الواقع السكاني - مخيم عمان الجديد / الوحدات


عددُ السّكانِ عندَ التّأسيسِ وعددُهم حالياً

عند التّأسيس:

  • بحسبِ الدّراساتِ وإحصاءات (الاونروا) فإنَّ عددَ سكّان المخيمِ عندَ التّأسيس كانَ يبلغُ (5000) لاجئٍ، مسجّلين لدَى (الاونروا).
  • بحسبِ إحصائيّة (الاونروا)في 31/12/2001م فإنّ عددَ اللاجئين من سكّان المخيم: (49034) لاجئاً، أمّا عدد النازحين من سكان المخيم: (8037) نازحاً.
  • وبحسب إحصاءاتها عام 2009م فإنّ المسجلين لديها يبلغون (50601) لاجئاً أمّا العدد الحقيقي يُقدّر بحوالي مئة ألف نسمة. 
  • بحسب إحصاءات (الاونروا) الأخيرة فإنّ عدد السكان بلغ 51،000 لاجئ مسجّل. أمّا حالياً فالتّقديرات غير الرسميّة تشير إلى أنّ عدد سكانه حوالي 300 ألف نسمة.

جدول يبيّن سنةَ الإنشاء، المساحة، الموقع، عدد السّكّان عندَ التّأسيس وفيما بعد:

سنة الإنشاء

المساحة

الموقع

عدد السكان سنة الإنشاء

عدد السكان: 30/6/ 1997

عدد السكان عام: 1997م دائرة الشؤون الفلسطينية

عدد السكان في: 31/12/1998

عدد السكان 

بحسبِ إحصائيّة الأونروا

عدد السكان في عام 2009م بحسبِ الأونروا

عدد السكان بحسب إحصاءات الأونروا الأخيرة

1955

دونم

477

داخل عمان

5000 نسمة

43659

29580

45824

(49034) لاجئاً.

(8037) نازحاً.

50601

51،000 لاجئاً

المناطقُ التي جاؤوا منها:

إنَّ غالبيةَ اللاجئين الفلسطينيينَ في مخيّم الوحدات جاؤوا من المدن والبلدات والقرى الفلسطينيّةَ المحتلّةَ عامَ 1948م،وبحسبِ ما تذكره دراسة أجرتْها "أكاديميّةُ دراسات اللّاجئين" عن المخيّم،فإنّ الكتابَ الصّادر عن "دائرة الشؤون الفلسطينيّة" أشارَ إلى أنّ أصول السكّان تعودُ إلى المناطقَ الآتية: (كفر عانة، قضاء اللّد والرّملة (ولهم جمعيّة في المخيّم)، السّافرية ومن عائلاتها البنا (ولهم ديوان في المخيّم)، الرّملة، دير طريف (ومن عائلاتها قنديل وبعضهم يعود إلى تل الصافي، ولهم ديوان في المخيم)، العبّاسيّة (ومن عائلاتها الحوراني والبياري).

كما تنقل الدّراسة أيضاً شهاداتٍ من كبار المخيّم، تفيد بأنّ أصول الذين يسكنون مخيم الوحدات هم من: يافا، واللد، والخليل،وبيت دجن ولهم جمعية في المخيم)،وتل الصافي (ومن عائلاتها قنديل)،وبيت نبالا (ومن عائلاتها الحيت)،وفجة،وقضاء حيفا (ومن عائلاتها الكوز)، وبرفيليا، وقضاء الرّملة (ومن عائلاتها علقم)، ودير الذبان (ومن عائلاتها العوضات)،بئر السبع (ومن عائلاتها العزازمة،الترابين،الجبرات).
 
ويُعاني المخيّم من الاكتظاظ السكاني، فيما تعمل الأكشاك وعربات الباعة غير النظاميين على إضافة المزيد من عدم التنظيم في الشّوارع المكتظّة[1]


[1] دراسة حول مخيم الوحدات وظروف اللاجئين الفلسطينيين فيه ومدى تمسكهم بحق العودة لفلسطين الباحثة: بيان فخري عيسى عبد الله، بحث غير منشور