- الجاليات الفلسطينية
- خشم الدرج
- تجمع القاسمية
- تجمع واد الزينة
- تجمع جل البحر
- تجمع الشبريحا
- تجمع حي الطفايلة -جبل التاج
- تجمع المعشوق
- مخيم الحسينية / تجمع الحسينية
- الهاشمي الشمالي
- تجمع ركن الدين الفلسطيني
- تجمع تعلبايا / بعلبك
- تجمع كفر زبد
- حي العراتفة
- مسافر يطا
- تجمع الناعمة
- تجمع برالياس
- تجمع الغازية
- تجمّع العيتانية
- تجمع البرغلية
- حوش سبيّس
- تجمع الداعوق
- تجمع الفاكهاني
- تجمع مستشفى غزة
- تجمّع كفربدا
- تجمع الجناح
- تجمع الأوزاعي
- تجمع حرش القتيل
- تجمع قدسيا والهامة
- تجمع دمر
- تجمع الواسطة
- تجمع المصنع
- تجمع مشاريع الهبة
- تجمع حي الفوار
- تجمع القياعة
- تجمع السكة
- تجمع حارة حريك
- تجمع قرية تل شهاب
- تجمع البازورية
- تجمع حاروف
- تجمع كفر رمان
- تجمع العزية
- تجمع الرحاب
- تجمع المريجة
- تجمع سعد نايل
- تجمع سيروب
- تجمع البرامية
- تجمع بقسطا
- تجمع برجا
- تجمع البرجين
- تجمع الجية
- تجمع حي البسطة
- تجمع عبرا
- تجمع درب السيم
- تجمع جمجيم
- تجمع حي السلم
- تجمع صبرا
- تجمع عين الرمانة
- تجمع الرميلة
- تجمع الشويفات
- تجمع السعديات
- تجمع شحيم
- تجمع حي الصباغ
- تجمع جدرا
- تجمع وادي الحدادة
- تجمع جبل الزهور
- مخيم الجوفة/ جبل الجوفة/ مخيم أم تينة
- تجمع المزيريب
- تجمع برزة / مخيم العائدين -برزه
- تجمع الطبريات
- تجمع جلين
- تجمع حي المطار
- تجمع الرصيفة: الرصيفة.. فسيفساء الاردن وفلسطين
- سحم
- تجمع النعيمة
خارطة توزيع المخيمات

تجمع برزة / مخيم العائدين -برزه
الدولة : سوريا
المدينة : دمشق
تجمع فلسطيني في منطقة برزه البلد / دمشق، أشئ سنة 1951
الموقع والجغرافيا
اقيم المخيم على اراضي برزة دمشق اقيم سنة ١٩٥٢ وقبل ذلك كانوا بجوبر
ملكية الارض: تعود لمختار برزه الذي منحهم هذه الارض والتي تعود لوزارة الزراعة
من العائلات والعشائر والقرى التي جاؤوا منها
القرى التي جاؤؤا منها: حطين الحولة الملاحة
من العائلات:
- الدحبور
- الدقة
- السعدي
- مهنا
- سليمان
- القيم
الواقع السكاني
وضع المخيم: يعتبر التجمع مظلوما ولم ياخذ حقه من الاهتمام
السكان: ٢٢٥ عائلة بمعدل ١٠٠٠ شخص
تهجر السكان في المخيم مرتين
المخيم واحداث سوريا
تعرض المئات من أهالي تجمع حطين في منطقة برزة بدمشق لأزمات وأوضاع إنسانية قاسية، جراء انعكاس تجليات الحرب التي دارت في سورية على أوضاعهم المعيشية، فيما حافظ التجمع على الحياد رغم قربه جغرافياً من قلب الأحداث واستطاع سكانه تجنب الانخراط بالأحداث الدائرة بسورية، رغم محاولات البعض تشكيل لجان شعبية أمنية إلا أن الأهالي رفضوا ذلك بشدة ومنعوا تسليح أي شخص .
ومع بداية 2013 أصبح الأمر أكثر خطورة في التجمع ، حيث تعرض للقصف بالإضافة إلى أعمال القنص التي كانت تستهدف كل ما يتحرك، يشار أن التجمع لم يكن مستهدفاً بحد ذاته ولكن نتيجة لموقعه في منطقة تماس على الطريق العام وبجانب مجمع الخدمات ( الذي يعتبر قيادة محور للجيش النظامي و الأمن الجوي شمال دمشق ) ويتصل مباشر مع حي البيادر المليء بالمسلحين من اللجان الشعبية.
ومن الجهة الغربية تشرف عليه تلة البحوث العلمية المليئة بالمدافع و الرشاشات الموجهة على الحي وكذلك جبل عش الورور من الشمال .
ومن جهة الشرق يتصل بشكل مباشر مع حارات برزة البلد التي كانت تحت سيطرة مجموعات الجيش الحر، هذه الأمور مجتمعة جعلت التجمع خط المواجهة بين الطرفين.
تتالت الأحداث لتبلغ ذروتها بداية شهر 3 /2013 حتى أصبحت الإقامة بالتجمع تشكل خطراً على سكانه نتيجة كثرة سقوط القذائف وعمليات القنص بالإضافة للحصار الذي تعرض له ، إضافة لدعوات الإخلاء من الطرفين، بدأ أهالي تجمع حطين بالنزوح عنه شيئاً فشيئاً ليتم تهجير كل سكان التجمع بمنتصف شهر 4/2013، إلا أن سكانه تمكنوا من العودة إليه لاحقاً، وذلك بعد أن تم توقيع هدنة ما بين الجيش النظامي والمجموعات المسلحة التابعة للمعارضة السورية في منطقة برزة البلد.
الفصائل الفلسطينية
الحالة السياسية: تكثر حالة الفصائل ية خاصة الجبهة الشعبية ولم نشاط في التجمع قبل الازمة كان وجود جيد لحماس
شهداء من المخيم
من شهداء المخيم:
1- الرضيع الفلسطيني "محمد عدي ضياء حماد" البالغ من العمر سنة وشهرين
داهمت اللجان الشعبية بعد منتصف ليل ٢٦/٩/٢٠١٢ مكان سكن عائلات سورية ومن ضمنهم الرضيع ووالدته وفق والده، بحجة التفتيش والبحث عن مطلوبين، مشيراً إلى أن عناصر اللجان الشعبية بعد مداهمتهم للمنزل وتأكدهم من خلوه من المطلبين طلبوا من جميع من في المنزل أن يقفوا على الحائط ومن لديها طفل أن تحمله على يدها، ومن ثم قاموا بإطلاق النار عليهم جميعاً وكان من ضمنهم طفلي لرضيع الذي ترك موته في قلبي حصرة وحزناً كبيراً.
وأضاف والد الطفل أن عناصر اللجان الشعبية قامت بنقل جثامين الضحايا إلى مشفى المجتهد بدمشق، وطلبوا من ذويهم أن يأخذوا جثمان أبنائهم من المشفى بعد أن أجبروهم التوقيع على ورقة تثبت أن موتهم كان نتيجة اصابتهم من قبل المجموعات الإرهابية على حد وصفهم.
2- المناضل يوسف علي الدقة.
3-الشهيد مروان قاسم، قنص بتاريخ ٢٨نيسان ٢٠١٣
المصادر والتوثيق
من المراجع:
تصدير المحتوى ك PDF