الرئيسية
المخيمات الفلسطينية
المكتبة
التقارير
وسائط متعددة
فريق العمل
عريضة العودة
موسوعة المخيمات الفلسطينية
Encyclopedia of Palestinian Camps
الرئيسية
المخيمات الفلسطينية
المكتبة
التقارير
وسائط متعددة
فريق العمل
عريضة العودة
الوثائق والصور
فيديو عام
فيديو خاص
حكاية صورة
صور قديمة
وثائق
خرائط
تصاميم وانفو غراف
صور حديثة
خارطة توزيع المخيمات
الجاليات الفلسطينية
التجمعات الفلسطينية
مواقع صديقة
موسوعة القرى الفلسطينية
منصة سراج - للتعليم المفتوح
تطبيق فلسطيننا
أكاديمية دراسة اللاجئين
هيئة أرض فلسطين
صور قديمة
الدكتور محمد مصطفى أحمد يتحدث عن مسيرته الأكاديمية والعلمية
الفنان الفلسطيني مصطفى درويش عوض بمخيم البص من قرية الزيب المُحتلة
طبيعة القرى المهجرة حاضرة في ذاكرة اللاجئين الفلسطينيين
من الطرق الرئيسية بمخيم البص
فريق موسوعة بضيافة الفنان الفلسطيني مصطفى درويش عوض
لا مستحيل عند اللاجئ الفلسطيني أينما وُجد يزهر الأمل لسان حال الدكتور محمد مصطفى أحمد
الفنان مصطفى درويش عوض بين أرشيفه الفني
فريق موسوعة المخيمات الفلسطينية بضيافة محمد مصطفى أحمد
وفد من موسوعة المخيمات الفلسطينية والمؤتمر الشعبي بضيافة الدكتور محمد مصطفى أحمد
يستحضر الفنان الفلسطيني مصطفى درويش عوض أرشيفه الفني مع مستشار فريق موسوعة المخيمات الفلسطينية معاوية ماهر
الفنان مصطفى درويش عوض يتحدث عن أرشيفه الفني لفريق موسوعة المخيمات الفلسطينية
يا قدسُ.. يا حبيبتي غداً.. غداً.. سيزهر الليمون وتفرحُ السنابلُ الخضراءُ والزيتون وتضحكُ العيون.. وترجعُ الحمائمُ المهاجرة.. الشاعر نزار قباني
فريق موسوعة المخيمات الفلسطينية بضيافة الفنان الفلسطيني مصطفى درويش
الدكتور محمد مصطفى أحمد يتحدث عن إنجازاته العلمية والمهنية ورحلة لجوئه بين المخيم ودراسته بروسيا
الفنان مصطفى درويش يسترجع أرشيفه الفني
سبعون عاماً والقضية سلعةٌ .. والباحثون عن السلام هياكل . الشاعو محمد صالح
زوجة الفنان الفلسطيني مصطفى درويش عوض
فريق موسوعة المخيمات الفلسطينية بضيافة الفنان مصطفى درويش وزجته
فريق موسوعة المخيمات الفلسطينية بضيافة الفنان مصطفى درويش وزجته
الفنان مصطفى درويش وزوجته وتفاصيل زواجهما ودعمهم لبعضهما أمام تحديات اللجوء
مصطفى درويش عوض أحمد ولد عام ١٩٣٥ في قرية الزيب الفلسطينية قضاء عكا، وفي مرحلة الدراسة كان يدرس الرسم والفنون على يد الأستاذ القدير المرحوم الفنان عبد الرحمن حيث كان يستمتع بهذه اللحظة كثيراً، وشعر المعلم بأن مصطفى يحب فن الرسم، فطلب منه ان يرسم أسداً، فبدأ مصطفى بالرسم، ويقول" رسمت مربع ومن المربع نزلت ورسمت جسم الأسد ورسمت له ذيل ورسمت أرجل الأسد ثم الشوارب والعنين"، فقال الأستاذ سأعلمك كيف ترسم وبدأ معه في رسم الإبريق، "فقمت برسم الرقبة والخطوط ومن ثم طلب مني أن أصل هذه الخطوط ببعض، فعندما وصلتها ظهرشكل الإبريق"، ومن ثم بدأ بتعليمي كيف أقوم بتظليل الشكل وكيف يبين الشكل نافراً أي 3D، وكل ذلك بقلم الرصاص، انتهينا من هذه الأمور وبدأنا مرحلة كيف نقوم برسم الأشخاص مقاسات الوجه، والكثير من الأمور تعلمتها من الاستاذ عبد الرحمن في فلسطين رحمه الله. شردنا ولجأنا الى لبنان، والتحقنا بالمدارس لنكمل دراستنا، وأنا تابعت الرسم وكنت عندما أريد أن أرسم شخصاً كان يقول لي والدي حرام أن ترسم الشخص وكيف ستضع فيه الروح هذا حرام، كانت هذه قناعته في ذلك الوقت، فكنت اقوم بالرسم دون