المرافق في المخيم - مخيم دير البلح



الشكل العمراني وخطط التوسيع 

المخيم كانت منازله من القرميد ومن ثم تطور البناء الى الاسبست ثم الى الاسمنت المسلح ومع التوسع العمراني داخل المخيم تم التعدي على المساحات الفاصلة بين الوحدات السكنية التي أفرزتها الأونروا في بداية انشاء المخيم.

مع قدوم السلطة عملت على مشروع إزالة من أجزاء المخيم من الواجهة الغربية1996-1997

له لملصقتها بالبحر لشق طريق شارع رشيد البحري الذي يمتد من شمال القطاع الى جنوبه بالتعاون مع الأونروا وتم توفير مساكن بديلة في مناطق قريبة من المخيم

سعت الأونروا خلال سنوات سابقة إلى إحداث تغير جذري بشكل المخيم من خلال هدم مباني وتوفير مساحات فارغة تستخدم للتنزه بتكلفة مالية تقارب 40 مليون دولار ولكن نتيجة للمشاكل المالية التي تعرضت لها الأونروا استبدلت هذا المشروع بتنفيذ مشاريع ترميم كلي أو جزئي لمنازل المخيم.

خلال أكتوبر 2020 وقعت بلدية دير البلح مع الأونروا مسودة اتفاق لتوسيع المخيم من خلال توسعة للشوارع المحيطة بالمخيم بالإضافة إلى إنشاء كورنيش لمنطقة المُخيّم وشارعين سيتم رصفهم بمسافة كيلو ونصف وهو مشروع متكامل جزء منه هذه العمارات" إذ أعلنت البلدية بالشراكة مع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" عن افتتاح مشروع العمارات السكنية للاجئين في مخيم دير البلح، وذلك بتمويل من الحكومة الفدرالية الألمانية من خلال التعاون الألماني بقيمة 8 مليون دولار.