مخيم العائدين/ مخيم الرمل / اللاذقية
الدولة : سوريا
المدينة : اللاذقية
مخيم اللاذقية هو مخيم غير رسمي يقع ضمن حدود مدينة اللاذقية على ساحل البحر الأبيض المتوسط. وقد تم تأسيس المخيم في 1955-1956 فوق مساحة من الأرض تبلغ 0,22 كيلومتر مربع. ومعظم اللاجئين في المخيم أصولهم من مدينة يافا وقرى شمال فلسطين.(1)
أحد مخيمات اللاجئين الفلسطينيين وهو مخيم غير رسمي يقع ضمن حدود مدينة اللاذقية، سوريا على ساحل البحر الأبيض المتوسط. وقد تم تأسيس المخيم بين عامي 1955-1956 فوق مساحة من الأرض تبلغ 0,22 كيلومتر مربع. عام 2011 تعرض لهجوم واسع أسفر عن ترحيل الآلاف. (2)
ولم تتعرض منشآت الأونروا لأية تأثيرات كبيرة. وفي عام 2013، افتتحت دائرة الإقراض الصغير فرعا لها في اللاذقية بعد أن أجبرت على إغلاق مكاتبها في منطقة دمشق.
الموقع والجغرافيا
مخيم اللاذقية هو مخيم غير رسمي يقع ضمن حدود مدينة اللاذقية على ساحل البحر الأبيض المتوسط. وقد تم تأسيس المخيم في 1955-1956 فوق مساحة من الأرض تبلغ 0,22 كيلومتر مربع. ومعظم اللاجئين في المخيم أصولهم من مدينة يافا وقرى شمال فلسطين.(1)
أحد مخيمات اللاجئين الفلسطينيين وهو مخيم غير رسمي يقع ضمن حدود مدينة اللاذقية، سوريا على ساحل البحر الأبيض المتوسط. وقد تم تأسيس المخيم بين عامي 1955-1956 فوق مساحة من الأرض تبلغ 0,22 كيلومتر مربع. عام 2011 تعرض لهجوم واسع أسفر عن ترحيل الآلاف. (2)
ولم تتعرض منشآت الأونروا لأية تأثيرات كبيرة. وفي عام 2013، افتتحت دائرة الإقراض الصغير فرعا لها في اللاذقية بعد أن أجبرت على إغلاق مكاتبها في منطقة دمشق.
الواقع السكاني
قبل بدء النزاع في 2011، كان المخيم مسكناً ل 10,000 لاجئ من فلسطين. ويقدر أن 2,000 لاجئ من فلسطين قد غادروا البلاد. ولم يتضرر المخيم بشكل كبير جراء الأعمال العدائية، الأمر الذي يعني أنه أصبح ملاذاً آمناً للاجئي فلسطين من حلب واليرموك والأماكن الأخرى. وحالياً هنالك 14,000 لاجئ من فلسطين يعيشون في اللاذقية وحولها. لقد تسبب هذا بزيادة الطلب على خدمات الأونروا. واستجابة لذلك، عملت الأونروا على نشر موظفين إضافيين.
التعليم
أوضاع المخيم الاقتصادية والصحية
يعتبر مخيم الرمل من المخيمات الفقيرة، إذ أثرت الأوضاع الأمنية في مستواه الاقتصادي، ويعمل معظم أبناء المخيم في المرفأ (ميناء اللاذقية ) والصيد، ومنهم موظف في دوائر الدولة، بينما ينشط بعضهم في أعمال البيع وأعمال الخدمات.
صحيًا، تقوم الأونروا في مخيم الرمل بإدارة مركز صحي، كما يوجد في المخيم مستوصفا آخر يتبع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إضافة لوجود صيدلية ومخبر.
يعاني المخيم من سوء الوضع الصحي بشكل عام، ويرجع ذلك بالدرجة الأولى إلى مساكنه المتهالكة بسبب الرطوبة البحرية العالية، إضافة إلى مجاري الصرف الصحي لمدينة اللاذقية التي تصب في البحر وفي شاطئ المخيم التي ينطلق منها روائح كريهة وتلوث الشاطئ ومياهه، وهذه المشكلة تسبب انتشار الهواء الملوث وبالتالي تسبب الأمراض. (1)
وسكان المخيم هم في الغالب موظفون مدنيون أو موظفون في المتاجر. كما يعمل صيد الأسماك على توفير دخل قليل للعديد من اللاجئين.
ومثل باقي المناطق في سوريا، فإن النزوح والبطالة والتضخم ومخاطر الحماية والأمن تعد من ضمن الشواغل الرئيسة التي يتشارك بها لاجئو فلسطين والسوريون على حد سواء في سوريا. كما أن ازدياد الفقر والصعوبات الناجمة بشكل مباشر عن الأزمة الجارية في سوريا قد أديا إلى الزيادة في آليات التأقلم السلبية مثل الزواج المبكر وعمالة الأطفال وتعاطي المخدرات. وعملت الأونروا على زيادة جهودها من أجل القيام بأنشطة وقائية وتوعوية في مدارسها ومراكزها المجتمعية.
الأونروا في المخيم
منشآت الأونروا
- أربع مدارس تعمل بنظام الفترتين.
- مركز توزيع غذائي واحد.
- مركز صحي واحد.
- مركز تدريب مهني واحد
- مكتب إقراض صغير واحد.
البرامج المتوفرة في المخيم
- المساعدة الطارئة
- التعليم
- التدريب المهني
- الصحة
- الإغاثة والخدمات الاجتماعية
- الإقراض الصغير
- التصحاح (1)
ولم تتعرض منشآت الأونروا لأية تأثيرات كبيرة. وفي عام 2013، افتتحت دائرة الإقراض الصغير فرعا لها في اللاذقية بعد أن أجبرت على إغلاق مكاتبها في منطقة دمشق.
وعلى الرغم من صفته كمخيم غير رسمي، إلا أن الأونروا بدأت دفع كلفة جمع النفايات في مخيم اللاذقية في عام 2015. وقد عمل ذلك بشكل كبير على تحسين الصحة البيئية والوضع في المخيم بشكل نسبي يعد أفضل مما هو عليه في المناطق المجاورة. كما تعاونت الأونروا أيضا مع البلدية من أجل إصلاح الإنارة في المخيم