الاحتلال عزز هذا الدور

يستمر الاحتلال في مجازره التي ينفذها في حق المدنيين الأبرياء العزل بقطاع غزة، منذ بداية العدوان على قطاع غزة، ما تسبب في سقوط آلاف الشهداء وعدد كبير من الجرحى والمفقودين أسفل الأنقاض، كان آخر تلك المجازر ما فعلته طائراته في مخيم المغازي وسط قطاع غزة مساء الأحد.

نحو مئات الشهداء المفقودين أسفل الأنقاض ومئات الضحايا، حصيلة مجزرة الاحتلال التي نفذتها طائراته باستهداف مربع سكني كامل يأوي الآلاف من المدنيين منهم الكثير من النازحين من مناطق شمال غزة، ما تسبب في سقوط العديد من الشهداء الأبرياء غالبيتهم من النساء والأطفال وكبار السن.

مشكلات ومعوقات
من المشكلات التي يعانيها المخيم، قال شكري العاروقي رئيس اللجنة الشعبية للاجئين، التي أنشئت عام 1996 من أجل الدفاع عن حقوق اللاجئين في المخيم، إن أهم المشكلات تتمثل في الاكتظاظ السكاني بسبب صغر مساحة المخيم، والبطالة العالية في صفوف العمال والخريجين التي تقدر بنحو 59 في المئة، إضافة إلى خلو مقبرة المخيم من مساحة لدفن الأموات، ما اضطر الأهالي إلى نبش القبور القديمة.
وذكر أن الاجتياحات "الإسرائيلية" المتكررة للمخيم تعتبر من أكبر المشكلات، والتي تؤدي إلى استشهاد وجرح عدد كبير من أبناء المخيم، إلى جانب تدمير البنية التحتية والأراضي الزراعية من خلال إنشاء منطقة عازلة بالقرب من السياج الأمني واقتطاع مساحة واسعة من الأراضي الزراعية المحيطة بالمخيم، مشيراً كذلك إلى مشكلة انقطاع المياه بشكل كبير، خاصة خلال فترة الصيف، وعدم وجود آبار كافية لتزويد المخيم بالمياه الصالحة للشرب.
وكذلك، لا توجد في المخيم ملاعب، ما يدفع الأطفال إلى اللعب في الشوارع، حيث الخطر ينتظرهم من السيارات العابرة، ما يتسبب في وقوع حوادث الطرق.

•  اتساع حالات العسر الشديد في العائلات.
•  تساع عدد حالات البطالة وخاصة لدى الشباب الراشد.
•  المأوي المتهالكة والتي تضم حوالي 70% من بيوت المخيم.
• الازدحام الشديد في البيوت بحيث يقطن في البيت الواحد أكثر من أسرة.
•  خلو مقبرة المخيم من مساحة لدفن الاموات.
•  عدم وجود ملاعب في المخيم مما يدفع الاطفال اللعب في الشوارع حيث الخطر.
•  قلة عدد مدارس الأونروا وتركزها في منطقة واحدة فعند ذهابهم وايابهم يغلقون الشوارع.
•  معاناة المؤسسات الاهلية من قلة الدعم فقلت الخدمة.
•  لا يوجد عيادات طوارئ تعمل في الفترة المسائية.
•  عدم وجود سيارات اسعاف.
•  انقطاع المياه وعدم توافرها بشكل جيد.
•  خصخصة الرعاية الصحية الاولية وزيادة التكلفة على اهل المخيم.
•  بعد المخيم عن المدن والتي تتوفر فيها بعض الاعمال والتي يفتقد اليها المخيم.
• قرب المخيم من خط الحدود فدائما يتعر لاحتياجات واطلاق نار.
•  قرب المخيم من خط الحدود فدائما يتهرب طلاب مراهقين اتجاه السللك.
•  تقليصات خدمات الوكالة في جميع المجالات.
•  قلة عدد المنتزهات والحدائق في المخيم وهي متنفس جيد لو توفرت.

•  بلدية المغازي، الخطة التنموية الاستراتيجية (ص 17)
• هند أبو ركن، مقابلة شخصية، تاريخ الزيارة  15- 10 -2016.
•  الحاطي، المغازي دراسة جغرافية وبشرية (ص 13).
•  منظمة التحرير الفلسطينية اللجنة الشعبية للاجئين .
•   ويكبيديا الموسوعة الحرة.
•  بلدية المغازي، التقرير التشخيصي لمخيم المغازي (ص4).
•  موسى المصدر،  اتصال شخصي، 11-12 -2016م.
•  انسان اون لاين.
•  فلسطين في الذاكرة
•  محمد مصلح،  اتصال شخصي تاريخ الزيارة 11/11/2016م).
•  مخيمات اللاجئين الفلسطينين.
•  وائل زهد، اتصال شخصي (11-11-2016م).
•  ويكيبديا ،الموسوعة الحرة، الأحجار والصخور(موقع الكتروني).
•  الدليل المصور التابع لدائرة شؤون اللاجئين.
•  (ج م ح ف:رقم المطبوعة: 186،2012، 152.
•  كلية الزيتونة للعلوم والتنمية.
•  اللجنة الشعبية للاجئين – مخيم المغازي.
•  منظمة التحرير الفلسطينية دائرة شؤون اللاجئين.
•  صلاح أبو ركن، مقابلة شخصية (11-11- 2016).
•  قسم المشاريع والحرف بلدية  المغازي.
•  فلسطين "صوت الذين لا صوت لهم ".
•  خالد أبو جياب، اتصال شخصي(11/11/2016).
•  حسن سلامة، اتصل شخصي (11/11 2016).
•  وكالة صفا.
•  المغازي تودّع أبرز مدرسي الرياضة بالعصر الذهبي لمدارس وكالة الغوث (موقع الكتروني).
•  موسوعة النكبة الفلسطينية.
•  الموقع الرسمي للوكالة الدولية للغوث وتشغيل اللاجئين، الأونروا(موقع الكتروني).
• غنيم قضية اللاجئين الفلسطينيين (ص22).
•  الموقع الرسمي للوكالة الدولية للغوث وتشغيل اللاجئين.
•  مقابلة مع احد المواطنين.