أن يعلم والدي، تابعت هذا العمل، فكنت في المدرسة عندما يقوم الطلاب "بالشخبرة" الرسم على اللوح اقوم انا بإصلاحها واقوم ببعض التوصيلات لتصبح رسمة ولوحة رائعة. انتهت ايام المدرسة والدراسة وحان وقت العمل، عملت بمجالات كثيرة "بالبلوكي بالمجرفة، بالرش، بالليمون..." آخر الأمر تعلمت الكهرباء وعملت بها، ومن بعدها قمت بشراء كاميرا وأصور في المنازل وأصبحت أجني أموالا اكثر من الأموال التي كنت اتقاضاها في مصلحة الكهرباء. تابعت التصوير وتعلمت تحميض الصور، وأصبح التصوير مهنتي، حتى أصبحت تقريباً من افضل المصورين في لبنان، كيف عرفت بأني من افضل المصورين؟!، في العام ١٩٩٤ في مؤتمر وزراء العرب، أرادوا شخصاً يستطيع تغطية هذا المؤتمر، فأخذني المتعهد لأغطي المؤتمر، فقمت بتغطية مؤتمر وزراء العرب من خلال التصوير، وبعدها قامت ألمانيا بعمل عيد للبيرا فأيضاً قمت انا بتغطيته، وبعد ذلك لم يعد يأخذني احد، فسألت المتعهد عن الأمر فقال لقد علموا بانك فلسطيني وقالو لي لازم تجيب اي حدا لبناني، لان هذا العمل كان من ضمن وزارة السياحة اللبنانية. فهذه قصتي مع التصوير ومن هون قررت انه يجب أن ننتقل لبلد يحمينا فسفرت أولادي واخذو جنسيات من دول اخرى وذلك ليحموا أنفسهم من أن يتعرضوا لهذه العنصرية. ومع تقدم العمر فقمت ببيع استيديو التصوير، وتكفل أولادي بنفقتي، وعندما شعر أولادي بأنني أصبحت أمل وأضجر من دون عمل فاقترحوا علي أن ارسم، اشترى ابني لي الألوان والأوراق والريش وبدأت بالرسم، وبدأت أرسم لوحة بعد لوحة، وبدأت أقوم بدورات رسم للشباب الراغبين بتعلم الفن.
من رسوم الفنان مصطفى درويش تجسيد للطبيعة الفلسطينية
حرص الفنان الفلسطيني مصطفى درويش على تجسيد تفاصيل القُرى المُحتلة لتبقى حاضرة بذاكرة اللاجئين
يحاول الفنان الفلسطيني مصطفى درويش أن يُشير عَبر فنه إلى التحديات التي تشهدها الأراضي الفلسطينية المحتلة نتيجة سياسة الاحتلال وممارسته، فدولة الاحتلال ما زالت تحكم السيطرة على الأراضي الفلسطينية في ظل غياب السيادة الفلسطينية الكاملة على المصادر الطبيعة، بالإضافة الى التحديات الناتجة عن تغير المناخ. وذلك من خلال مصادرتها للأراضي لإقامة المستوطنات والقواعد العسكرية وإنشاء الطرق الالتفافية وصولا إلى جدار الفصل العنصري
يُظهر الفنان الفلسطيني مصطفى درويش جانب من البيئة الفلسطينية حيث تتميز الجغرافيا والجيولوجيا الفريدة من نوعها فلسطين تنوعها الحيوي مقارنة بالدول المجاورة لها حيث تمتاز البيئة الفلسطينية بالتنوع الحيوي الغني من حيث النباتات والحيوانات البرية
يحاول الفنان الفلسطيني مصطفى درويش عَبر لوحاته التوعية بأهمية الحفاظ على البيئة يعتبر مطلب ضروري من خلال الحد من الصيد والرعي الجائر والتوسع العمراني وإنشاء المصانع مثل مناشير الحجر والكسارات والمحاجر، وما ينجم عنها من تلوث. إضافة الى النشاطات الزراعية التي تتمثل بالاستخدام الزائد للمبيدات الحشرية والأسمدة الكيماوية التي تؤدي الى تلويث التربة، وتهديد التنوع الحيوي.
من ملامح القُرى الفلسطينية المُهجرة
توعية بالفن حول أهمية الزراعة في البيئة الفلسطينية للفنان مصطفى درويش نظراً لأهمية الزراعة حيث تعتبر جزءًا من التراث الثقافي الفلسطيني، حيث تمثل تقاليد زراعية متوارثة عبر الأجيال، مثل زراعة الزيتون وإنتاج زيت الزيتون.
صورة من أرشيف الفانان مصطفى درويش تجمع أصدقاء وزملاء العمل
‹
1
2
...
21
22
23
24
25
26
27
...
49
50
›