تحديات في المخيم - مخيم المغازي
مشكلات ومعوقات
من المشكلات التي يعانيها المخيم، قال شكري العاروقي رئيس اللجنة الشعبية للاجئين، التي أنشئت عام 1996 من أجل الدفاع عن حقوق اللاجئين في المخيم، إن أهم المشكلات تتمثل في الاكتظاظ السكاني بسبب صغر مساحة المخيم، والبطالة العالية في صفوف العمال والخريجين التي تقدر بنحو 59 في المئة، إضافة إلى خلو مقبرة المخيم من مساحة لدفن الأموات، ما اضطر الأهالي إلى نبش القبور القديمة.
وذكر أن الاجتياحات "الإسرائيلية" المتكررة للمخيم تعتبر من أكبر المشكلات، والتي تؤدي إلى استشهاد وجرح عدد كبير من أبناء المخيم، إلى جانب تدمير البنية التحتية والأراضي الزراعية من خلال إنشاء منطقة عازلة بالقرب من السياج الأمني واقتطاع مساحة واسعة من الأراضي الزراعية المحيطة بالمخيم، مشيراً كذلك إلى مشكلة انقطاع المياه بشكل كبير، خاصة خلال فترة الصيف، وعدم وجود آبار كافية لتزويد المخيم بالمياه الصالحة للشرب.
وكذلك، لا توجد في المخيم ملاعب، ما يدفع الأطفال إلى اللعب في الشوارع، حيث الخطر ينتظرهم من السيارات العابرة، ما يتسبب في وقوع حوادث الطرق.
- اتساع حالات العسر الشديد في العائلات.
- تساع عدد حالات البطالة وخاصة لدى الشباب الراشد.
- المأوي المتهالكة والتي تضم حوالي 70% من بيوت المخيم.
- الازدحام الشديد في البيوت بحيث يقطن في البيت الواحد أكثر من أسرة.
- خلو مقبرة المخيم من مساحة لدفن الاموات.
- عدم وجود ملاعب في المخيم مما يدفع الاطفال اللعب في الشوارع حيث الخطر.
- قلة عدد مدارس الأونروا وتركزها في منطقة واحدة فعند ذهابهم وايابهم يغلقون الشوارع.
- معاناة المؤسسات الاهلية من قلة الدعم فقلت الخدمة.
- لا يوجد عيادات طوارئ تعمل في الفترة المسائية.
- عدم وجود سيارات اسعاف.
- انقطاع المياه وعدم توافرها بشكل جيد.
- خصخصة الرعاية الصحية الاولية وزيادة التكلفة على اهل المخيم.
- بعد المخيم عن المدن والتي تتوفر فيها بعض الاعمال والتي يفتقد اليها المخيم.
- قرب المخيم من خط الحدود فدائما يتعر لاحتياجات واطلاق نار.
- قرب المخيم من خط الحدود فدائما يتهرب طلاب مراهقين اتجاه السللك.
- تقليصات خدمات الوكالة في جميع المجالات.
- قلة عدد المنتزهات والحدائق في المخيم وهي متنفس جيد لو توفرت.