المخيم بعد حرب الإبادة الجماعية في غزة 2024 - مخيم جنين


- ارتفع عدد شهداء جنين، منذ بدء العدوان الإسرائيلي في 21-1-2025 إلى 63 شهيداً بينهم 4 برصاص واعتداءات أجهزة أمن السلطة.

 - أكثر من 46 شابا من مخيم جنين، بينهم مقاومون من كتيبة جنين لا تزال أجهزة السلطة تعتقلهم منذ بداية العدوان الإسرائيلي، ويتعرضون للتعذيب والضرب والاعتقال في ظروف غير إنسانية.

- دمر الاحتلال 70% من مخيم جنين، الذي يعاني انهيارا كاملا في بنيته التحتية، بعد تجريف أكثر من 650 بناية تضم مئات الوحدات السكنية، الأمر الذي فرض واقعا جغرافيا جديدا داخل المخيم، مع شوارع مستحدثة وأحياء مقطعة الأوصال.

- نزوح قرابة 22 ألفا من أهالي مخيم جنين ومحيطه، توزع النازحون على قرى ومدينة جنين؛ ويعيشون في مأواي لا تتوفر فيها حياة كريمة، فلا مجال للخصوصية فيها، ولا مساحة لحركة الأطفال.

- قرابة 700 عائلة فلسطينية اضطرت للعيش في مساكن الجامعة العربية الأميركية القريبة من بلدة الزبابدة جنوبي جنين،  تعاني من ضيق السكن وصعوبة العيش.

- تعيش مئات العائلات في بيوت قديمة ومهترئة ومساكن جامعية، وتعاني من فقدان عمل المعيلين ومصادر دخلهم منذ بدء النزوح، ويضطر بعضهم للعمل بنظام المياومة وهو ما لا يكفي لسد الاحتياجات الأساسية للعائلات.

-   تعطيل عمل وكالة الغوث حرم المرضى من العلاج المجاني عن طريق عيادة الأونروا، وهو ما يضيف عبئا عليهم خاصة للحالات المرضية المزمنة التي تحتاج لأدوية دورية قد يصل سعرها في بعض الاحيان إلى 400 شيكل شهريا (الدولار= 3.4 شيكلات).